Members News

أعلنت شركة إس تي إس الرائدة في تقديم حلول التحول الرقمي ونظم المعلومات وحلول تكنولوجيا المعلومات والإتصالات المتكاملة للمشاريع الكبرى في المملكة والمنطقة عن توقيعها اتفاقية مشروع تجديد وتطوير الشبكة الحاسوبية الداخلية لشركة الكهرباء الأردنية كخطوة رئيسية في إستراتيجية الشركة للتحول الرقمي واطلاق عدد من الخدمات الإلكترونية المتقدمة في المستقبل.

ويتيح هذا المشروع لشركة الكهرباء الاردنية توفير الكلف وتحسين سير العمليات الداخلية، إضافة الى تمكين الشركة من توظيف تطبيقات ذكية مستقبلية وتحويل العديد من خدماتها رقمياً وتقديمها للمواطن بشكل جديد ومطور بغرض توفير وقت انجاز المعاملات ومن الجهد المبذول للإستفادة منها ما بدوره ينعكس بتجربة عملاء رقمية متقدمة.  حيث تضّمن المشروع تطوير البنية التحتية للشبكة الحاسوبية ككل واستبدال ما يزيد عن 200 جهاز ؛كموزعات   (Switches) و أجهزة توجيه (Routers) و أنظمة حماية للشبكة و غيرها، بأجهزة أكثر تقدماً باستخدام تقنيات شركة سيسكو العالمية وتصميم هذه الشبكة بما يتوافق ومتطلبات استراتيجة فريق تكنولوجبا المعلومات في شركة الكهرباء الأردنية مع مراعاة سياسات أمن وحماية المعلومات في الشركة.

ويأتي توجه شركة إس تي إس لتزويد هذه الحلول الرقمية النوعية استمراراً منها لتبني إستراتيجية التحول الرقمي والتزاماً وايماناً بضرورة توظيف تكنولوجيا المعلومات والحلول المتقدمة لدعم المؤسسات والشركات في المملكة الأردنية الهاشمية والمنطقة ودعم الجهود الوطنية لتحويل الإقتصاد إلى إقتصاد رقمي وذكي مبني على حلول رقمية تنعكس على مستوى خدمات متقدم ذات تكلفة فعالة ومستدامة على مقدمي الخدمة والمستفيدين منها من المواطنين، واستكمالاً منها للمشاريع السبّاقة التي نفذتها الشركة على مر السنين كمشروع منصة الحكومة الذكية وشبكة الألياف الضوئية وشبكة الحكومة الآمنة وغيرها من المشاريع العديدة.

ومن جانبه أعرب مدير مبيعات القطاع التجاري في شركة إس تي إس السيد محمد جبر عن فخره كون الشركة لعبت دوراً مهماً في تجسيد إستراتيجيات التحول الرقمي لشركة الكهرباء الأردنية الهادفة إلى تلبية متطلبات المواطن الذكية، لا سيما وأن أنماط الحياة في تغير سريع و مستمر في حقبة التحول الرقمي التي تكاد تمس جميع شرائح المجتمع، كما وأكد التزام الشركة بتوظيف خبراتها وشراكاتها المتعددة و المتنوعة على مدى ما يزيد عن ثلاث عقود للمضي قُدُماً نحو تنفيذ إستراتيجيات ناجحة لعملائها من مختلف القطاعات.

و عقب رئيس دائرة الحاسوب في شركة الكهرباء الأردنية السيد سعيد شامية قائلاً: “ان الشركة تعمل على تنفيذ مشاريع طموحة لتطبيق احدث التقنيات في سبيل النهوض بمستوى الخدمات التي تقدمها للمشتركين، والتحول التدريجي لإعتماد النوافذ الإلكترونبة كواحدة من قنوات التواصل مع المشتركين وطالبي الخدمة،  بصورة ميسرة ومتاحة على مدار الساعة وبما يتوافق مع افضل الممارسات العالمية في هذا المجال . ويأتي هذا المشروع الى جانب المشاريع الأخرى لتطبيق انظمة المعلومات (SAP) ومشاريع العدادات الذكية،  الكفيلة في تحقيق اهداف الشركة المرجوة واستمرار تميزها على المستوى المحلي والعالمي”.

أعلنت شركة الناي للاستشارات المعلوماتية والاتصالات “نايتل” عن حصولها على موافقة هيئة الاتصالات لإطلاق أول مركز ربط للإنترنت في الأردن، وذلك في مدينة العقبة التي تتخذ منها الشركة مركزاً لعملياتها التنفيذية في المملكة. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة للتوسع الاستثماري والتقني انطلاقاً من الأردن الذي سينضم إلى مصاف الدول التي تحتضن مراكز ربط دولي للإنترنت.

 وفي ذات السياق، أفاد مسؤولو الشركة أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم بشكل مباشر في تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في الأردن، وتروج عالمياً للأردن عامة ومدينة العقبة خاصة كبيئة جاذبة للاستثمار، وتضعها تحت مجهر الشركات التقنية العالمية الباحثة عن أفضل الفرص الاستثمارية في المنطقة.

وفي تعليقه على حصول شركة الناي “نايتل” على هذه الموافقة وبعد اشادته بالتعاون الكبير الذي ابدته هيئة الاتصالات وحرصها على تشجيع المشاريع الريادية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، قال المهندس “إياد ابو خرما” المدير التنفيذي للشركة:” إننا نشعر بالفخر الشديد لحصولنا على موافقة الهيئة لإطلاق مركز  ربط الإنترنت الدولي المحايد ذات الطابع العالمي، خصوصاً أن إنشاء مركز ربط محايد للإنترنت في الأردن سينعكس بالإيجاب ومباشرة على جودة وسرعة خدمات الإنترنت، مقارنة بالخدمات الحالية المتاحة في الأردن وحتى في دول الإقليم عموماً.” وأضاف: “إن اختيارنا للاستثمار في مدينة العقبة جاء بسبب الموقع الجغرافي الاستراتيجي لمدينة العقبة كبوابة انطلاق للأسواق العالمية، وتماشياً مع الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم لجعل الأردن بوابة للمنطقة في مجالي تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتجارة الإلكترونية و تحويل الأردن إلى مجتمع معلوماتي.”

يذكر أن شركة الناي تدير أول وأحدث مركز بيانات محايد في مدينة العقبة، والأكثر مطابقة للشروط العالمية، وتعتبر من أكبر مزودي خدمة تخزين البيانات في المنطقة وأكثرها أمناً، بالإضافة إلى أنها مزود لخدمة فايبر إنترنت في مدينة العقبة بحلول وحزم تناسب الاستخدامات الفردية والأعمال على حد سواء.

أكد نائب الرئيس التنفيذي لشركة ” أورانج  الأردن ”  الرئيس التنفيذي للمالية رسلان ديرانية الأهمية الاقتصادية في منح شركات تكنولوجيا المعلومات المحلية الأولوية  في العطاءات الحكومية المتعلقة بالتحول الرقمي وأتمتة الخدمات

وأضاف ديرانية في تصريح إلى أن القيام بهذه الخطوة ينطوي على عدة فوائد جوهرية. منها زيادة قدرة شركات تكنولوجيا المعلومات المحلية على النمو بصورة أكبر، وهو ما يعني زيادة قدرتها على التوظيف من جهة، وتعزيز حجم مساهمتها في الاقتصاد الوطني من جهة ثانية

وأكد أهمية العطاءات الحكومية بالنظر إلى حجمها وتنوعها، وبالتالي فإن إعطاء أولوية تنفيذها للشركات المحلية في قطاع تكنولوجيا المعلومات ليس من شأنه زيادة قدرتها على النمو فحسب، بل وأيضا تعزيز الجانب الخاص باكتسابها مزيدا من الخبرات، تضاف على الخبرات التي تتمتع بها أساسا، والتي أدت بتكنولوجيا المعلومات الأردنية للدخول الى أسواق دولية تعتبر مهمة وكبيرة

ولفت إلى أن الجانب الخبراتي يعتبر مهما في مجال تكنولوجيا المعلومات، نظرا لحركة التطوير المستمر التي تحدث في هذا المجال

وتابع قائلا أن تعزيز الخبرات للشركات المحلية يمكن لها أن تحدث كذلك عند تنفيذ عطاءات حكومية متعلقة على سبيل المثال لا الحصر بأتمتة خدمات حكومية بالتعاون بين شركات محلية وأجنبية، مع ضرورة الأخذ بالاعتبار أن تكون الإحالة للعطاء على الشركة الأردنية، ذلك أن مثل هذا التعاون من شأنه أن يحقق أيضا العامل الخاص بتبادل المعارف والخبرات، بما يمثله ذلك من قيمة كبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات

كان وزير الاقتصاد الرقمي والريادة أحمد الهناندة أكد خلال لقاء عقد مع جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” في وقت سابق أن الوزارة تعنى حاليا في متابعة البناء على ماتم تحقيقه من منجزات، وعلى دور الوزارة في تمكين القطاع ونموه

وأضاف أن الوزارة تعمل في اتجاهين، الأول يتمثل بأتمتة الخدمات الحكومية ، واعادة هندسة الإجراءات ، وأما الاتجاه الثاني فيتعلق بعملية التحول الرقمي

وأوضح الهناندة أن الوزارة تسعى إلى دمج هذين الاتجاهين بمسار واحد لتسريع عملية التحول الرقمي مؤكداّ أن الاولوية ستكون للشركات المحلية لتنفيذ العطاءات     الحكومية

https://tinyurl.com/y52whf89 /رابط الخبر الصحفي 

فازت شركة إيڤست بالمركز الثاني في قطاع الزراعة والأمن الغذائي في الملتقى الوطني الثاني للرياديين الشباب 2020، الذي نظمته وزارة الشباب الأردنية تحت رعاية رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز ومندوبًا عنه وزير الشباب السابق الدكتور فارس البريزات والذي أقيم في العاصمة الأردنية عمّان وقدّم إليه 309 مشروعًا في ثلاثة قطاعات مختلفة: السياحة، الصحة والزراعة والأمن الغذائي.

وقد مثّل شركة إيڤست الفائزة بالمركز الثاني، مؤسسها ومديرها التنفيذي عبدالرحمن الزبيدي ومسؤولة التواصل رغد مشعل.

وأضافوا بأنه وبعد حضور العديد من ورشات العمل التدريبية، وصل 12 مشروعًا فقط إلى المرحلة النهائية حيث تأهلت أربعة مشاريع من كل قطاع للمنافسة على المركز الأول.

يُذكر أن شركة إيڤست هي شركة ناشئة تأسست في عمّان في العام 2019، وهي منصة للتمويل الجماعي عبر الإنترنت يقوم مبدأ عملها على تقديم فرص استثمارية بمشاريع زراعية، وتولّد الإيرادات من النسبة المئوية للأموال التي يتم جمعها. 

وتهدف إيڤست إلى تمكين فئة الشباب والطلاب من ذوي الدخل المحدود والمتوسط لخلق مصادر دخل من خلال الاستثمار في الزراعة الداخلية.

وقال أعضاء الفريق بعد فوزهم بأن الملتقى كان  فرصة رائعة لتبادل الخبرات والتجارب، وأتاح لهم توسيع دائرة العلاقات والمعارف.

وأوضح فريق إيڤست بأن حصولهم على هذا الإنجاز يجعلهم يفخرون بعمل الشباب الأردني الريادي في مختلف المجالات، وأن هذا الإنجاز يعتبر حافزًا إضافيةً لهم ليتقدموا أكثر على مستوى المملكة والعالم، من أجل إثراء حصيلة الأردن الريادية؛ مؤكدين بأن الشباب الأردنيون يملكون من القدرات والكفاءات ما يلزم للإرتقاء بالريادة إلى أعلى المستويات.

لم تمنع أزمة “كورونا” المستمرة – وما نجم عنها من تداعيات وإجراءات احترازية اتخذت على مدار العام الحالي في مواجهة تفشي المرض- شركات الاتصالات من مواصلة دعمها وتمكينها للشركات الناشئة في المملكة، ومواصلة لعب دورها في تعزيز وتقوية بيئة ريادة الأعمال خلال العام الحالي 2020 الى جانب لعبها دورا كبيرا اساسيا في توفير البنية التحتية للتواصل والاتصالات عبر شبكاتها للإنترنت المتنقل عريض النطاق في جميع ارجاء المملكة.
ويأتي استمرار دعم شركات الاتصالات للشباب ودعم ثقافة ريادة الأعمال إيمانا منها بأهمية هذا القطاع وما يمكن ان يحدثه من أثر في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.
وواصلت الشركات عقد الفعاليات المتخصصة في دعم ريادة الأعمال ونشر ثقافتها عن بعد بالاون لاين خلال فترة أزمة “كورونا”، كما استمرت في تعزيز دور حاضنات الأعمال التي تشرف عليها كما كانت عليه في سنوات سابقة قبل اقتحام فيروس كورونا مجتمعنا، والدخول في شراكات تدعم هذه الشركات أو دعمها عبر توفير وسائل تساعدها في التحول الى مشاريع انتاجية من خلال تقديم الدعم التسويقي والارشادي خصوصا لتجاوز تبعات أزمة كورونا التي عطلت أو اثرت سلبا على كثير من القطاعات الاقتصادية.
شركة زين الأردن
وأكدت شركة “زين الأردن” مؤخرا انها ستواصل عملها في مجال تقديم الدعم لجميع فئات المجتمع ورفد كل القطاعات الحيوية للمساهمة في التنمية المستدامة، وخصوصا المشاريع التي توفر فرص العمل للشباب، والداعمة لريادة الأعمال، إلى جانب رفد قطاعات التعليم والصحة والبيئة والتكافل الاجتماعي.
وقالت الشركة بان منصة زين للإبداع “زينك” ستستمر في أداء رسالتها والقيام بدورها لخدمة ورفد قطاع ريادة الأعمال بمختلف السبل، مشيرا إلى أن برنامج “زين المبادرة” سيواصل دوره في دعم الأفكار الخلاقة وتمهيد الطريق أمام المبدعين الأردنيين في مختلف المجالات لنرى في كل عام كوكبة من المشاريع المتميزة ترى النور وتنطلق في عالم الأعمال.
واوضحت الشركة بان منصة “زينك” التي احتفلت قبل أيام بمرور 6 سنوات على تدشينها ستواصل دعم ريادة الأعمال والشباب، موضحة بانه بلغ عدد الفعاليات التي أقامتها المنصة منذ تأسيسها وحتى اليوم حوالي 4.720 فعالية تناولت مجالات ومواضيع متعددة تَهُم الشباب ورياديي الأعمال، ووصل عدد رواد المنصة إلى 265.599 من جميع محافظات المملكة، كما عقدت المنصّة شراكات استراتيجية مع العديد من الجهات والمؤسسات العالمية والعربية والمحلية ليصل عددها حتى الآن إلى 120 شريكا استراتيجيا، كان أبرزها العام الحالي الشراكة التي أبرمتها مع مؤسسة ولي العهد، والتي تهدف إلى تعزيز مفهوم الابتكار وريادة الأعمال عند الشباب من خلال الفرص التي يوفرها مفهوم التصنيع الرقمي وزيادة الوعي حوله.
ووصل عدد الشركات والمشاريع الناشئة التي تقدم المنصة الدعم لها إلى 192 شركة ومشروعا في عدة مجالات، فيما وصل عدد فروع المنصة اليوم إلى 8 فروع موزعة في مختلف أنحاء المملكة، حيث شهدت المنصة إقبالا واسعا من الشباب وحماسا وأفكارا خلاقة الأمر الذي دفع شركة زين للتوسع وتعميم هذه التجربة، والوصول إلى عدد أكبر من الشباب على مقاعد الدراسة.
شركة ” اورانج الأردن”
وأعلنت شركة ” أورانج الأردن” مؤخرا عن اختيارها ست شركات ريادية للانضمام إلى الموسم الثامن من برنامجها الموجه لتسريع نمو الأعمال الريادية “BIG”، وذلك بعد أن قامت لجنة التحكيم المتخصصة بتقييم المشاريع الريادية المتقدمة خلال جلسة عبر الإنترنت تبعا للظروف السائدة.
وسينطلق الموسم الجديد من البرنامج في قرية أورانج الرقمية بمنطقة العبدلي بعد انتقال منصة “BIG” إليها، حيث تمثل القرية الرقمية الحاضنة لأبرز مبادرات أورانج الأردن الريادية والشبابية التي تشجع الابتكار والمساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني ليكون بذلك الموسم الثامن أول مواسم البرنامج في مقره الجديد، مع التأكيد على الالتزام بقوانين الدفاع وبإجراءات لضمان الصحة والسلامة العامة.
ومع استقبال هذا الفوج الجديد من الشركات الناشئة الأردنية الجديدة تكون “أورانج الأردن” قد تبنت ودعمت 43 شركة ناشئة تعمل في قطاعات مختلفة عبر مواسم برنامج “بيج” الثمانية.
وتقدم شركة “أورانج الأردن” من خلال برنامج “بيج” للشركات العديد من المزايا منها : اتاحة مساحات عمل متخصصة في منصتها إضافة للبرامج التدريبية، والترويج الإعلامي، وتقديم مختلف أشكال الدعم والمشورة للرياديين، واتاحة الفرصة للشركات الناشئة للمشاركة في ملتقيات عالمية، والتشبيك مع شركات ومستثمرين لنقل مشاريعهم إلى مراحل جديدة من التقدم والتوسع والانتشار، كما ويقدم البرنامج للرياديين الدعم اللوجيستي والإرشادي والتوجيهي، والمساعدة في تصميم المنتجات والخدمات، ووضع الخطط التسويقية
وأعلنت “أورانج الأردن” العام الحالي أيضا عن انطلاق برنامجها التدريبي للدفعة الثانية من أكاديمية البرمجة، بعد أن تمت عملية اختيار 50 طالبة وطالباً جديداً من أصل 7000 متقدم للحصول على فرصة الانضمام للأكاديمية.
شركة أمنية للاتصالات
وأكدت شركة أمنية للاتصالات مؤخرا بان حاضنة الأعمال التابعة للشركة والتي تحمل اسم ” ذا تانك” لم تتوقف عن العمل في مجال دعم الشركات الناشئة الأردنية والمستفيدة من الحاضنة طيلة فترة أزمة “كورونا” لتتحول للعمل عن بعد ، ولتستمر في عقد الدورات والخدمات الاستشارية واللقاءات المتخصصة عن بعد في مختلف الموضوعات مع خبراء ومختصين في كافة المجالات.
وقررت الحاضنة منذ بداية الازمة الاستمرار في أداء أعمالها وخدماتها لرواد الأعمال والشركات الناشئة المحتضنة وذلك مع تعمق الآثار السلبية والتحديات التي بدأت تواجهها هذه الشركات نتيجة الازمة وما تبعها من إجراءات احترازية في مواجهة تفشي مرض الكورونا.
واستمرت الحاضنة خلال فترة أزمة “كورونا” في تقديم الدعم التقني لهذه الشركات، وتعزيز وبناء القدرات التنافسية لرواد الأعمال والشركات الناشئة والتوجيه لتجنب الأخطاء وتقليل ازدواجية الجهود، مما يؤدي إلى تقليل التكاليف وتعزيز التفكير الخلاق والمبتكر لإيجاد حلول للمشاكل التي تواجه هذه المشاريع سواء فنية أو إدارية أو قانونية أو مالية، ومساعدة الشركات الناشئة على التوصل إلى أنواع جديدة من المنتجات أو النشاطات، ورعايتها لحضور مؤتمرات عن بُعد مثل مؤتمر Step Anywhere.
وتقدّم ” ذا تانك” خدمات احتضان مميزة لـ 20 شركة سنوياً منها 10 شركات ناشئة تحصل على خدمات احتضان فعلية، و10 شركات ناشئة أيضاً تحصل على خدمات احتضان عن بُعد (افتراضياً)، وتقوم بتنظيم 120 فعالية عامة سنوياً (وبمعدل فعالية واحدة كل 3 أيام) يستفيد منها أكثر من 3 آلاف شخص سنوياً، بإجمالي 18 ألف مستفيد.