تشكيل المجلس الوطني للمهارات القطاعية في قطاع تكنولوجيا المعلومات

أعلنت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” عن تشكيل المجلس الوطنيّ للمهارات القطاعيّة، وذلك بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي ووزارة العمل ووزارة الاتصالات والذي يعتبر أول مجلس مُتخصص من نوعه على مستوى المنطقة.

ويتألف المجلس من 3 جهات رئيسية، الأولى: ممثلون عن القطاع الخاص والذي يشكل الأغلبية في المجلس، الثانية: خبراء أكاديميين، اما الثالثة: الكيانات والمؤسسات الحكومية

ويتكون المجلس من 13 عضوا، حيث يرأسه الدكتور علاء نشيوات، فيما يضم كل من: رائد حجرات، رنا ابوزيد، حسين ملحس، بشار الإمام، هبة المجالي، الدكتور بشار حوامدة، محمود الزغاليل، أمجد صويص ممثلين عن القطاع الخاص، وكل من الدكتور عرفات عوجان، والدكتور احمد خصاونة كخبراء أكاديميين، والدكتور نائل العدوان ممثلا عن وزارة الاتصالات وطارق الرشدان عن وزارة العمل.

وأكد الدكتور نشيوات، أن مُهمة المجلس تتمثل في: توفير قيادة قويّة لأرباب العمل قادرة على تحقيق تحسينات مُستدامة في إنتاجية القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى تحسين القدرة التنافسيّة من خلال الاستخدام الأفضل لمهارات الناس وتنميتها.

واعتبر أن هذا المجلس هو “جسر” بين سوق العمل وأنظمة التعليم والتدريب لتحسين المطابقة بين الطلب والعرض في سوق العمل.

وأكد الدكتور نشيوات، ان المجلس الجديد، سيعمل على تحقيق أربع أهداف رئيسية وهي أولاً: تطوير، وإدارة، والحفاظ على نظام فعال لمعلوماتية سوق العمل بالقطاع، ثانياً: مطابقة العرض والطلب للمهارات والمؤهلات مع سوق العمل، ثالثاُ: الدعوة إلى والمساهمة في تحسين قطاع التعليم والتدريب المهني والتقني، ورابعاً: متابعة كافة الخدمات والبرامج التدريبية وتقييم نتائجها، وذلك من خلال جمعية “انتاج” كجهاز تنفيذي للمجلس.

من جانبه، قال رئيس هيئة المديرين لجمعية “انتاج” بشار الحوامدة، أن تشكيل هذا المجلس هو استمرار وتدعيم لجهود الجمعية على مدى السنين الماضية في مجال توفير رأس مال بشري كفؤ ومؤهل يخدم أعضاء الجمعية والقطاع بشكل عام، مؤكداً التزام “انتاج” بالعمل جنباً إلى جنب مع كافة الجهات ذات العلاقة من مؤسسات تعليمية وقطاعات أخرى نحو تحقيق أهداف المجلس

خبراء ماليين وضريبيين يقدمون استشارات مجانية لرواد الاعمال

في منصة أمنية لريادة الأعمال و ضمن مبادرة “الألف ريادي”

وفرت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” بالشراكة مع بيت الخبرات المهنية للاستشارات المالية والضريبة، 3 خبراء في مجالات تدقيق الحسابات والضريبة، لتقديم الاستشارات المجانية لرواد الاعمال.

ويتواجد الخبراء الثلاثة في منصة امنية لريادة الاعمال The Tank حتى تاريخ 15 من الشهر الجاري يوميا من الساعة 9:30 صباحا وحتى الساعة 3:30 عصرا، للقاء الباحثين عن استشارات في مجالات المحاسبة والضريبة.

وجاءت مبادرة جمعية انتاج بالشراكة مع بيت الخبرات وبالتعاون مع حاضنة امنية، للتوافق مع أسبوع الريادة العالمي، وذلك لسعي “انتاج” لزيادة الوعي وبناء القدرات للرياديين والشركات الناشئة.

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، أن الرياديين يعانون اجمالا من صعوبة في بناء خطتهم الاستثمارية، لاسيما فيما يتعلق بمجالات الضريبة والمحاسبة.

وتابع الدكتور حوامدة، ان مبادرة انتاج في توفير مستشارين لمساعدة الشركات، يخفف الكلف على أصحاب المشاريع الريادية، جنبا الى جنب مع وضعهم على المسار الاستثماري بشكله الصحيح.

ويشار الى ان هذه المبادرة تأتي ضمن الخطوات العملية التي تقوم بها جمعية “انتاج” لتعزيز دور مبادرة الالف ريادي التي اطلقتها في عام 2016 برعاية من شركة امنية كشريك استراتيجي وبنك الاتحاد كشريك ذهبي وكابيتال بنك كشريك فض بالإضافة إلى شركاء عدة من الجهات الداعمة لريادة الأعمال في الأردن.

وبدوره قال المدير العام لشركة ببت الخبرات المهنية سامي القرعان، ان هذه المبادرة جاءت انطلاقا من دور المسؤولية الاجتماعية لشركة بيت الخبرات  المهنية في تعزيز ثقافة الريادة واثرها في تعزيز التمكين الاقتصادي للشباب الاردني وايجاد بيئة اعمال تعمل على تحفيز الشباب الريادي من خلال توفير مستشارين متخصصين في الضريبة لمساعدتهم في تأسيس وادارة مشاريعهم بما يتوافق مع قانون الضريبة الأردني.

ومن جهتهم، أكد رئيس دائرة التسويق في شركة امنية زيد إبراهيم”: أن حاضنة أمنية لريادة الأعمال The Tank  اعتمدت آلية احتضان قوامها تقديم خدمات عالية الجودة لتطوير الأفكار والمشاريع، وتسهيل وصولهم إلى الخبرات المحلية والعالمية المتخصصة في مجال الريادة، في مسعى منا إلى استقطاب رياديين الأعمال وتزوديهم باحتياجاتهم وتوفير الوقت والتكلفة والجهد عليهم، مشدداً على أن The Tank تعد أول حاضنة أعمال تقدم خدمات احتضان حقيقية ومتكاملة، وتدعم في الوقت نفسه ريادة الأعمال والابتكار في الأردن.

وأثنى ابراهيم على دور جمعية انتاج في تنظيم مشاريع الريادة والابتكار وخلق الفرص لذلك بالإضافة لجهود بيت الخبرات المهنية في تقديمهم استشارات قانونية ومالية مجانية لجميع الشركات الناشئة. وأضاف أنه من واجب جميع الشركات والجمعيات تقديم ما يلزم لدعم هذا القطاع الذي من شأنه الارتقاء بالاقتصاد الاردني ومنفعة المجتمع ككل في مختلف محافظاته

اطلاق منصة أموالكم أول موقع الكتروني أردني لعرض المنتجات البنكية للأفراد

أُطلق في حاضنة أمنية لريادة الأعمال The Tank، وبالشراكة مع جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” وصندوق “اويسس 500″، منصة “اموالكم” والتي تُعتبر اول موقعا الكترونيا اردنيا للاطلاع على عروض المنتجات البنكيّة للأفراد.

وبيّن الشريك المؤسس لموقع “اموالكم” فادي عويس- خلال الحفل الذي حضره محافظ البنك المركزي الدكتور زياد فريز ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المهندس مُثنى غرايبة- ان الموقع يُتيح للبنوك تسويق مجموعة منتجاتها لشريحة أكبر من المستخدمين المهتمين بالمنتجات المصرفية مع عائد تحويل أعلى من أية طريقة تسويق أخرى.

ونوه عويس الى ان المواطنين سيوفرون الوقت والجهد جراء الاستعاضة عن التنقل شخصياً بين البنوك والمؤسسات المالية لمقارنة العروض.

جمعة: اويسس 500 دعمت انشاء 150 ريادية ودربت 2500 رائد اعمال

واكد رئيس مجلس إدارة حاضنة “اويسس 500” مروان جمعة، ان اويسس 500 بدأت دعمها للمشاريع بأول صندوق بـ 4.5 مليون دينار قبل سنوات، مبينا ان هذا المبلغ ساهم بأنشاء ما يزيد عن 150 شركة في 7 سنوات وتدريب 2500 رائد اعمال.

وأوضح ان أويسس500 تبحث باستمرار عن الأفكار الريادية في مجال التكنولوجيا والصناعات الإبداعية للاستثمار بها، مبينا ان اويسس تساعد رواد الأعمال الطموحين والشغوفين على بدء شركاتهم الخاصة في مختلف قطاعات التكنولوجيا بما في ذلك تكنولوجيا المعلومات، تطبيقات الأجهزة الخلوية، وسائل الإعلام الرقمية، التجارة الالكترونية، تطوير المواقع الالكترونية، تطوير البرمجيات، وتصميم الأجهزة والمعدات الالكترونية.

حوامدة: “اموالكم” تدخل ضمن منظومة العمل الريادي وتعزيز الاشتمال المالي

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان “انتاج” تلعب دورا مهما في رعاية الشركات الناشئة وتحرص على العمل مع جميع الفاعلين في منظومة ريادة الأعمال ضمن المبادرة الوطنية الألف ريادي، لإيجاد البيئة المناسبة لتحفيز الدور الريادي بشكل عام في المملكة وتحقيق مستهدفات المبادرة.

واكد ان منصة “اموالكم” تدخل ضمن منظومة العمل الريادي بالإضافة لدورها في تعزيز مفهوم الشمول المالي وتطبيق استراتيجيته في المملكة وتطور التكنولوجيا المالية فيها

ونوه حوامدة الى ان انتاج اطلقت حديثا ” منصة “StartupsJo” الإلكترونية، والتي تضم كافة البيانات والمعلومات المتعلقة بمنظومة ريادة الاعمال في الأردن، من حيث أسماء الشركات الناشئة وتفاصيل مشاريعها والجهات المستثمرة والداعمين والممولين للشركات الريادية في الأردن.

وقال: “ان StartupsJo تعتبر من الخطوات الرائدة لجمعية “انتاج” في إيجاد الممكنات الداعمة لريادة الاعمال في المملكة”، مؤكدا ان “اموالكم” تأتي لتعزز ريادة الاعمال بشكل افضل.

وأضاف ان انتاج تسعى للترويج للأفكار الريادية المتميزة ان كان على الصعيد المحلي او خارج المملكة، داعيا البنوك لإعطاء هذه النوع من المنصات فرصة اكبر من خلال اعتمدها او منح حوافز او افضلية لمستخدميها.

البهو: استعراض المنتجات البنكية الكترونيا يزيد من الإنتاجية ويقلل من الكلف

وبدورها، قالت المدير التنفيذي لدائرة المدفوعات والعمليات المصرفية المحلية في البنك المركزي الأردني مها البهو، ان “اموالكم” حظيت بتجاوب جيد من قبل البنوك العاملة في المملكة، وذلك من خلال توقيعها مع 5 بنوك محلية.

ونوهت البهو، ان البنك المركزي لا يسعى فقط من خلال تعزيز الاشتمال المالي بالحصول على الخدمات المالية ولكن الى تقليل الكلف والسهولة واليسر واعلى درجات الأمان التكنولوجي وحتى التشريعي.

واشارت البهو الى ان استعراض المنتجات البنكية دون الحاجة لزيارة الفروع البنكية، يزيد من الإنتاجية ويقلل من الكلف ويوحد الجهد ويحقق الهدف بشكل اسهل، منوها الى ان هذه الحلول تنعكس إيجابا بشكل كامل على تطور القطاع المصرفي والقطاع المالي.

إبراهيم: شركات الاتصالات وفرت البينة التحتية اللازمة للانتقال للتكنولوجيا المالية

ومن جانبها، أكد رئيس دائرة التسويق في شركة أمنية زيد إبراهيم، على أهمية توفر أربعة محاور رئيسية في عملية تعزيز الاشتمال المالي، من حيث الشركات الناشئة، والأنظمة والتشريعات الناظمة للعمل المصرفي، رغبة البنوك في التغيير والتحول الى العمل نحو التكنولوجيا المصرفية وأخيرا البنية التحتية والذي تقوم شركات الاتصالات بالمملكة بتوفيره بشكل كبير.

وشدد على ان أنظمة الدفع الالكترونية لن تحقق أي نجاح الا من خلال دعم شركات الاتصالات لها والتي تعتبر الممكن رئيسي لها، وذلك من خلال البنية التحتية التي وفرتها الشركات لهذا النوع من الخدمات.

انتاج تطلق منصة تضم كافة بيانات منظومة ريادة الاعمال

اطلقت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” منصة “StartupsJo” الإلكترونية، في مقر قاعة جامعة الحسين التقنية HTU الكائنة بمجمع الملك حسين للأعمال.

وتعد هذه المنصة- حضر اطلاقها وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مثنى غرايبة ورئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور غازي الجبور- اول منصة الكترونية اردنية تضم كافة البيانات والمعلومات المتعلقة بمنظومة ريادة الاعمال في الأردن، من حيث أسماء الشركات الناشئة وتفاصيل مشاريعها والجهات المستثمرة والداعمين والممولين للشركات الريادية في الأردن.

وتهدف هذه المنصة ان تكون بوابة تفاعلية وترويجية للشركات الناشئة الأردنية نحو حصولها على فرص استثمارية وزيادة نسبة رقمنة الاقتصاد تنفيذا للمبادرة الملكية “ريتش 2025” وتحقيقا لأهدافها.

حوامدة: اطلاق المنصة لسد الفجوة الكبيرة بعدم توفر بيانات عن ريادة الاعمال

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان انتاج عملت بتوحيد كافة الجهود على اطلاق هذه المنصة، مؤكدا ان اطلاقها جاء لسد الفجوة الكبيرة التي يعاني منها الأردن بعدم توفير بيانات عن الشركات الناشئة او الريادة بالإضافة الى المستثمرين والممولين.

واعتبر ان صندوق الريادة الأردني فرصة كبيرة لدعم ريادة الاعمال، مشددا على ان ترتيب الأردن في تحسين مستمر في ريادة الاعمال.

وأشار الدكتور حوامدة، ان انتاج تسعى بكل جهدها لدعم ريادة الاعمال في المملكة، اذ انها اطلقت دارة الريادة ومبادرة الالف ريادي ومجلس الشركات الناشئة، بالإضافة للعمل مع وزارة الشباب لزيادة التشبيك مع الرياديين والوصول الى نتائج مرضية.

وأكد على ان شركات الاتصالات لها دور كبير في دعم ريادة الاعمال في الأردن، معتبرا ان الشرارة الأولى لدعم ريادة الاعمال في الأردن انطلقت من شركات الاتصالات.

وقدم حوامدة شكره لوزارة الاتصالات ووزارة الشباب وهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وجامعة الحسين التقنية وشركات الاتصالات لدعمهم المستمر لكافة مبادرات الجمعية.

وشكر حوامدة شركة Vardot لجهودها في تطوير المنصة الإلكترونية

الهناندة: رياديو الاعمال بدأوا يشعروا بتحسن الأمور بشكل إيجابي

ومن جهتهم قال رئيس مجلس الشركات الناشئة احمد الهناندة، ان رياديي الاعمال بدأوا يشعرون بتحسن الأمور بشكل إيجابي لتعزيز هذه البيئة بشكل اكبر، مؤكدا ان جمعية انتاج ووزارة الاتصالات وشركات الاتصالات تدعم بكل قوتها وجهدها لخلق بيئة ايجابية ومحفزة لريادة الاعمال.

واكد هناندة، ان رياديي الاعمال بحاجة للدعم الفني والإداري والمالي، منوها الى ان مجلس الشركات الناشئة يسعى الى توحيد الجهود وإيجاد مجتمع ريادي مكتمل.

وأضاف ان الجهود مبعثرة، الامر الذي يلزم توحيدها نحو هدف واحد لدعم ريادة الاعمال بشكل كامل.

البيطار: ترتيب الأردن على مؤشر ريادة الاعمال في الأردن شهد تحسنا

وبدوره قال المدير التنفيذي لجمعية انتاج المهندس نضال البيطار، ان ترتيب الأردن على مؤشر ريادة الاعمال في الأردن شهد تحسنا في السنوات الأخيرة، مؤكدا ان توحيد كافة الجهود يساهم في تعزيز بيئة ريادة الاعمال في الأردن.

وقال البيطار ان المنصة تضم لغاية الان 128 شركة ناشئة و30 مستثمرا، متأملين تسجيل المزيد من الرياديين والمستثمرين على المنصة

الرازم: المنصة تحتوي على قاعدة بيانات متكاملة وشاملة

وقدم مدير عام شركة Vardot محمد الرازم نبذة تعريفية عن موقع “StartupsJo”، موضحا ان شركته المطورة والمشرفة للموقع.

وأشار الى ان المنصة تواكب افضل التقنيات المتبعة في العالم، مضيفا ان المنصة تحتوي على قاعدة بيانات متكاملة من حيث الرياديين والموليين والمكنيين لريادة الاعمال.

intaj in partnership with GreenfieldCities organizes Feasibility of Campus ICT Hub Workshop

 

One of the most promising sectors identified in the pre-feasibility study for the GreenfieldCities business campus in Mafraq is the ICT sector. Within the framework of the feasibility study a concept of an ICT hub centered around a Post-Academic Training Institute has been developed. Together with Int@j (Jordan ICT association), GreenfieldCities organised a workshop for ICT companies. Aim: to test the concept and to collect input and feedback.

Mafraq region has many underutilized ICT talents, not able to find jobs in Mafraq in the absence of locally based ICT companies. Aiming for Amman, the ICT capital of Jordan, is often not possible for job seekers due to the costs of transportation, the exhausting daily commute and cultural barriers, especially for women. This pushes much talented youth into lasting unemployment (60% of ICT graduates), even after graduation at a Jordanian university.

GreenfieldCities aims to curb this trend by attracting ICT companies, start-ups and experts to the Mafraq business campus to create locally relevant and valuable ICT job opportunities in Mafraq with a Post-Academic Training Institute as its educational starting point. GreenfieldCities achieves this by delivering a comprehensive package of incentives, developed together with education partners and ICT companies, that includes: premium yet cost-effective infrastructure, professional skills training, technical ICT training, internships and job positions at one of the ICT companies on the campus. The business case for this approach looks positive for participating ICT companies.

The participating ICT companies in the workshop learned about the plans and shared their challenges, drivers and needs. As anywhere in the world, also Jordanian ICT companies look frantically for the right talents and opportunities to do business in an effective manner. GreenfieldCities organized the ICT workshop together with Int@j, the ICT association of Jordan. More information about the concept of the GreenfieldCities Business Campus ICT Hub can be found in a onepager

intaj launches the SHETECHS Council to increase women representation in the sector on November 28

Information and Communications Technology Association (int@j) is set to launch the SHETECHS Council during its first of a kind forum, which will be held on 28 November under the patronage of Her Royal Highness Princess Sumaya bint El-Hassan, with the participation of female and male business leaders in the local ICT sector.

SHETECHS will be officially announced at the end of the forum, as int@j is seeking to institutionalize work with all stakeholders in the private, public, academic and civil society sectors to increase women effective representation in the sector and to contribute to the transformation into the digital economy under the Royal REACH initiative 2025.

Int@j said it believed that more efforts should be done in order to increase women engagement in the ICT sector, as the participation of females in the Jordanian ICT sector stands at 29 percent, while around 50 percent of graduates from ICT related universities and colleges are women, according to an association statement.

“Effective and equal participation of women in any economy creates a more positive and productive environment,” said Zeena Majali, Vice Chairwoman of int@j, noting that SHETECHS will be a “platform” that gathers influential female tech leaders with other females in the tech industry.

Int@j has recently launched a website https://www.she-techs.com/ to enable all interested women to check on the initiative and register in order to participate in the forum to be held on November 28.

انتاج تُطلق مجلسا لزيادة تمثيل المرأة بالقطاع في 28 الشهر المقبل

تستعد جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” لإطلاق مجلس “SHETECHS” وذلك خلال اعمال المنتدى الأول من نوعه الذي سينعقد في 28 من شهر تشرين الثاني المُقبل برعاية سمو الأمير سمية بنت الحسن وبمشاركة رائدات اعمال وقيادات في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المحلي.

وسيتم الإعلان عن مجلس “SHETECHS” رسمياً في نهاية المُنتدى، سعيّاً من الجمعية لمأسسة العمل مع جميع الجهات ذات العلاقة في القطاع الخاص والعام والأكاديمي ومؤسسات المجتمع المدني نحو زيادة فعاليّة تمثيل المرأة بالقطاع والمساهمة بشكل أكثر فعالية في التحول إلى اقتصاد رقمي وفقا للمبادرة الملكية “REACH 2025”

ويأتي اطلاق هذا المجلس، لإيمان جمعية “انتاج” بأهمية بذل المزيد من الجهود لزيادة مُشاركة المرأة الأردنية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لاسيما وأن مُشاركة الإناث في القطاع تصل إلى 29 بالمئة، في حين أن نسبة الخريجات الجامعيات والكليات ضمن التخصصات المُرتبطة بالقطاع تناهز 50 بالمئة.

وقالت رئيسة اللجنة التحضريّة لمنتدى SHETECHS” 2018″ ونائب رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج زينة المجالي، أن مُشاركة المرأة الفعّالة والمتساويّة في أيّ اقتصاد تخلق بيئة أكثر إيجابيّة وإنتاجيّة، موضحة أن مجلس “SHETECHS” سيكون “منصة” تجّمع القيادات النسائيّة والعاملات في القطاع.

وأضافت المجالي في البيان الذي أصدرته الجمعية اليوم، أن الاقتصاد الرقميّ يُمكّن القطاعات والشركات من رفع الإنتاجيّة وضمان النمو والازدهار، جنبا الى جنب مع انشاء وجهة أعمال جذابة للاستثمارات.

ويشار إلى أن جمعية انتاج اطلقت موقعاً الكترونيّاً  https://www.she-techs.com/  لتمكّين جميع النساء المُهتمات من الاطلاع على المبادرة والتسجيل للمشاركة في المُنتدى الذي سيُقام في 28 من الشهر المقبل.

انتاج تدعو الحكومة لدعم قطاع الاتصالات وعدم محاربته بزيادة العبء الضريبي

دعت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الحكومة لدعم القطاع وعدم محاربته، وذلك خلال لقاءها لجنة الاستثمار والاقتصاد في مجلس النواب برئاسة النائب خير أبوصعيليك، بحضور وزير المالية ومدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات ورئيس اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الأعيان وعدد من النواب.

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، أنه لابد من تحويل الحوافز الممنوحة للقطاع بموجب قانون الاستثمار الى مادة من مواد قانون الضريبة المعدل لضمان عدم المساس بها، كما دعا الحكومة إلى اعادة النظر بالتغول على شركات الاتصالات مع مراعاة ان قطاع الاتصالات من اعلى القطاعات التي ترفد الخزينة.

ودعا الى اجراء تعديل يضمن عدم التخبط بتفسير القوانين المتعلقة بضريبة الاقتطاع وخاصة الضريبة ذات العلاقة باستضافة المواقع والرخص الالكترونية.

ودار حوار موسّع في اجتماع اللجنة النيابية، على أهمية ازالة بند 6 من المادة 66 والتي تدين تأخر المكلف بتسديد الاقتطاعات بجرم التهرب، والغاء المادة 34/ج والمتعلقة بإعطاء الحق للدائرة بتعديل الاقرارات التي ما زالت منظورة لدى المحاكم وتحديد الفترة التي يسمح للدائرة بتعديل القرارت وخاصة المقبولة منها.

وشدد الدكتور حوامدة على أهمية اعادة النظر باعتبار ضريبة المسقفات مصروف وليس تقاص من الضريبة كونه يعيق الاستثمار، فضلا عن استثناء المشاريع الناشئة والصغيرة من التزام “مسك السجلات” المدققة لصعوبة تحملها التكاليف المتعلقة بذلك.

وأعاد التأكيد على مطلب اعفاء ارباح الاسهم المتعلقة بالشركات الخاصة ومحدودة المسؤولية حيث يعتبر هذا الاخضاع فرض ضرائب مزدوجة على نفس مصدر الدخل

مجلس قادة الشركات الناشئة يعقد اجتماعه الأول بمشاركة عدد كبير الرياديين

عقد مجلس قادة الشركات الناشئة اجتماعه الأول مؤخرا في مركز الابتكار والريادة التابع لجامعة الحسين التقنية في مجمع الملك الحسين للأعمال بحضور وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المهندس مثنى غرايبة، ورئيس هيئة المديرين في جمعية شركات تقنية المعلومات “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، وعدد كبير من قادة الشركات الناشئة.

وقدم رئيس مجلس قادة الشركات الناشئة احمد الهناندة تصورا وافيا حول التحديات والصعوبات التي تواجه الشركات الناشئة في المملكة، مشددا على غياب واضح لقاعدة بيانات حول تلك الشركات.

وبيّن الهناندة ان الشركات الناشئة تعاني في المرحلة الأولى من عملها صعوبة في التمويل لتطبيق افكارها بشكل صحيح، بالإضافة لافتقار الرياديين لمهارات في إدارة أعمالهم التجارية.

وأشار الى ان التحديات تتمثل في عملية تسجيل الشركات وهيكلها القانوني، بالإضافة للضمان الاجتماعي وكلفه المرتفعة بالنسبة للشركات الناشئة.

وتابع الهناندة ان من التحديات أيضا ما له علاقة بالتسويق، والمنافسة مع الافراد الذين يقدمون خدماتهم بشكل مستقل، والايجارات المرتفعة وعدم توفر معلومات وابحاث ضرورية عن الأسواق، جنبا الى جنب مع المشكلات التي تتعلق بعملية التحقق من المنتج.

وأوصى الاجتماع -بحسب الهناندة- الى مراجعة حاجة الشركات الناشئة بما يتعلق بالنواحي التشريعية والقوانين والأنظمة، وتفعيل دور المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص وان مساندة الشركات الناشئة بتوفير أسواق او تخفيض مصاريف تشغيلية.

ومن جهته، أكد رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان الرياديين في المملكة بشكل عام يعانون منذ بالبداية بإيجاد الفكرة الاصيلة القابلة للتطبيق بالسوق المحلي.

ونوه الى ان تحدي التمويل قد لا يكون معضلة اذا توفرت الفكرة المناسبة القابلة للتطبيق، مشيرا الى صندوق الريادة الاردني الذي سيدعم تلك الشركات او سوف يستثمر بصناديق قائمة.

ودعا الدكتور حوامدة الرياديين الى التخطيط السليم، مشددا على ان البيئة التي تخلو من التحديات لن تُظهر رياديين اكفياء قادرين على الابداع.

الى ذلك، أكد الوزير غرايبة على ان الحكومة تسعى الى دعم ريادة الاعمال في المملكة، وذلك لتحفيز النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل.

وبالنسبة للحوافز الاستثمارية التي مُنحت لقطاع تكنولوجيا المعلومات في عام 2016، شدد الوزير على ان الحكومة مُلتزمة بتعهدها بعدم المساس بتلك الإعفاءات.

وبيّن ان الحكومة تخطت الكثير من التحديات التي تواجه عمل بعض الشركات، لاسيما في تراخيص الطابعات ثلاثية الابعاد جنبا الى جنب مع إيجاد النافذة الواحدة لترخيص الشركات من مكانٍ واحد.

ويشار الى ان الشركات الناشئة شاركت بتعبئة استبيان للخروج بتصور كامل حول المشاكل والتحديات التي تواجه القطاع محليا.

تعليق قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على قانون ضريبة الدخل المعدل لسنة 2018

عقدت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” جلسة حوارية لأعضائها حول المشروع المُعدل لقانون ضريبة الدخل لسنة 2018 في جامعة الحسين التقنية بمجمع الملك الحسين للأعمال.

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان القانون المعدل سيضر بالاستثمار في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، موضحا ان الضرر لن يأتي برفع الضريبة على قطاع الاتصالات الى 26 بالمئة فحسب ولكن بالحوافز الاستثمارية التي مُنحت لقطاع تكنولوجيا المعلومات.

وتساءل هل أولوية الحكومة فرض ضرائب، ام جذب الاستثمار للمملكة وتحفيز النمو الاقتصادي، مستغربا من النهج الحكومي بفرض ضرائب بعيدا عن إيجاد البدائل الكفيلة بحل المشكلة الاقتصادية.

وأشار الى ان التراجع عن الحوافز الخاصة بتكنولوجيا المعلومات ستساهم بشكل كبير في رحيل العديد من شركات القطاع خارج الأردن، مما سيؤثر سلباً على الوظائف التي يوفرها القطاع.

وقدم المستشار الضريبي لجمعية “انتاج” رائد نجاب شرحاً تفصيلياً حول التعديلات التي طرأت على القانون النافذ لقانون ضريبة الدخل، مبينا ان قانون ضريبة الدخل هو احدى الأدوات المالية التي تستخدمها الدولة كعامل لتحفيز النمو الاقتصادي وتنشيط الدورة الاستثمارية، الا ان القانون المُعدل خالف ذلك.

وبيّن ان القانون المعدل هدفه “التحصيل” -زيادة الإيرادات- على حساب الاستثمار، مشددا على ان عددا من مواد القانون المُعدل تعتبر “طاردة للاستثمار”.

وتابع ان القانون في حال تجريده من أي قوانين تابعة او رسوم كالجمارك او ضريبة المبيعات قد يصنف بإنه منطقي، لكن باحتساب مجمل الضرائب التي تُدفع فإن القانون يُعدّ عبئا ضريبيا.

وأوضح ان القانون النافذ تم تعديل عليه بموجب المشروع الجديد 38 مادة، 35 منها إجرائية بينما تم تعديل تعريفين واضافة مادة جديدة حول منح حوافز ضريبية لقطاعات محددة.

واستغرب نجاب من فرض على الشركات الصغيرة ان كانت تضامن او توصية بتقديم ميزانيات مالية مدققة، معتبرا ان هذا الاجراء يزيد من العبء على تلك الشركات التي يعاني اغلبها من أوضاع مالية صعبة وذلك ما لم التأكيد على استثناءها من مسك السجلات المدققة ضمن الانظمة.

وأشار الى ان القانون حدد دور هيئة الاستثمار بمنح إعفاءات استثمارية، فيما جعل من المناطق التنموية عديمة الفائدة بعد 4 سنوات من الآن، مضيفا ان القانون الزم هيئة الاستثمار بشروط من حيث الإعفاءات ورفع النسبة الضريبة تدريجيا من 7 بالمئة الى 20 بالمئة.

واعتبر ان القانون المعدل يعتبر اكثر قساوة من القانون المسحوب، لاسيما في موضوع إعادة فتح الملفات الضريبة المقبولة، واطلاق العنان للدائرة بتعديل الاقرارات المنظورة لدى المحاكم.

 وأكد القانون لم يتطرق لمعالجة اية من التحديات الموجودة في القانون الحالي والتي تخص القطاع وخاصة فيما يتعلق بضرائب الاقتطاع (الخدمات المستوردة) والتي يوجد فيها الكثير من الفتاوى وعدم الوضوح والتي بدورها ادت الى ارباك في تطبيق القانون، كما انه لم يتم التطرق او تعريف التجارة الكترونية حيث ان القانون الحالي لم يتطرق لهذا السوق الناشئ والذي بدور كل الاطراف تنظيمه وليس القضاء عليه.