القطاع الخاص يتولى زمام المبادرة بالورشة الاقتصادية الوطنية 

 

وأوضح العين الزعبي، عضو لجنة الزراعة والمياه في الورشة الاقتصادية، أن المعالجة التي تتم في قطاع الزراعة تكون تحت مظلة الاقتصاد الكلي، مبينا أن 14 لجنة تحاول أن تتقدم بقطاعاتها في إطار تنمية الاقتصاد الكلي.
وبين أن تنمية الاقتصاد الكلي تتم من خلال التشابك بين القطاعات الاقتصادية المختلفة، مشيرا إلى أن جانبا من نقاشات لجنة قطاع الزراعة في الورشة ركزت على الأمن الغذائي وربطه بالتغيير المناخي ومدى تأثيره على الزراعة. وأكد أنه تم مناقشة جملة متصلة من القضايا، بهدف إعطاء دفعة قوية لتنمية ونمو الاقتصاد الكلي، من أجل خلق فرص عمل جديدة، وتخفيف آثار الفقر على المجتمع. وعبر عن أمله بأن تصل القطاعات كافة إلى رؤية واضحة لكل قطاع لتنسجم مع الرؤية الكلية للاقتصاد، بالتالي سيحدث انسجام مع عمليات محركات النمو أو السياسات التنموية، مبينا أن تحرك القطاعات يجب أن يكون في نفس الاتجاه بحيث تدفع القطاعات مع بعضها البعض، وثم يتحرك الاقتصاد الكلي.
من جانبه، أعرب رئيس هيئة المديرين لجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “إنتاج” أمجد عيد صويص، عن تفاؤله وارتياحه لسير العمل في الورشة، وخصوصا أنها تحظى برعاية ملكية، ويشارك فيها أصحاب خبرات وكفاءات.
واوضح ان ما يختلف بهذه الورشة هو أنها مقسمة لأيام وأهداف محددة، إذ ناقشت لجنة تكنولوجيا المعلومات -وهو عضو فيها- في اليوم الأول، واقع القطاع والتحديات التي يعاني منها، وشخصت المشاكل وأسبابها وآثارها، إضافة إلى عوامل النجاح المطلوبة للقطاع بعد عشرة أعوام من عمر الخطة، والفرص التي يمكن أن تدعم القطاع على المدى القصير والمتوسط والبعيد.
وأشار صويص إلى أن اليوم الأول، مثّل لبنة أساسية، للبناء على نتائجها في الجلسات المقبلة للورشة، من حيث مناقشة الفرص وتبويبها بحسب الأولويات، حتى الوصول لرؤية محددة لكل قطاع، لها خطط استراتيجية محددة بأنظمة قياس ومتابعة، توضح مدى التقدم في الإنجاز.
ولفت إلى أن قطاع تكنولوجيا المعلومات على وجه التحديد، تنبع أهميته من كونه ممكناً لكل القطاعات الأخرى، بما يولّد المزيد من فرص العمل فيها.
وأكد أن الأسلوب المتبع بالورشة، مختلف عن أي شيء سبقه، بهدف الخروج بخطة مرتبطة بالوطن وليس بمؤسسات أو أشخاص، تكون عابرة للحكومات، ولها أداة قياس واضحة، مبينا أن مخرجات الورشة، ستعطي رؤى مستقبلية ضمن خطوط عريضة، وقواسم ومقترحات مشتركة، وسينبثق عنها لاحقاً برامج وخطط ومشروعات تفصيلية. من جهتها، قالت الكاتبة والناشرة في أدب الأطفال المهندسة فلورا مجدلاوي، إن الانطباعات الأولية جيدة جدا، والحقيقة ما يجرى مهم جدا، أن نجلس كأبناء وطن ونتشاور ونتناقش، ونحدد أولوياتنا في العمل وفرصنا وكذلك نكتشف التقاطعات بيننا.
وأضافت أن ما يميز قطاع الصناعات الإبداعية أنّ جيل الشباب هو من يسيطر على المشهد، ما يعني مشاركة دماء جديدة في التخطيط وضخ أفكار عصرية مواكبة. وتابعت مجدلاوي، “من منظوري كناشرة، وتحديدا في مجال أدب الطفل، وهو قطاع حديث العهد نسبيا في الأردن، فأنا سعيدة جدا بالاعتراف الرسمي بأهمية هذا القطاع، وضرورة إدراجه في التخطيط الاستراتيجي للدولة، إذ أنه حتى الآن يستند إلى تجارب ومبادرات فردية لكنها غير كافية لاحتياجات الطفل الأردني وتلبية متطلبات التنشئة السياسية والاجتماعية وأهدافها في الدولة”. ولفتت إلى تفعيل دور الأدب الأردني بشكل عام في النمو الاقتصادي، بدعم صناعة المحتوى الأدبي وترويجه محليا وعالميا بما ينعكس إيجابيا على قطاعات أخرى كالسياحة وصناعة الأفلام وغيرها، والأهم كذلك على ترويج صورة إيجابية للأردن في العالم عبر الأعمال الأدبية.
بدوره، أكد رئيس جمعية إدامة للطاقة والمياه والبيئة الدكتور دريد محاسنة، أن جميع النقاشات التي تدور بالورشة الاقتصادية تشمل مختلف القطاعات الحيوية التي تهم المواطن الأردني، مضيفا أن المقصود من هذه الورشة رفع سوية مستوى معيشة الفرد، وتحقيق نمو اقتصادي على جميع الأصعدة. واضاف انه يجب العمل على توفير المزيد من كميات المياه المناسبة سواء من خلال الاستثمار من قبل القطاع الخاص، أو بموارد وتقنيات جديدة كاستخدام الطاقة المتجددة وتحلية المياه، وذلك ليشعر المواطن بالراحة لوفرة المياه واستمراريتها سواء أكانت لقطاعات منزلية، زراعية، وصناعية وغيرها. وشدد الدكتور محاسنة على ضرورة توفير فرص عمل للخريجين من خلال تخصيص استثمارات في جميع القطاعات المتداخلة، مشيرا إلى أن الورشة شملت مراجعة لمختلف القطاعات بما فيها التعليم، إضافة إلى مواءمة القطاعات مع بعضها مثل الطاقة مع المشروعات النظيفة، حيث تم طرح تساؤلات ومناقشتها ضمن منحى اقتصادي جديد.

بحسب مانشر في (بترا)

تمديد فترة تقديم الطلبات لحاضنة أعمال حمايتك

 

قررت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات الاردنية “إنتاج” مؤخرا تمديد فترة استقبال الطلبات للالتحاق بالنسخة الثانية من برنامج حاضنة الاعمال المتخصصة بدعم الشركات الناشئة في مجال الأمن السيبراني “حمايتك” حتى تاريخ من شهر اذار (مارس) الجاري بعد ان كان مقررا انتهاء الفترة نهاية الشهر الفائت.
وقالت الجمعية في ردها على استفسارات لـ “الغد” بان التمديد جاء لإتاحة الفرصة امام الشركات الناشئة الاردنية المتخصصة في مجال الامن السيبراني للالتحاق والاستفادة من الدعم المقدم من حاضنة الأعمال “حمايتك” التي انطلقت في اولى برامجها خلال العام الماضي.
واكدت الجمعية أنه بعد فتح باب التسجيل للشركات المتخصّصة في الأمن السيبراني سيجري اختيار المؤهلة منها للاستفادة من برنامج تسريع الاعمال التابع لحاضنة “حمايتك” والبدء بتنفيذ البرنامج بعد شهر رمضان.
وقالت الجمعية ان النسخة الثانية من برنامج “حمايتك” لتسريع الاعمال تستهدف اختيار بين 5 إلى 7 شركات ناشئة متخصصة في مجال الامن السيبراني للاستفادة من مزايا هذا البرنامج الذي يهدف إلى تقديم الارشاد والتوجيه والدعم لتحويل الافكار او الشركات الناشئة إلى شركات قادرة على النمو والتوسع والمساهمة في الاقتصاد ودعم مفهوم الامن السيبراني الذي يعد واحدا من المحاور الاساسية للتحول الرقمي في المملكة.
وتشرف جمعية “انتاج” على حاضنة أعمال “حمايتك” مع مجلس الشركات الناشئة، بالشراكة مع زين الأردن ومنصة زين للإبداع (ZINC)، وبدعم وتمويل من صندوق ريادة الأعمال الأردني، وهي تهدف منذ انطلاقتها وبدء عملها العام الماضي إلى دعم 15 شركة ناشئة تعمل في مجال الامن السيبراني خلال عامين، حيث جرى اختيار ودعم 3 شركات في النسخة من برنامجها لتسريع الاعمال.
وينفذ برنامج تسريع الأعمال لـ “حمايتك” على مدار ستة أشهر، بحيث يجري استقبال ودعم 5 شركات في كل برنامج، مشيرا إلى ان موضوع الأمن السيبراني يعد من المواضيع المهمة اليوم في العالم ككل وليس ضمن نطاق المملكة، حيث جاء إنشاء الحاضنة نتيجة ارتفاع الطلب على التكنولوجيا وتزايد أخطار استخدامها من حيث الهجمات السيبرانية على الشبكات والمؤسسات في آن معا.
وستلعب الحاضنة دورا اساسيا بالتركيز على إيجاد الحلول الوقائية والرادعة للهجمات السيبرانية من خلال دعم وتأهيل 15 شركة ناشئة تعمل على منتجات وحلول إبداعية مبتكرة في مجال الأمن السيبراني ليس للسوق المحلية فقط ولكن للمنطقة والعالم، وخصوصا ان النمط السائد في الشركات العاملة في هذا المجال بالأردن ودول المنطقة هو إعادة بيع الحلول والمنتجات وليس ابتكار حلول جديدة.

بحسب مانشر في صحيفة الغد 

رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج يتحدث عن مشاركته في ورشة العمل الاقتصاديّة الوطنية

لقاء رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج السيد عيد أمجد الصويص مع التلفزيون الاردني للحديث عن مشاركته في ورشة العمل الاقتصاديّة الوطنية في الديوان الملكي – قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ممثلا عن جمعية انتاج

لمتابعة اللقاء

عقد منتدى فعالية “الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية في اكسبو 2020 دبي

عقدت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج”، وبالشراكة مع وزارتي الاستثمار والاقتصاد الرقمي والريادة، ومجلس الأعمال الأردني في دبي، المنتدى المقام ضمن فعالية “الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية في دبي، بمشاركة 35 متحدثا توزعوا على 8 جلسات، حيث تم مناقشة العديد من المواضيع المتعلقة في بيئة الأعمال بالأردن.

وانعقد المنتدى بمشاركة وزير الاقتصاد الرقمي والريادة احمد الهناندة، وأمين عام وزارة الاستثمار زاهر القطارنة، ورئيس هيئة المديرين في جمعية ‘انتاج’ عيد صويص، ونائب رئيس مجلس الأعمال الأردني بدبي المهندس بشار الكيلاني، وحضور السفير الاردني في ابو ظبي نصار الحباشنة، والقنصل العام الاردني في دبي عاصم عبابنة والمستشار الاقتصادي في دبي نادر حماد.

وبداية المنتدى تم عرض فيديو قصير لتسليط الضوء على الأردن كمركز تكنولوجي من خلال استعراض الترابط الدولي والإقليمي.

وزير الاقتصاد الرقمي والريادة احمد الهناندة، أكد ان البنية التحتية متقدمة في الأردن وجاهزة للتحول الرقمي بشكل أكبر، مشددا على ان الأردن يسير على الطريق الصحيح وسيزدهر أكثر في الفترة المقبلة مؤكداً ان عام 2022 سيتم الانتهاء من رقمنة عدد جيد من الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين على أرض الأردن.

وشدد على ان الأردن لديه سجل حافل بالموارد الذكية والمواهب عالية الجودة، مؤكدا قدرة الخبرات الأردنية للحصول على مهارات في فترة زمنية قصيرة جدًا وفي جميع القطاعات.

وقال الهناندة ان إطلاق منتدى الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردني اليوم هو استمرار للمشاركة الأردنية في إكسبو دبي 2020 والذي يهدف الى الترويج للاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وريادة الأعمال والابتكار في الأردن من خلال عرض الإمكانيات الأردنية في القطاع كالبنية التحتية والموارد البشرية والحوافز والتشريعات والموقع الاستراتيجي للأردن وسط المنطقة العربية مما يساهم ويساعد على في جعل الأردن مركزاً جاذبا للشراكات والاستثمارات المحلية والأجنبية”.

وأكد الهناندة على ان قطاع تكنولوجيا المعلومات والريادة في الأردن يحظى بدعم ملكي ويتميز بدرجة عالية من التنافسية ويعتبر أحد القطاعات الرائدة في المنطقة حيث يمتلك مئات المشاريع الريادية الناجحة في قطاعات التكنولوجيا الصحية والتكنولوجيا المالية والنقل والذكاء الاصطناعي والتي لديها فرص كبيرة بالانتشار في الإقليم والعالم، كما لدينا عدد كبير من الشركات الأردنية التي ساهمت بمشاريع التحول الرقمي في المنطقة.

وأشار الهناندة إننا نسعى ومن خلال المشاركة في مثل تلك الفعاليات الى خلق فرص للحوار والتشبيك بين المشاركين من الأردن والإمارات ودول المنطقة والمشاركين المعنيين والمهتمين في معرض “إكسبو دبي 2020” والوصول الى الهدف الرئيسي وهو ترويج الأردن كمركز تكنولوجي رقمي وابتكاري في المنطقة ولإتاحة المجال للشركات الاردنية من الالتقاء والتواصل مع كبرى الشركات العالمية والصناديق الاستثمارية ومحاولة خلق الفرص للنمو والتوسع.

أمين عام وزارة الاستثمار والمفوض العام للجناح الأردني في اكسبو دبي 2020 زاهر قطارنة أكد خلال كلمته في افتتاح فعالية منتدى التكنولوجيا والابتكار والريادة الأردنية على أهمية هذه الفعالية وأن مشاركة وزارة الاستثمار في تنظيمها مع شركائها جاءت نظرا لأهمية قطاع تكنولوجيا المعلومات والريادة الأردنية وما يتمتع به من مزايا نسبية وتنافسية عالية إضافة الى ابراز إنجازات الشركات الأردنية العاملة في هذا القطاع.

مؤكدا على أهمية إقامة هذا الحدث على هامش فعاليات معرض اكسبو دبي 2020 والذي قام بإبراز دور الابتكار واهميته في تشكيل المستقبل، وان وزارة الاستثمار قامت بتقديم كافة التسهيلات للجهات المشاركة في هذه الفعالية من خلال اعادة تصميم منصة الاعمال في الجناح الأردني في اكسبو دبي 2020 وتجهيزها لاحتضان الشركات الأردنية الناشئة والريادية المشاركة في أسبوع الابتكار والريادي الأردني وتشبيكها مع نظرائها من الشركات العالمية والاماراتية والصناديق الاستثمارية والمستثمرين المحتملين.

وخلال الجلسة الأولى المخصصة لإبراز دور الأردن كمركز رقمي للابتكار أكد القطارنة على قدرة بيئة الاستثمار الأردنية على جذب المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي وتمكين الاستثمارات القائمة وتحفيزها على المزيد من التوسع والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، والحوافز والتسهيلات التي توفرها المملكة بشكل عام.

مشيرا الى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الاردنية الهادفة الى تحسين مناخ الاستثمار الأردني والتي من أهمها استحداث وزارة الاستثمار والعمل على منظمة تشريعية استثمارية منافسة تعمل على تبسيط إجراءات انشاء المشاريع الاستثمارية في الأردن.

واكد القطارنة على ان الوزارة في طور الانتهاء من اعداد استراتيجية ترويج الاستثمار الجديدة للأعوام 2022-2024، حيث سيكون قطاع تكنولوجيا المعلومات والخدمات الرقمية من اهم القطاعات التي سيتم التركيز عليها لجذب المزيد من الاستثمارات الخارجية من الأسواق الرئيسية المستهدفة.

رئيس هيئة المديرين في جمعية ‘انتاج’ عيد أمجد الصويص، أكد ان قطاع الريادة الأردني هو قطاع حيوي يساهم بدور كبير في تنوع الاقتصاد وخلق مصادر دخل جديدة، لافتا الى النمو الكبير الذي يشهده القطاع وبوتيرة متسارعة.

واكد ان قطاعي الريادة والتكنولوجيا من القطاعات الواعدة بالأردن، نظرا لدورهما في دفع عجلة النمو الاقتصادي، والمساهمة في تخفيض معدلات البطالة وتطوير الشركات ورفع إنتاجيتها، فضلا عن تشجيع العمل الحر.

ولفت الى ان الريادة جزء لا يتجزأ من نسيج الشباب الأردني، خاصة وان جلالة الملك عبدالله الثاني يوجّه دائما لجعل الريادة على سلم الأولويات وضرورة تمكين الريادة والرياديين من العمل والنمو والتطور.

وفي ذات السياق، أشار الى تقدم ريادة الأعمال في الأردن نتيجة ثلاثة أسباب رئيسية، وهم: الدعم الملكي الكبير واحتضان ريادة الاعمال، بالإضافة للبيئة المواتية واخيرا هيكل الشباب الأردني ودافعهم نحو ريادة الاعمال.

وأضاف انه تم اقرار السياسة العامة للريادة في الاردن في نهاية عام 2021 والتي تشكل الخطوط العريضة للسياسات والبرامج التي يجب العمل عليها خلال الخمس سنوات القادمة والتي ستؤدي بالضرورة على دعم عجلة الريادة بالأردن وتركيز الجهود والتشاركية بين كافة القطاعات.

ولفت الى ان عدد الشركات الناشئة والريادية قد تجاوز 400 شركة تعمل ضمن مجالات مختلفة وضمن أحدث التطبيقات التكنولوجية بالأردن وخارجها، في حين تم دخول وانشاء حوالي 11 صندوقا تمويليا خلال السنتين الماضيتين لدعم الشركات الريادية ماليا.

وقال ان المملكة شهدت رحلة مليئة بالإنجازات الإبداعية والابتكارية، بالإضافة للحلول والافكار الابتكارية، حيث استطاعت شركات القطاع استقطاب ما يزيد على 190 مليون دولار استثمارات، مؤكدا على حضور الشركات الريادية الأردنية على المستوى الإقليمي والعالمي حيث ادرجت 29 شركة أردنية بقائمة اهم 100 من الشركات الريادية العربية ضمن ال WEF 2019.

الى ذلك، أعرب نائب رئيس مجلس الأعمال الأردني بدبي المهندس بشار الكيلاني عن فخره برؤية الاهتمام بريادة الأعمال الأردنية وصعود الشركات الأردنية من المحلية إلى العالمية.

ولفت الى الشركات الإقليمية والإماراتية تتخذ من الأردن مقرا لأعمالها، مؤكدا أهمية الاستفادة من هذه الفعالية للترويج أكثر للمملكة.

وتوزعت الجلسات الثمانية على عدة عناوين، حيث تم مناقشة: لماذا الأردن مركزا رقميا ومركزا للابتكار؟، وهل الأردن حقا سيكون مركزا إقليميا رقميا للابتكار؟ وما هي القيمة من جعل الأردن مركزا إقليميا؟ وماذا يقدم الأردن من حيث البنية التحتية والموارد البشرية والحوافز والتشريعات وقصص النجاح وما إلى ذلك والجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية نحو التحول إلى الذكاء الاصطناعي والمدن الذكية.

وتم أيضا مناقشة رؤية التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي وخارطة طريق: والتقنيات الست الرئيسية التي سيتم تبنيها، بالإضافة لخطط المدن الذكية المستقبلية وخريطة الطريق والمشاريع الضخمة والفرص الاستثمارية في سلطة المنطقة الاقتصادية الخاصة، والمتغيرات التي تحدث في الأردن فيما يتعلق بالتكنولوجيا المالية على ضوء بعض قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بالتكنولوجيا المالية من قبل الشركات الأردنية والشركات الناشئة محليًا وإقليميًا وعالميًا.

وناقش المنتدون أيضا إمكانية نجاح الشركات الأردنية في قيادة التحول الرقمي في القطاعين العام والخاص وذلك اعتمادا على بعض قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بتكنولوجيا المؤسسات والتحول الرقمي محليًا وإقليميًا وعالميًا.

وتم تسليط الضوء على قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بالتقنيات الناشئة (الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والبلوك تشين وإنترنت الأشياء) من قبل الشركات الأردنية والشركات الناشئة محليًا وإقليميًا وعالميًا

وتم أيضا خلال المنتدى، استعراض نجاح الشركات الناشئة بالأرقام في الأردن، ومناقشة لماذا الشركات الأردنية الناشئة مميزة؟، بهدف تزويد المستثمرين والشركاء المحتملين بفكرة واضحة عن بيئة ريادة الأعمال في الأردن وعرض بعض قصص النجاح.

ويشار الى ان فعالية الابتكار استمر حتى 25 شباط بهدف ترويج الأردن كمركز تكنولوجي رقمي وابتكاري في المنطقة ولإتاحة المجال للشركات الاردنية من الالتقاء والتواصل مع كبرى الشركات العالمية والصناديق الاستثمارية ومحاولة خلق الفرص للنمو والتوسع.

Read More

Mr. Yousef Abu Laban from Central Hub visit to JOITED Expo

From Mr. Yousef Abu Laban from Central Hub visit today to the Jordan Pavilion where he met 18 Jordanian Startups within JOITED & provided Legal and company Structuring tips

افتتاح معرض فعالية الابتكار والتكنولوجيا والريادة الاردنية في دبي بمشاركة 18 شركة أردنية

رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج السيد عيد أمجد الصويص وعطوفة المفوض العام للجناح الأردني في اكسبو دبي السيد زاهر القطارنة خلال افتتاح معرض   #JOITED الذي يقام في الفترة من ٢٢ _٢٥ فبراير بتنظيم من جمعية انتاج وبمشاركة18 شركة أردنية هم:

1- Jopacc
2- Aspire
3- Naitel
4- Tajdeed
5- Sager
6- starface
7- Jordilight
8- kader app
9- MindRocket
10- Xina
11- Info2Intell
12- TagiTech
13- konn
14- Ion
15-Doctor GT
16_smart green
17_Ibdaa
18_circle of Life / Smart bag 

سميح طوقان يزور معرض فعالية الابتكار والتكنولوجيا والريادة الاردنية في دبي

 زار رجل الأعمال الأردني و رئيس مجلس ادارة مجموعة جبار للاستثمار سميح طوقان المعرض الذي يقام ضمن فعالية JOITED التي تنظمها جمعية انتاج ضمن فعاليات اكسبو 2020  وخلال زيارته للمعرص اطلع على حلول الشركات الاردنية العارضة وبحث فرص الاستثمار وفتح أسواق جديدة 

وزير الاقتصاد الرقمي والريادة الأردني خلال فعالية الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية: “إكسبو 2020 دبي” فخر للعرب

أكد أحمد الهناندة، وزير الاقتصاد الرقمي والريادة الأردني، أن “إكسبو 2020 دبي” يمثل مصدر فخر واعتزاز للعرب جميعا.

 

جاء ذلك في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات، على هامش حضوره في إكسبو 2020 دبي، انطلاق فعاليات منتدى “الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية”، الذي يقام خلال الفترة من 21 إلى 25 فبراير/شباط الجاري، بتنظيم جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الأردنية، وبالشراكة مع وزارتي الاستثمار والاقتصاد الرقمي والريادة، ومجلس الأعمال الأردني في دبي بحضور زاهر القطارنة المفوض العام للجناح الأردني في إكسبو 2020 دبي، وعدد من المسؤولين الحكوميين الأردنيين والمتخصصين في قطاع تكنولوجيا المعلومات.

وقال وزير الاقتصاد الرقمي والريادة الأردني: “إن مشاركة الشركات الأردنية المتخصصة في مجال التكنولوجيا على هامش فعاليات الجناح الأردني، تأتي من أجل بحث الفرص الواعدة والقدرات والإمكانيات في الشركات الأردنية مع المستثمرين في الإمارات والشركاء الدوليين”.

وتابع: وذلك “فضلاً عن الترويج للأردن كوجهة للشركات التكنولوجية المتقدمة، لما تحويه من بنية تحتية في ذلك القطاع، ولما تتميز به من موقع جغرافي استراتيجي في قلب الوطن العربي”.

من جانبها قالت ربى درويش، عضو هيئة المديرين في جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الأردنية: “الشركات الأردنية تبحث فرص الاستثمار عبر منصة إكسبو العالمية، وطرح أفكارها والحلول التقنية، حيث أنه لا غني عن التكنولوجيا الآن، وفتح سبل التعاون بين الإمارات، والأردن، وتمكين المرأة في الأردن، التي لها دور مهم في الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي”.

وتضمن المنتدى عدة جلسات، ناقش المشاركون خلال الجلسة الأولى “لماذا الأردن مركزا للرقمنة والابتكار؟”، بمشاركة المهندس بشار الكيلاني نائب رئيس مجلس الأعمال الأردني في دبي، ووزير الاقتصاد الرقمي، ووزير الاستثمار المهندس خيري عمرو، وأمجد صويص رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج”.

أما الجلسة الثانية، ناقشت الجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية نحو التحول إلى الذكاء الاصطناعي، والمدن الذكية، بمشاركة محمد الروابدة بوزارة الاستثمار الأردنية.

وجاءت محاور الجلسة الثالثة، حول المتغيرات التي تحدث في الأردن فيما يتعلق بالتكنولوجيا المالية، على ضوء بعض قصص النجاح الأردنية، ودراسات الحالة المتعلقة بالتكنولوجيا المالية من قبل الشركات الأردنية، والشركات الناشئة محليًا، وإقليميًا، وعالميًا.

فيما ناقشت الرابعة، إمكانية نجاح الشركات الأردنية في قيادة التحول الرقمي في القطاعين العام والخاص، وذلك اعتمادا على بعض قصص النجاح الأردنية، ودراسات الحالة المتعلقة بتكنولوجيا المؤسسات والتحول الرقمي محليًا وإقليميًا وعالميًا.

بحسب وكالة وام الاماراتية 

عقد منتدى فعالية الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية في اكسبو 2020 دبي

الهنانده: الأردن يسير على الطريق الصحيح وسيزدهر أكثر في الفترة المقبلة

القطارنه: قطاع تكنولوجيا المعلومات والريادة يتمتع بمزايا نسبية وتنافسية عالية

صويص: شركات قطاع “تكنولوجيا المعلومات” استقطبت 190 مليون دولار استثمارات

الكيلاني: الشركات الإقليمية والإماراتية تتخذ من الأردن مقرا لأعمالها

 

عقدت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج”، وبالشراكة مع وزارتي الاستثمار والاقتصاد الرقمي والريادة، ومجلس الأعمال الأردني في دبي، المنتدى المقام ضمن فعالية “الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية في دبي، بمشاركة 35 متحدثا توزعوا على 8 جلسات، حيث تم مناقشة العديد من المواضيع المتعلقة في بيئة الأعمال بالأردن.

وانعقد المنتدى بمشاركة وزير الاقتصاد الرقمي والريادة احمد الهناندة، وأمين عام وزارة الاستثمار زاهر القطارنة، ورئيس هيئة المديرين في جمعية ‘انتاج’ عيد صويص، ونائب رئيس مجلس الأعمال الأردني بدبي المهندس بشار الكيلاني، وحضور السفير الاردني في ابو ظبي نصار الحباشنة، والقنصل العام الاردني في دبي عاصم عبابنة والمستشار الاقتصادي في دبي نادر حماد.

وبداية المنتدى تم عرض فيديو قصير لتسليط الضوء على الأردن كمركز تكنولوجي من خلال استعراض الترابط الدولي والإقليمي.

وزير الاقتصاد الرقمي والريادة احمد الهناندة، أكد ان البنية التحتية متقدمة في الأردن وجاهزة للتحول الرقمي بشكل أكبر، مشددا على ان الأردن يسير على الطريق الصحيح وسيزدهر أكثر في الفترة المقبلة مؤكداً ان عام 2022 سيتم الانتهاء من رقمنة عدد جيد من الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين على أرض الأردن.

وشدد على ان الأردن لديه سجل حافل بالموارد الذكية والمواهب عالية الجودة، مؤكدا قدرة الخبرات الأردنية للحصول على مهارات في فترة زمنية قصيرة جدًا وفي جميع القطاعات.

وقال الهناندة ان إطلاق منتدى الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردني اليوم هو استمرار للمشاركة الأردنية في إكسبو دبي 2020 والذي يهدف الى الترويج للاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وريادة الأعمال والابتكار في الأردن من خلال عرض الإمكانيات الأردنية في القطاع كالبنية التحتية والموارد البشرية والحوافز والتشريعات والموقع الاستراتيجي للأردن وسط المنطقة العربية مما يساهم ويساعد على في جعل الأردن مركزاً جاذبا للشراكات والاستثمارات المحلية والأجنبية”.

وأكد الهناندة على ان قطاع تكنولوجيا المعلومات والريادة في الأردن يحظى بدعم ملكي ويتميز بدرجة عالية من التنافسية ويعتبر أحد القطاعات الرائدة في المنطقة حيث يمتلك مئات المشاريع الريادية الناجحة في قطاعات التكنولوجيا الصحية والتكنولوجيا المالية والنقل والذكاء الاصطناعي والتي لديها فرص كبيرة بالانتشار في الإقليم والعالم، كما لدينا عدد كبير من الشركات الأردنية التي ساهمت بمشاريع التحول الرقمي في المنطقة.

وأشار الهناندة إننا نسعى ومن خلال المشاركة في مثل تلك الفعاليات الى خلق فرص للحوار والتشبيك بين المشاركين من الأردن والإمارات ودول المنطقة والمشاركين المعنيين والمهتمين في معرض “إكسبو دبي 2020” والوصول الى الهدف الرئيسي وهو ترويج الأردن كمركز تكنولوجي رقمي وابتكاري في المنطقة ولإتاحة المجال للشركات الاردنية من الالتقاء والتواصل مع كبرى الشركات العالمية والصناديق الاستثمارية ومحاولة خلق الفرص للنمو والتوسع.

أمين عام وزارة الاستثمار والمفوض العام للجناح الأردني في اكسبو دبي 2020 زاهر قطارنة أكد خلال كلمته في افتتاح فعالية منتدى التكنولوجيا والابتكار والريادة الأردنية على أهمية هذه الفعالية وأن مشاركة وزارة الاستثمار في تنظيمها مع شركائها جاءت نظرا لأهمية قطاع تكنولوجيا المعلومات والريادة الأردنية وما يتمتع به من مزايا نسبية وتنافسية عالية إضافة الى ابراز إنجازات الشركات الأردنية العاملة في هذا القطاع.

مؤكدا على أهمية إقامة هذا الحدث على هامش فعاليات معرض اكسبو دبي 2020 والذي قام بإبراز دور الابتكار واهميته في تشكيل المستقبل، وان وزارة الاستثمار قامت بتقديم كافة التسهيلات للجهات المشاركة في هذه الفعالية من خلال اعادة تصميم منصة الاعمال في الجناح الأردني في اكسبو دبي 2020 وتجهيزها لاحتضان الشركات الأردنية الناشئة والريادية المشاركة في أسبوع الابتكار والريادي الأردني وتشبيكها مع نظرائها من الشركات العالمية والاماراتية والصناديق الاستثمارية والمستثمرين المحتملين.

وخلال الجلسة الأولى المخصصة لإبراز دور الأردن كمركز رقمي للابتكار أكد القطارنة على قدرة بيئة الاستثمار الأردنية على جذب المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي وتمكين الاستثمارات القائمة وتحفيزها على المزيد من التوسع والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، والحوافز والتسهيلات التي توفرها المملكة بشكل عام.

مشيرا الى الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الاردنية الهادفة الى تحسين مناخ الاستثمار الأردني والتي من أهمها استحداث وزارة الاستثمار والعمل على منظمة تشريعية استثمارية منافسة تعمل على تبسيط إجراءات انشاء المشاريع الاستثمارية في الأردن.

واكد القطارنة على ان الوزارة في طور الانتهاء من اعداد استراتيجية ترويج الاستثمار الجديدة للأعوام 2022-2024، حيث سيكون قطاع تكنولوجيا المعلومات والخدمات الرقمية من اهم القطاعات التي سيتم التركيز عليها لجذب المزيد من الاستثمارات الخارجية من الأسواق الرئيسية المستهدفة.

رئيس هيئة المديرين في جمعية ‘انتاج’ عيد أمجد الصويص، أكد ان قطاع الريادة الأردني هو قطاع حيوي يساهم بدور كبير في تنوع الاقتصاد وخلق مصادر دخل جديدة، لافتا الى النمو الكبير الذي يشهده القطاع وبوتيرة متسارعة.

واكد ان قطاعي الريادة والتكنولوجيا من القطاعات الواعدة بالأردن، نظرا لدورهما في دفع عجلة النمو الاقتصادي، والمساهمة في تخفيض معدلات البطالة وتطوير الشركات ورفع إنتاجيتها، فضلا عن تشجيع العمل الحر.

ولفت الى ان الريادة جزء لا يتجزأ من نسيج الشباب الأردني، خاصة وان جلالة الملك عبدالله الثاني يوجّه دائما لجعل الريادة على سلم الأولويات وضرورة تمكين الريادة والرياديين من العمل والنمو والتطور.

وفي ذات السياق، أشار الى تقدم ريادة الأعمال في الأردن نتيجة ثلاثة أسباب رئيسية، وهم: الدعم الملكي الكبير واحتضان ريادة الاعمال، بالإضافة للبيئة المواتية واخيرا هيكل الشباب الأردني ودافعهم نحو ريادة الاعمال.

وأضاف انه تم اقرار السياسة العامة للريادة في الاردن في نهاية عام 2021 والتي تشكل الخطوط العريضة للسياسات والبرامج التي يجب العمل عليها خلال الخمس سنوات القادمة والتي ستؤدي بالضرورة على دعم عجلة الريادة بالأردن وتركيز الجهود والتشاركية بين كافة القطاعات.

ولفت الى ان عدد الشركات الناشئة والريادية قد تجاوز 400 شركة تعمل ضمن مجالات مختلفة وضمن أحدث التطبيقات التكنولوجية بالأردن وخارجها، في حين تم دخول وانشاء حوالي 11 صندوقا تمويليا خلال السنتين الماضيتين لدعم الشركات الريادية ماليا.

وقال ان المملكة شهدت رحلة مليئة بالإنجازات الإبداعية والابتكارية، بالإضافة للحلول والافكار الابتكارية، حيث استطاعت شركات القطاع استقطاب ما يزيد على 190 مليون دولار استثمارات، مؤكدا على حضور الشركات الريادية الأردنية على المستوى الإقليمي والعالمي حيث ادرجت 29 شركة أردنية بقائمة اهم 100 من الشركات الريادية العربية ضمن ال WEF 2019.

الى ذلك، أعرب نائب رئيس مجلس الأعمال الأردني بدبي المهندس بشار الكيلاني عن فخره برؤية الاهتمام بريادة الأعمال الأردنية وصعود الشركات الأردنية من المحلية إلى العالمية.

ولفت الى الشركات الإقليمية والإماراتية تتخذ من الأردن مقرا لأعمالها، مؤكدا أهمية الاستفادة من هذه الفعالية للترويج أكثر للمملكة.

وتوزعت الجلسات الثمانية على عدة عناوين، حيث تم مناقشة: لماذا الأردن مركزا رقميا ومركزا للابتكار؟، وهل الأردن حقا سيكون مركزا إقليميا رقميا للابتكار؟ وما هي القيمة من جعل الأردن مركزا إقليميا؟ وماذا يقدم الأردن من حيث البنية التحتية والموارد البشرية والحوافز والتشريعات وقصص النجاح وما إلى ذلك والجهود التي تبذلها الحكومة الأردنية نحو التحول إلى الذكاء الاصطناعي والمدن الذكية.

وتم أيضا مناقشة رؤية التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي وخارطة طريق: والتقنيات الست الرئيسية التي سيتم تبنيها، بالإضافة لخطط المدن الذكية المستقبلية وخريطة الطريق والمشاريع الضخمة والفرص الاستثمارية في سلطة المنطقة الاقتصادية الخاصة، والمتغيرات التي تحدث في الأردن فيما يتعلق بالتكنولوجيا المالية على ضوء بعض قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بالتكنولوجيا المالية من قبل الشركات الأردنية والشركات الناشئة محليًا وإقليميًا وعالميًا.

وناقش المنتدون أيضا إمكانية نجاح الشركات الأردنية في قيادة التحول الرقمي في القطاعين العام والخاص وذلك اعتمادا على بعض قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بتكنولوجيا المؤسسات والتحول الرقمي محليًا وإقليميًا وعالميًا.

وتم تسليط الضوء على قصص النجاح الأردنية ودراسات الحالة المتعلقة بالتقنيات الناشئة (الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والبلوك تشين وإنترنت الأشياء) من قبل الشركات الأردنية والشركات الناشئة محليًا وإقليميًا وعالميًا

وتم أيضا خلال المنتدى، استعراض نجاح الشركات الناشئة بالأرقام في الأردن، ومناقشة لماذا الشركات الأردنية الناشئة مميزة؟، بهدف تزويد المستثمرين والشركاء المحتملين بفكرة واضحة عن بيئة ريادة الأعمال في الأردن وعرض بعض قصص النجاح.

ويشار الى ان فعالية الابتكار مستمرة حتى 25 شباط بهدف ترويج الأردن كمركز تكنولوجي رقمي وابتكاري في المنطقة ولإتاحة المجال للشركات الاردنية من الالتقاء والتواصل مع كبرى الشركات العالمية والصناديق الاستثمارية ومحاولة خلق الفرص للنمو والتوسع.

Read More

عيد امجد صويص يتحدث عبر تلفزيون دبي عن فعالية الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية

عيد امجد صويص- رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج يتحدث عبر تلفزيون دبي عن فعالية “الابتكار والتكنولوجيا والريادة الأردنية” في دبي الفعالية “حدث ينعقد بتنظيم جمعية انتاج لمدة 5 أيام من يوم غدا وحتى 25 الشهر الجاري، داخل الجناح الأردني في إكسبو 2020

لمتابعة اللقاء