القاسم: استثمرنا في 17 شركة ناشئة و10 صناديق استثمارية

 

أكد الرئيس التنفيذي للصندوق الأردني للريادة (ISSF) ليث القاسم، أن الصندوق -في مسار عمله الاستثماري المباشر وغير المباشر- استثمر منذ انطلاقته قبل ثلاث سنوات في 17 شركة ناشئة و10 صناديق استثمارية، فضلا عن مساهمته في مشاريع وبرامج عدة ضمن مسار عمله الثاني الذي يهدف الى تعزيز وتطوير بيئة ريادة الأعمال في المملكة.

وأوضح القاسم أن الصندوق -ضمن مسار الاستثمار المباشر- قد استثمر حتى الآن 2.6 مليون دولار في 11 شركة ناشئة، كما تم تطوير أداة استثمارية جديدة لإسناد الشركات الأردنية الابتكارية ما بعد جائحة كورونا ضمن مبادرة “مستقبل مبتكر”؛ إذ قام الصندوق لغاية الآن بالاستثمار في ست شركات بقيمة 900 ألف دولار (ما يعني أنه جرى الاستثمار بشكل مباشر في 17 شركة ناشئة).

وقال، في حديث خاص لـ”الغد”: “إن الصندوق ضمن مسار الاستثمار غير المباشر قد استثمر في 10 صناديق استثمارية واثنين آخرين في المراحل الأخيرة”.

وأوضح أن الاستثمار في الصناديق الاستثمارية هو استثمار “غير مباشر”، بمعنى أن الصندوق لا يستثمر في الشركات الأردنية مباشرة، وإنما في صناديق استثمارية لتقوم هي بدورها بالاستثمار بالشركات الأردنية.

وأكد أهمية هذا المسار لأنه يسهم في جلب صناديق استثمارية خارجية إلى المملكة يستمر عملها إلى ما بعد انتهاء مدة عمل الصندوق الأردني للريادة، لافتا الى أن صناديق الاستثمار تغطي المراحل المختلفة للشركات الريادية، من مرحلة النمو المبكر إلى النمو الناضج.

وقال “غالبية هذه الصناديق هي صناديق عالمية وإقليمية أصبح لديها اهتمام بالسوق الريادي الأردني بسبب الاستثمار غير المباشر فيها من الصندوق الأردني للريادة، ومن ضمنها الصندوق الصيني “MSA” و”أرزان فينتشر كابيتال” الكويتي و”Flat6Labs” المصري و”شروق بارتنرز” الإماراتي، إضافة لصناديق عدة أخرى”.

وزاد “يمكنني القول إن الصناديق العشرة الأخيرة لم تكن لتبادر بالتركيز على السوق الأردني لولا عملنا”.

وشركة الصندوق الأردني للريادة، التي انطلقت رسميا بمبادرة من البنك المركزي في شهر أيلول (سبتمبر) من العام 2018، هي شركة مساهمة خاصة مملوكة من البنك المركزي الأردني والشركة الأردنية لضمان القروض برأسمال قدره 98 مليون دولار، وبتمويل من البنك المركزي الأردني بقيمة 48 مليون دولار والبنك الدولي بقيمة 50 مليون دولار، ليصبح أكبر صندوق استثماري من نوعه بالمملكة وينتهي في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023.

ويتوقع أن يستثمر الصندوق خلال سنوات عمله في 150 إلى 200 شركة ابتكارية محلية من خلال الاستثمار المباشر وغير المباشر “الصناديق الاستثمارية”، وأن يعمل على تدريب ورفع كفاءات 825 رائد أعمال ومؤسسة صغيرة ومتوسطة على الأقل لتأهيلهم للاستثمار.

أهمية المهارات الإدارية للشركات الناشئة

وعن مستوى الأفكار الجديدة في بيئة ريادة الأعمال الأردنية، ومنها التي تتقدم للحصول على الاستثمار بشكل مباشر أو غير مباشر، قال القاسم “من الناحية التقنية، لا يوجد ضعف في وجود الأفكار الفنية في الأردن، والدليل على ذلك أن نسبة عدد الشركات الناشئة التي يقودها الأردنيون أكبر من غيرهم في المنطقة العربية”.

بيد أنه أكد “أن الكفاءات والمهارات الإدارية التابعة للشركات الناشئة لم تصل بعد إلى مستوى المهارة التقنية التي نملكها”، لافتا الى أن الكثير من الصناديق الاستثمارية في الخارج يتطلعون إلينا كـ”نبع” من الأفكار التقنية، لكنهم يرفدون هذه الشركات برؤية إدارية مختلفة عن الرؤية الإدارية الأردنية التقليدية.

وأشار الى أهمية جلب الاستثمار الأجنبي والإقليمي لشركاتنا لإثراء المهارات الإدارية الأردنية بكفاءات مختلفة وذات فائدة أكبر ومناسبة أكثر للأسواق العالمية.

ما التحدي في الاستثمار؟

وفي هذا السياق، قال القاسم “هنا أود أن أنوه إلى تحدٍّ في الاستثمار ناشئ عن فرق التوقعات بين الريادي وصندوق الاستثمار أو المستثمر، فالريادي كلما أحرز تقدمًا أو نضجت شركته الناشئة زادت أهمية وجود الكفاءات والمهارات الإدارية في عين صندوق الاستثمار أو المستثمر، وخاصة في الصناديق التي تستثمر في شركات في مرحلة النمو الناضج، فهم يبحثون عن النضوج الإداري لأنهم يستثمرون في مؤسسة أو شركة لا في الأفراد، بعكس الاستثمارات المبكرة حيث يكون الاستثمار في الفرد والفكرة. لذا ينبغي للريادي أن يبلغ النضج في الفهم الإداري وأن يدرك ويبني احتياجات الشركة بما يتطابق مع توقعات المستثمر”.

دعم شبكات المستثمرين في مرحلة الفكرة

وأكد أهمية دعم تنظيم شبكات المستثمرين في مرحلة الفكرة (Angel Network) على أن يدعموا المبادرات الاستثمارية المبتدئة لمساعدتها على الوصول إلى مراحل استثمارية لاحقة، لافتا الى أن هذا يعد جزءا من دور الصندوق في تغيير الثقافة الاستثمارية في الأردن، لأن الاستثمارات المبكرة من “المستثمرين في مرحلة الفكرة” تعمل على تجهيز الريادي للمرحلة التي تليها: شركة ناشئة، ومن ثم يمكنهم الدخول على شركات النمو المبكر وتجهيزها لمرحلة النمو الناضج.

مسار تطوير البيئة الريادية

وفي سياق متصل، تحدث القاسم عن دور الصندوق في مساره الثاني، وهو مسار تحسين وتطوير بيئة ريادة الأعمال في الأردن، وقال “الصندوق دعم برنامجاً لتمكين الريادة وتطوير المهارات الريادية من خلال تدريب 8 أفواج حتى الآن ضمت ما مجموعه 375 رائد ورائدة أعمال وأصحاب شركات ناشئة قائمة أو جديدة على تنمية قدراتهم وتمكين مسارهم وتجهيزهم لجعل شركاتهم قادرة على استقطاب الاستثمار من الجهات الاستثمارية المختلفة”.

وأكد أن البرنامج مستمر لتدريب 4 أفواج أخرى ليصبح مجموع الرياديين المدربين 600 ريادي وريادية أعمال، مشيرا الى أن البرنامج ذاته يوفر أيضًا 75 منحة بقيمة 20 ألف دولار لكل منحة بحد أقصى، بهدف دعم خطط كفاءة ونمو الشركات الصغيرة والمتوسطة المبتكرة القائمة، لتعزيز قدرتها التنافسية وزيادة قيمة عملها، حيث يخدم البرنامج مجموعتين رئيسيتين من الشركات الناشئة: الشركات الناشئة في مرحلة التأسيس، والشركات الناشئة في مرحلة النمو.

تطوير حاضنات الأعمال

أما ضمن برنامج تطوير الحاضنات والمسرعات، فقال القاسم “إن الصندوق قام بدعم مسرّعتين، هما أويسس 500 وThe core- HTU؛ حيث يتوقع منهما المساهمة في تسريع عمل 30 شركة ناشئة خلال 3 سنوات، الى جانب دعم 5 حاضنات تتركز خدماتها في مجالات عمل جديدة يمكن أن تفتح آفاقًا استثمارية وعملًا اقتصاديًا جديدًا في الأردن، وهذه المجالات هي: الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وتقنية التعليم والتقنية الخضراء والخدمات اللوجستية والضيافة وتدوير المخلفات العضوية”.

وأشار الى قيام الصندوق بدعم شبكة مستثمرين في مرحلة الفكرة (Angel Network) مع “بيوند كابيتال” بهدف توسيع المصادر التمويلية الأولية المحتملة لرواد الأعمال في الأردن.

وأكد أن الصندوق بصدد إطلاق منصة إلكترونية بالتعاون مع جمعية “إنتاج” لتكون بوابة تفاعلية وترويجية للشركات الناشئة الأردنية نحو حصولها على فرص استثمارية، موضحا أن هذه المنصة ستحتوي على قاعدة بيانات متكاملة تضم الرياديين والممولين والمستثمرين في ريادة الأعمال في مكان واحد.

وبالإجمال، وعن أثر الصندوق في الاقتصاد وفقا لآخر الأرقام، قال القاسم “إنه مع نهاية الربع الأول من العام 2021، استفادت 38 شركة أردنية و687 موظفًا أردنيًا من استثمارات الصندوق الأردني للريادة، من بينهم 321 امرأة، و445 من فئة الشباب تحت سن الثلاثين عاما”.

المحافظات وريادة الأعمال

وعن الحديث الدائم عن ظلم المحافظات في مجال دعم ريادة الأعمال، قال القاسم “إن التهميش موجود لكنه غير متعمّد”، عازيا ذلك إلى الاختلاف في الثقافة والخبرة العملية، إضافة إلى البُنى التحتية وإدراك مفهوم ريادة الأعمال والقطاعات التي يمكن دخولها هناك. لكن الأمر نفسه ينطبق على غرب عمان مثلاً؛ حيث إن هناك مجالات لا يعرفونها، مثل تدوير المواد العضوية.

وأضاف “أن تركيز الشباب في ريادة الأعمال على التكنولوجيا، يجعلهم يحبذون إنشاء الشركات في العاصمة نظرًا لتوفر البنية التحتية ووجود المقدرة على اعتماد الدفع الإلكتروني واستخدام البطاقات الائتمانية”.

وأكد أنه لابد من وجود اهتمام أكبر بشمولية الاقتصاد، فمثلًا الاستثمار بحاضنات السماد العضوي له علاقة بالأمن الغذائي الوطني وهذا مجال مهم وله علاقة بالمحافظات، حيث الاهتمام الزراعي أكبر من العاصمة، إضافة إلى استثمار الصندوق في حاضنة العقبة التي تغطي مجالات أقرب لاحتياجات العقبة، وهكذا ينبغي النظر بشكل أكثر شمولية وتقييم قابلية الناس للاستفادة من دعم أعمال جديدة.

مقترحات لتحسين بيئة الريادة

وعن المقترحات لتحسين بيئة ريادة الأعمال، أكد القاسم أهمية الاتفاق والشراكة بين القطاعين العام والخاص في تحديد التحديات الوطنية وأدوار كل منهما للمساهمة في حلها، وتحديد السياسات التي من خلالها تفسر وتطبق القوانين الموضوعة.

وقال “لا أعتقد أن القوانين الأردنية سيئة بحد ذاتها، بل إن الخلل يكمن في تطبيق القانون على نحو غير موجه وفق سياسات وأهداف اقتصادية واضحة”.

القوانين وهجرة الرياديين

ويرى القاسم أن العلاقة بين الحكومة والقطاع الخاص ليست كما ينبغي لها أن تكون. وقال “لا شك أن هنالك تحسنا؛ حيث قامت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة بتطوير استراتيجية جديدة، لكن ما يزال هنالك قدر غير كافٍ من الثقة على المدى البعيد بشأن تطبيق القوانين الأردنية لفئة الشركات الناشئة وغيرها، لذا نرى الناجحين يفضلون نقل شركاتهم لبيئات أعمال ريادية أكثر استقرارًا وذات تطبيق قابل للتنبؤ بالنسبة للقوانين”.

وأوضح أن التفسيرات الحكومية المُتغيرة للقوانين ما تزال مرتبطة بحل مشكلة حجم العجز المالي للحكومة، وهذا يؤثر سلبًا على الشركات جميعها وليس فقط الناشئة منها، والسبب ما يعنيه ذلك من صعوبة المقدرة على تنظيم العمل وتخطيطه وتنفيذه، حيث يبحث رواد الأعمال عن بيئات عمل قابلة للتنبؤ لوجود سياسات تنمية اقتصادية تطبق القوانين من أجل تحقيقها، وهذا ما لم نصل إليه بعد أو على الأقل لم نصل إلى مرحلة النضوج الكافي في العلاقة بين استخدام القوانين لتحقيق أهداف اقتصادية بدلًا من تحقيق أهداف حكومية، وهذا مرتبط بشكل أساسي بعدم وضوح الأدوار بين القطاعين العام والخاص.

 بحسب مانشر في صحيفة الغد

Read More

STS the Official Cybersecurity Sponsor for AI Defense Technologies and Cyber Security Exhibition and Conference

In line with its corporate identity of leading the Cybersecurity and data protection scene in Jordan and MENA; STS has announced its sponsorship as the Official Cybersecurity Partner for the Artificial Intelligence Defense Technologies and Cyber Security Exhibition and Conference, organized by SOFEX. The first edition of this conference is under the patronage of His Royal Highness Crown Prince Al Hussein bin Abdullah II and will be taking place on the 26-27 of November in King Hussein bin Talal Exhibition Center-Dead Sea.

The event will be attended by His Excellency Ahmad Al Hanandeh, the Minster of Digital Economy and Entrepreneurship and a number of official representatives from the government and private sectors.

The conference aims to gather the leading experts in artificial intelligence and defense technologies along with decision makers to discuss the latest updates in the artificial intelligence industry and the challenges it faces. Additionally, it will be an opportunity for expertise transfer and strategies building that aims to lead artificial intelligence as it acts as a focal meeting point between service providers and users. Moreover, the exhibition will showcase the latest technologies and innovations in the sector, that will assist in finding vital solutions for the defense industry and big data, in addition to data analytics and protection and cybersecurity.

Commenting on the participation; Aiman Mazahreh, CO-Founder and CEO Of STS said: “We are glad to be the official cybersecurity sponsors at this exceptional event, as it taps on the role we currently adopt and work on reinforcing with cybersecurity and data protection being the main foundations to achieve any real digital transformation. It is also a main pillar to enhance the digital systems safely and successfully.”

“Cybersecurity is no longer an option, it is a main priority that needs to be instilled within our plans so we do not risk the safety of our organizations and our nation. And we hope that during this event we will be able to produce outcomes that will enable us expand our expertise and applications in this sector and elevate our AI and cybersecurity systems portfolio on a national level.”

STS is committed to providing impeccable solutions in the various fields of cybersecurity and digital transformation and has led the way in easing this fast-paced transformation 1989 and until this very moment.

Read More

IRIS Technology conducted “Fortinet Security-Driven Networking at Any Scale” event

 

Cybersecurity is far more important now than it has ever been. In many ways, complete security continues to be the “Ultimate Goal” that many struggle to achieve.

A sincere thank you to all of the 110+ customers who attended the “Fortinet Security-Driven Networking at Any Scale” Event, your enthusiasm and interactive participation were indeed refreshing.

We had interesting and very informative sessions on ZTNA, SDWAN, XDR & SIEM were led by Alaa Saleh with a fantastic interactive audience, insightful diversity, and inclusion discussion.

We would also like to extend our gratitude to our presenters Saeed Awad, Asem Zaghlool, Mohammad Khasawneh, and Raad Naqawa for presenting Technical Demo Use Case, FortiSOC, NSE Trainings, Security Challenge and Awards.

A big thank you to Salah Isawi, Mohammad Helal & Bashar Al-Emam for their valuable orientation, insights, and limitless support.

A big mention for the winners who were up to the security quiz and gain the awards.

 

Read More

Protei’s participation in GITEX 2021

 

GITEX is the ICT business gateway to the Middle East, North Africa, and South Asia Region. GITEX identifies the hottest global IT trends and incubates these into the event either as new sectors or conference programs.

Protei once again participated at GITEX Global 2021 in Dubai World Trade Center, the undisputed Tech event got the last 4 decades.

Protei presented its solutions for MVNO/MNO and Smart/Safe City.

In a statement about Protei’s participation in GITEX Mr. Mohammad Jalal, Protei MENA Managing Director said:

“Despite all the recent circumstances and Covid negative effects on the economy, the Middle East thirsts for new-cutting edge technologies, and here comes the importance of our participation in GITEX; to showcase our innovative solutions that cover any possible need for operators in addition to Smart/safe city solutions.

GITEX was also the right venue for meeting partners and connecting with new ones to expand Protei’s business.”

 

شركة ديكابولس تحصد لقب تحدي إنترنت الأشياء العربي في معرض جايتيكس

حصدت شركة ” ديكابولس” الريادية الاردنية مؤخرا لقب تحدي انترنت الاشيا ءوالذكاء الاصطناعي العربي، والذي نظم في دبي على هامش معرض جيتكس في نسخته الـ 41 خلال الفترة من 17 الى 21 من شهر تشرين الاول ( اكتوبر ) الجاري.
وجرى الاعلان عن فوز الشركة الاردنية يوم الاربعاء الماضي وذلك عن فئة الشركات الناشئة في هذا التحدي والذي تاهلت لنهائياتها 14 شركة ناشئة من 8 دول عربية تخصصت في مضمار انتنرت الاشياء والذكاء الاصطناعي.
وشركة  “ديكابوليس” – التي اسسها الريادي الاردني عبد الرحمن الحباشنة – هي شركة متخصصة في مضمار الزراعة التقنية تقدم نظامًا لتتبع سلامة الأغذية وجودتها لمنتجي الأغذية، والمزارعين، والهيئات التنظيمية في مختلف أنحاء العالم، حيث تقوم الشركة بتوثيق سلاسل التوريد والإنتاج من بدايتها إلى نهايتها مع المعايير الصارمة لمراقبة الجودة، إلى جانب التحقق من السلامة والجودة في كل مرحلة إنتاجية على حدة، وذلك عن طريق سلسلة غير منقطعة من السجلات غير القابلة للتغيير باستخدام تقنية “بلوك تشين”.
وكانت شركة ديكابولس حصلت العام الحالي على استثمار بقيمة 150 الف دولار من صندوق الريادة الاردني
وشاركت الشركة في تحدي انترنت الاشياء العربي بعدما فازت في النسخة المحلية من التحدي، وقد تاهلت الى نهائيات التحدي العربي الى جانب شركة ” مكاسب” الاردنية عن فئة الشركات الناشئة كما تاهلت الى جانبهم وشاركت في التحدي العربي الطالبة الاردنية شهد الخطيب التي شاركت في التحدي العربي عن فئة الافكار الجامعية بمشروع “Detection of plant diseases” .

ونظمت التحدي في نسخته المحلية في الاردن  “شركة الراين التقنية للحلول الاستشارية”  بهدف تحفيز الشباب والشركات الناشئة العاملة في هذا المضمار على تحويل أفكارهم الى مشاريع إنتاجية، ونقلها الى المشاركة في التحدي العربي لإنترنت الأشياء.
وبرنامج تحدي انتنرت الاشياء يساعد المشاركين على تطبيق أفكارهم المميزة وتوفير الظروف المناسبة لهم وخلق مناخ يساعدهم على الإبداع لتنفيذ الأفكار من خلال المنظمات الكبيرة القائمة على البرنامج، منها الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ومنظمة مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، التي قامت بدورها بتوفير البيئة المناسبة للمنافسين للانتهاء من مشاريعهم وتنفيذها بالشكل المطلوب ورعاية مشاريعهم ومتابعتها منذ البداية حتى تصبح كاملة.
وفي النسخة المحلية، أسهم في إنجاح الفعالية تعاون ودعم العديد من الشركاء وهم: حاضنة الأعمال “بيج باي اورانج” كراع لقطاع الاتصلات وكذلك الشريك الاستراتيجي مركز الابتكار الأردني INJO4.0، وهو مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي يهدف إلى دعم القطاعات الصناعية والشباب لبناء القدرات وتبني حلول الثورة الصناعية الرابعة من اجل الارتقاء بمستوى الصناعات المحلية واستثمار الطاقات الشبابية.

كما حظي البرنامج بدعم وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة ونقابة المهندسين الأردنيين وهيئة شباب كلنا الأردن وجمعية “إنتاج” والجامعة الهاشمية وحاضنة شمال ستارت.

ومفهوم “إنترنت الأشياء” يمكن تعريفه على أنه “قدرة الأدوات والأجهزة المختلفة من الاتصال بالإنترنت وربطها ببعضها بعضا، ما يسمح بتبادل المعلومات بينها عن طريق الإرسال والاستقبال”، ولكن المصطلح في الفترة الأخيرة توسع ليشمل المجالات كافة، فهذا أصبح يشمل ما يسمى بالأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية، والملابس الذكية، ومفاهيم المدن الذكية والمنازل الذكية والبنايات الذكية، والأجهزة التي تزودنا بمعلومات طبية وصحية، وما يتعلق بتوفير نظم نقل ذكية وغيرها الكثير، والأجهزة التي تسمح لنا بالتحكم في أنظمة الإنارة والتكييف والتبريد، وإدارة الأعمال عن بعد، والاستفادة من أنظمة النقل الذكية وغيرها من المفاهيم.

الصندوق الأردني للريادة يمنح تمويلًا بقيمة 250,000 دولار أمريكي لبرنامج آيبارك لريادة الأعمال في العقبة

 

 في إطار برنامجه لتطوير الحاضنات والمسرّعات، قدّم الصندوق الأردني للريادة – أكبر صندوق استثماري من نوعه في الأردن – تمويلًا بقيمة 250 ألف دولار أمريكي لبرنامج “آيبارك لريادة الأعمال في العقبة،” وذلك تأكيدًا على الجهود المبذولة من أجل دعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في مراحلها الأولى في جميع أنحاء المملكة. ويعدّ برنامج “آيبارك لريادة الأعمال في العقبة” حاضنة الأعمال الأولى في المدينة، حيث يسعى إلى تمكين رواد ورياديات الأعمال الطموحين في قطاعات السياحة واللوجستيات والترفيه والخدمات.

ويتوقّع أن يعمل برنامج “آيبارك لريادة الأعمال في العقبة”، في إطار مساراته المتعددة – التي تشمل برامج التوعية وبناء القدرات، وخدمات الاحتضان وفرص التواصل – على دعم 98 فكرة وشركة ناشئة، إلى جانب توفير 250 فرصة عمل، وبالتالي الاستفادة من إمكانات ريادة الأعمال في العقبة وتعزيز بيئة الريادية المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي.

وبهذه المناسبة، قال الدكتور شادي الخمايسة، مدير البرامج في الصندوق الأردني للريادة: “نعمل في الصندوق الأردني للريادة على تطوير بيئة ريادة الأعمال من خلال تمويل برامج التدريب المتعلقة بجاهزية الاستثمار، والحاضنات والمسرعات والتي تستهدف الشباب والنساء في مختلف المحافظات. ومن خلال تمويل برنامج “آيبارك لريادة الأعمال في العقبة”، فإنّنا نقدم لرواد ورائدات الأعمال الشباب فرصة قيمة لإنشاء ورعاية شركاتهم الناشئة المبتكرة والمجدية تجاريًا. من شأن هذا البرنامج الواعد الإسهام في تشجيع الابتكار، والارتقاء بالمشهد الفاعل لريادة الأعمال، وخلق الوظائف، وتعزيز التقدم الاقتصادي في نهاية المطاف”.

وبدورها، قالت سيرين الدويري، مديرة حاضنة الأعمال “آيبارك”:” تم تصميم برنامج “آيبارك لريادة الأعمال في العقبة” لاستهداف المتطلبات المحددة للمجتمع المحلي، وتوفير وظائف ذات قيمة مضافة للشباب، وتعزيز آفاق النمو والتكامل في الاقتصاد الوطني. نهدف إلى تطوير بيئة ديناميكية لريادة الأعمال في العقبة تؤسس ثقافة مستدامة لريادة الأعمال والشركات الناشئة مع متطلبات واضحة للسوق وشراكات محتملة. نؤمن بشكل راسخ أن الديناميكية الناتجة عن هذا البرنامج ستستمر في الازدهار وجذب المؤسسات الداعمة من مدن أخرى، وبالتالي تصبح مجدية تجاريًا بعد انتهاء الجدول الزمني للبرنامج”.

ومن الجدير بالذكر أن الصندوق الأردني للريادة تم تسجيله كشركة مساهمة أردنية خاصة، ويهدف إلى دعم بيئة ريادة الأعمال والابتكار في الأردن والارتقاء بها، من خلال تسهيل إنشاء صناديق استثمار جديدة تخدم المنظومة البيئية، والقيام باستثمارات مباشرة في الشركات الناشئة المحلية المبتكرة، والموجهة نحو التصدير، والقابلة للتطوير، إلى جانب تنفيذ المبادرات التي تعمل على تحسين قدرات رواد الأعمال الأردنيين وفِرَق الشركات الناشئة، من خلال التدريب وبناء القدرات وبرامج الاحتضان وتسريع الأعمال المستهدفة.

Read More

ارتفاع الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات إلى 4300 وظيفة

 

رغم ظروف كورونا وتداعياتها السلبية على معظم القطاعات الاقتصادية، إلا أنّ آخر الأرقام الرسمية الصادرة عن هيئة تنظيم قطاع الاتصالات أظهرت ارتفاع عدد الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات بكل فروعه (الخلوي، والثابت، والإنترنت) ليسجل مع نهاية العام الماضي 2020 حوالي 4300 وظيفة مباشرة.

ووفقا لأرقام هيئة الاتصالات التي وردت في تقريرها السنوي عن العام 2020 فقد شهد عدد الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات في العام الماضي زيادة بمقدار 76 وظيفة مباشرة وبنسبة تصل إلى 1.7 %، وذلك لدى المقارنة بعددها المسجل في نهاية العام السابق 2019 عندما بلغت قرابة 4224 وظيفة مباشرة.

وتشمل الأرقام السابقة لأعداد الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات: قطاع الخدمة الخلوية، قطاع خدمات الهاتف الثابت، قطاع خدمات الإنترنت، وخدمات الاتصالات الأخرى.

ومن المعروف أن كل وظيفة مباشرة في قطاع الاتصالات تولد من 4 الى 5 وظائف غير مباشرة في القطاعات المرتبطة بهذا القطاع الحيوي.

ووفقا لبيانات التقرير السنوي لهيئة الاتصالات، جاء قطاع الخلوي بشركاته الثلاثة الرئيسة في المقدمة بعدما سجل مع نهاية العام 2020 أكبر عدد من الوظائف المباشرة في كل قطاع الاتصالات بحوالي 2289 وظيفة مباشرة.

وبحسب هذه الأرقام استحوذ قطاع الخلوي على 53.2 % من إجمالي عدد الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات.

وأظهرت الأرقام بأن قطاع الهاتف الثابت استحوذ على نسبة تصل الى 33.5 % من إجمالي عدد الوظائف المباشرة في كل قطاع الاتصالات وبحوالي 1442 وظيفة مباشرة سجلت في نهاية العام 2020.

وأشارت الأرقام بأن قطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات الاخرى شكلت نسبة تصل إلى 13.1 % من إجمالي عدد الوظائف المباشرة في قطاع الاتصالات وبحوالي 565 وظيفة مباشرة في نهاية العام 2020.

وأقرت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات مؤخرا تقريرها السنوي عن العام 2020 والذي يبيّن أبرز الإنجازات والنشاطات التي حققتها الهيئة خلال العام 2020، وأبرز مؤشرات القطاع وخدماته.

وتطرق التقرير إلى الإنجازات التي تحققت في مجال سعي الهيئة نحو التميز سواء محلياً، إقليماً ودولياً من خلال تحقيق اعلى مراتب التقييم والمقارنات في تقديم الخدمات وتحقيق مستويات اداء اتسمت بالتميز.

كما قامت الهيئة بإصدار قرارات وتعليمات تنظيمية راعت تقديم خدمات الاتصالات والبريد بسوية عالية، اضافة الى تنفيذ مشاريع ساهمت في تعزيز وتنظيم خدمات شبكات الاتصالات، وادارة وتنظيم شؤون الطيف الترددي على النحو الذي يسهم في تسهيل وتقديم الخدمات ومتابعة تقديمها ومراقبة شؤون الطيف الترددي وإجراء ما يلزم وضمن نطاق عمل الهيئة وفقاً للقوانين والتشريعات المعمول بها.

وتناول التقرير أيضاً، الدور الذي لعبته الهيئة في مجال تنظيم الخدمات البريدية في العام 2020، حيث لعب هذا القطاع دوراً مهماً في التعامل مع تداعيات جائحة كوفيد 19 من خلال ترخيص شركات جديدة تعنى بأمور التوصيل وغيره من المتطلبات التي فرضتها الجائحة، ولا زالت الهيئة تواصل تنفيذ المهام في هذا القطاع وفق التشريعات والقوانين الناظمة بتشاركية مع القطاع الخاص على النحو الذي يسهم في تخفيف وطأة وآثار الجائحة السلبية على المستوى المحلي.

وتجدر الإشارة إلى أن التقرير السنوي تضمّن اهتمام الهيئة بكادرها الوظيفي وما قدمته من مساهمات راعت تلبية الاحتياجات التدريبية تحقيقاً لهدف تمثل في تنمية الكفايات الوظيفية المرتبطة بالعمليات الرئيسية والمساندة، وتطوير الأوصاف الوظيفية وفق متطلبات العمل وما تقتضيه من تغييرات تهدف إلى تعزيز الأداء المؤسسي على النحو الأمثل.

Read More

PROTECH & Palo Alto Networks & FireEye, Inc. conduct a Cyber security workshop


The journey has ended but the story keeps moving on.
Trust no one, validate everyone…

Many thanks to our elite vendors Palo Alto Networks & FireEye, Inc. Mandiant during our last event held in #Antalya to cover the latest trends where our clients were involved and have their eyes widely opened to how Palo Alto helps to secure networks, data, and assets beyond traditional technologies, and how Mandiant enrich their security insights and feeds you with latest threat intelligence, and evaluate all security layers and showcase where to invest them and how.

Many thanks to our strategic customers for their special presence, we know it was too far from home but it is worth every moment spent, we do believe you get the best out of it.

Marah KG channel among the top 100 channels worldwide

 

 

 

Marah KG Channel has been ranked as the first Arabic channel in the list of the 100 best kids channels in the world on YouTube, according to social blade website.

Marah KG channel is one of the channels of Pixitoon Company, which is an Arab channel specialized in producing meaningful content directed to children, especially preschoolers, which has abandoned its efforts to provide creative and simple content that achieves specific and simple educational outcomes through singing, entertainment, and playing.

Read More

Orange Jordan Sponsors the Media Competition for the causes related to persons with disabilities

 

 

Orange Jordan announced sponsoring the competition that was launched by the Higher Council for the Rights of Persons with Disabilities, under the patronage of the Council’s President, His Highness Prince Mired bin Raad, to increase awareness of the rights of persons with disabilities and motivate media representatives to address their issues from a human rights perspective, in addition, to encourage creative and media pieces that contribute to awareness regarding the rights and issues of persons with disabilities and their inclusion in society.

Deputy Chief PR, Corporate Social Responsibility and Corporate Communication Officer, Eng. Rana Al – Dababneh affirmed the importance of this competition in enhancing the positive image for the persons with disability in the Kingdom, noting that Orange Jordan is keen to sponsor the competition in addition to various awareness initiatives, due to the importance of media and educational role to contribute in changing the stereotypical perspective and empowering persons with disabilities, as part of its extended partnership with the Higher Council for the Rights of Persons with Disabilities.

Al – Dababneh also noted that digital inclusion is one of the company’s priorities, to include sustainable services, solutions, and initiatives that enhance the contribution of persons with disabilities and shed the light on their achievements and active roles in society, under the company’s umbrella “Differently Abled, Definitely Enabled” as part of the company’s CSR strategy.

The competition includes 4-pillars; visual, audio, written media, and drama, where the participants will be evaluated by a jury of experts in the field of human rights and media to select three winners from each pillar, the first winner will receive JD 2500, while the second winner will receive JD 1,750, while the third winner will receive JD 1,000.

It is noteworthy that the winners will be announced at the beginning of next December in conjunction with the International Day of Persons with Disabilities, and those interested in participating can check the details of the competition through the link: https://bit.ly/3zhy5QT .

Read More