information

       
     

انتبه! تجنب 25 مفهوما خاطئا قبل أن تبدأ مشروعك الريادي

       
     

بعيدا عن الوظيفة والروتين اليومي “القاتل” يصر البعض على إطلاق قدراتهم وأفكارهم الكامنة في مشاريع خاصة، هؤلاء الذين يعرفون بالرياديين حال لسانهم يقول “طالما أنت موظف تؤدي عملك بمهارة فأنت موهوب فعلا، لكنك تحقق أحلام مديرك أو صاحب الشركة التي تعمل لديها”.

وعلى الرغم من جاذبية الفكرة – الانتقال من عالم الوظيفة إلى عالم ريادة الأعمال والمشاريع- إلا أن الوصول إلى الهدف محاط بكثير من المفاهيم المغلوطة التي تحتاج إلى كثير من الانتباه قبل المضي قدما صوب الطريق الصحيح.

ورغم إجماع خبراء على أهمية “ريادة الاعمال” وجدواها في بلد تقدر فيها نسبة البطالة بحوالي 23 % إلا أنهم اكدوا أن هنالك معتقدات خاطئة ومفاهيم مغلوطة تحيط بعالم الريادة ذلك المفهوم “القديم الجديد”.

ويبدد الخبراء من خلال حديث مفصل مع “الغد” تلك المغالطات بتقديم نصائح صحيحة تساعد كل من يريد بناء مشروعه الخاص بأسس واقعية تجنبه الاصطدم المفاجئ.ويجمع الخبراء على أن طريق ريادة الأعمال، طريق شاق مليء بالاخفاق والاحباط والعوائق والريادي لن ينجح الا بالتغلب على التحديات التي تواجهه، في وقت تشير فيه دراسات إلى أن عدد الشركات الريادية في الأردن يتجاوز 400 شركة معظمها تقنية، وأن هناك أكثر من 300 شركة ريادية اجتماعية.

“الغد” التقت مجموعة كبيرة من الخبراء والعاملين في منظومة ريادة الأعمال الأردنية ورصدت 25 مغالطة ومفهوما خاطئا يرتبط جميعها بريادة الأعمال.

لقراءة المزيد اضغط هنا