جمعية انتاج تهنىء اويسس500 لمرور 10سنوات على تأسيسها

جمعية انتاج تهنىء أويسس_500 بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لتأسيسها وتتمنى لهم المزيد من التقدم والابداع في دعم بيئة ريادة الأعمال و الرياديين في الاردن

https://fb.watch/2GO-r9bIKr/

أويسس500 هي مسرعة أعمال ومدير صندوق معني بالاستثمار في المراحل الأولية ومراحل التأسيس للمشاريع، تهدف إلى تعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومن خلال توفير فرص ثمينة لرواد الأعمال الطموحين لسد الفجوة في المعرفة والخبرة، والحصول على التمويل، والتواصل مع المختصين في قطاعات الأعمال، وبناء شركاتهم الخاصة، تسعى أويسس500 إلى احتضان الشركات القوية التي تطور منتجات وخدمات ذات قيمة مضافة، وتوفر فرص عمل، وتدر إيرادات، وتسهم في نهاية المطاف في الاقتصاد الوطني.

Read More

مقال بقلم المؤسس والشريك التنفيذي في شركة أسكدنيا للبرمجيات زووم:حال البلاد في قطاع التكنولوجيا

 

القولُ إن قطاع التكنولوجيا ” قطاع مُستفيد” من جائحة كورونا يحتاجُ الى تقييم كمي ونوعي وينقص مثل هذا التصريح الدقة. تستقبلُ شركات القطاع العام الجديد بكل تفاؤل العالم وعزم عامليه رغم أن واقع الحال في قطاع التكنولوجيا والعام في نهايته هي كالآتي: توقف عدد من الشركات ومن الرياديين عن العمل، الجامعات وكُليات العلوم التطبيقية وكُليات الحاسوب أُغلقت أبوابها والاختراع بالحد الأدنى، لم تعمل مُختبرات البحوث والتحليل العلمية ما عدا الصحة، لم تعمل الشركات التي كانت قادرة على العمل بشكل كامل ومُنعت من إعادة الهيكلة وتراكمت نفقات الشركات وزاد الاقتراض والاعتماد على التسهيلات، الغيت المُؤتمرات وتأجل نشاط البحث والتطوير وعمليات التكنولوجيا ولقاء الخبرة والسفر.
بالواقع الحركة بمُجملها تقلصت فيما عدا الندوات الافتراضية على المنصات العالمية من مثل زووم، والتي أظهرت قوتها من ناحية تقديم المُحتوى عندما تم استخدامها بسرعة لتسيير الأعمال وللتواصل بسبب الظرف الطارئ، وليس لإتمام الصفقات المالية الكُبرى “أون لاين” بالمعنى الشامل، وكان النسق وهي المُلاحظة الأولى في مسألة التحول الرقمي لدينا أثناء الجائحة. ثانيا: وبمرور وقت الجائحة، أصبحت شركات التكنولوجيا لا تعتمد على بند تطوير الأعمال انما على رأس المال، والاحتياطي ومن المُساهمين اما بشراكات دولية أو تحت بندي الأرباح المُدورة وايراد البيوع السابقة وأعمال الصيانة. وما قيل يوما عن استفادة قطاع التجزئة، المواد الغذائية مثالا، فستدفعُ الدولة مثله بفاتورة الرعاية الصحية لما ينجمُ من أمراض مُتعلقة بعدم الحركة والضغط الذي نال من الاقتصاد.
الشيء الواضح هو أن الجائحة قد قلبت بيئة الأعمال راسا على عقب ثم تأخرنا في مُؤشر المعرفة وكورونا جعلت الوضع خرابا في خراب ولا يوجد اليوم “مُستفيد” بهذا المعنى! الموجود ُهو الأمل ورؤية لأردن عصري بميزات وأدوات تنافسية خففت بداية من أثر القضية العُمالية عندما تبنت شركات القطاع على وجه السرعة آلية للعمل عن بعد، هذا بعد ان قامت بالتسريع لغيرها من القطاعات بأدوات وحلول وتطبيقات تكنولوجيا أثرت بسلاسل التوريد وبالتعليم وبالتجارة والحكومة الالكترونية.
والأخيرة تم توظيفها بعُجالة ما سرع باعتقادي من نقاش الفجوة الرقمية وليس من نقاش التحول الرقمي! فبعد الضغط الذي تعرضت له الشبكات يتبين الآن أن المشروع الأهم هو بإيصال خدمات الانترنت (فايبر) الى كل واي مكان في المملكة وبذات الجودة والسُرعة المُتوافرة عالميا لدى الجيل الخامس. ونقترح هُنا أن تتعاون هيئة تنظيم قطاع الاتصالات مع القطاع الخاص الرسمي لتطوير مشاريع تكنولوجيا ذات أثر، وتوظيف بعض من مواردها الوفيرة لتدريب الجيل الخامس من المُهندسات والمُهندسين الأردنيين في تكنولوجيا الجيل الخامس وهو أهم مشروع تنافسي قادم للاقتصاد، من وجهة نظر تنموية. شهدت الشبكات أثناء الأزمة ازديادا في حجم التعاملات والدفوعات المالية على الشبكة ما سيعني الأمن الاقتصادي، وسيحتاج بحق الى خطة بذاتها! ويُمكن الاستفادة من تجارب البنوك الرائدة ثم ولنستحضر نجاعة مُؤسسة الأمن السيبراني بُمجملها باقتراحات تحصين الشبكات وتمتين المُؤسسة ما سيعني الرصد المُستمر للحركات المالية، زيادة الانفاق على تكنولوجيا الصد، وتدريب المُبرمجين والمُقرصنين المدنيين، إدارة الجودة وفحص وصيانة المنصات من خبرة المُستخدم ومن بين ذلك: الغاء التصفح غير الآمن على شبكات غير آمنة أو عامة، الدخول الفردي المُوحد، الهوية الرقمية الإلكترونية، وأمن النُظم السحابية.
وفيما يتعلق بالتوجه العام، فالمطلب أن يكون توجها ابداعيا تشاركيا بدلا من توكيد الدور الرقابي وحده، من مثل منصة الكترونية جاءت بالتعاون بين شركات الاتصالات والقطاعات، وعبر تطبيق اسمه (بوتيم) والتوجه الإبداعي، أصبح التطبيق المذكور مُلكية فكرية وبنكاً للمعلومات ولينافس من الاقليم وبوقت قياسي، بعالمية التطبيقات الأخرى مثل (واتساب). ومن قطاع البريد البداية برصد ميزانيات مُحددة لمشروع مُحدد بفكرة كبيرة، واتمامه ضمن فترة زمنية. وهنا نظراً للازدياد المُتسارع في عدد الطرود البريدية (المحلية) والدولية، يُمكن ان يكون المشروع هو بإدخال مُؤسسة البريد حالاً الى عمق التجارة الالكترونية عبر شريك استراتيجي، ونقترح هنا الخبرة الاسكندنافية التي جعلت من البريد ناقلاً وبنكاً ومركزاً مُجتمعياً، فالبريد موجود أمامنا بموارده كافة لكن يحتاج لاجتراح اجراء جديد ليربط ما بين مواقع البيع والبريد بخاصية الدفع الالكتروني وما بين مُستهلك! ثم توصيل البضائع عبر موقع الكتروني واحدPortal وبنية تحتية قوية. كما ويُمكن نقل مُتعلقات البريد الالكتروني وادارته من وزارة الاتصالات وغيرها الى البريد الأردني، فلن يوجد رسائل ورقية بعد اليوم وهو من اسمه (بريد) ورقياً كان ذلك أم الكترونياً! وفي التجارة نقترحُ (اتفاقية تجارة حُرة للتجارة الالكترونية) على مستوى الإقليم لتبدأ بدول قليلة مع التوسع بالإعفاءات الى حين، ما سيزيد من حركة التداول والتجارة البينية بالواسطة الالكترونية، وقد يُشرف على هذا غُرف التجارة والصناعة بالتعاون مع البريد.
لقد سُعدنا جميعا بإصدار قانون تنظيم أعمال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، الذي تأخر بدوره مع الجائحة ولا يُعلم بمشاريع تكنولوجيا مُقترحة ليشملها القانون وما تم بثه من خدمات الكترونية للعموم كانت اما مجانية تطوعية، أو غير شاملة بدون انخراط شركات القطاع الخاص الرسمي، وعليه نجد بالقانون فرصة لإمكانية التعاون بين القطاعين في المشاريع الكبُرى.
وفي مسألة الميزانيات فالقناعة بانه من غير المُمكن توقع النتائج ذاتها التي تحققت في دول مجاورة بمحدودية الميزانيات لدينا هنا، مُقارنة برؤية الأردن الطموح نحو التحول الرقمي. وعند رصد الاختلاف في مسألة توظيف التكنولوجيا لتسيير الأعمال يتبين أثر وجود الميزانيات من عدمها على تحقيق النتائج.
ووزارات بعينها قد قطعت أشواطا وأخرى لم تبتدئ بعد، فلماذا تمكنت وزارة العدل من أتمته عدد من الإجراءات نحو التحول الرقمي (40 خدمة)؟ وما هي الميزة الموجودة في وزارة الصناعة والتجارة التي مكنتها من اصدار خدمات الكترونية للجمهور (14 خدمة)، أو في مُؤسسة الضمان الاجتماعي؟ وكيف ولماذا لم تتمكن وزارة الصحة من ذلك على الاطلاق وماذا كان العائق؟ ما هي المُحددات الموضوعية لكل جهة بعينها؟ وهل يوجد خُطط تنفيذية خاصة بتفاصيل الوحدات الصغيرة. وأخيراً وبعد كل السنين من هو المسئول بالضبط عن هدف عريض من مثل اجراء “عملية تحول” في البلاد؟ وهكذا لا بد أن نعرف، فنظرة قريبة على نمط الاستخدام وتوقعات المُستخدم لدينا، ستأخذنا الى ذات الاختناقات في الخدمة العامة قبل التحول، وهو ما لا يمكن حدوثه ما سيجعل من بند (هيكلة ادارة وموظفي التكنولوجيا المُتخصصة في الدولة)، هو المشروع الثاني الأهم بعد تقديم خدمات (الفايبر)، ثم لتوظيف هذه الموارد المُدربة في الوزارات الأخرى للعمل عن قرب مع الجمهور عبر بوابات الخدمة العامة والمُساعد الالكتروني الآلي والذكاء الاصطناعي.
وأهم شيء حصل عندنا هو ان الجائحة أظهرت أهمية التكنولوجيا والشركات، واثبت القطاع بأنه هو القُدرة التنافسية التي جعلت اقتصاد الاردن مرنا خلال الأزمة، كما أظهرت تحوط الأردني وخياله الإبداعي بتقدم الاردن في مُؤشر التنمية البشري. والهدف الآن هو الخروج من هذا المأزق وبسرعة، فكل هذا سيمضي.

Read More

انتاج تعقد جلسة توعوية تفاعلية للتعريف ببرنامج نمو الأردن (تطوير الأعمال) ضمن مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف

عقدت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” بالشراكة مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة مساء الاثنين، جلسة تفاعلية عبر تقنية الاتصال عن بعد، للتعريف والإجابة على استفسارات متعلقة ببرنامج نمو الأردن (تطوير الأعمال) ضمن مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف الممول من البنك الدولي، والذي يهدف إلى دعم جهود الشركات الرقمية والممكّنة رقميًا (بالتركيز على شركات التعاقد الخارجي)، التي تسعى إلى تطوير أعمالها، وتأمين عقود جديدة في أسواق محلية وإقليمية ودولية جديدة (دول مجلس التعاون الخليجي، وأوروبا، والصين، والهند، والولايات المتحدة الأمريكية، وغيرها)، وذلك عبر منح مماثلة (تصل إلى 100 ألف دولار أمريكي)، لتغطي ما يصل إلى 50٪ من تكلفة خطط تطوير الأعمال.
وقال المدير التنفيذي لجمعية “انتاج” المهندس نضال البيطار، ان هذه الجلسة تهدف لتعريف شركات قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات حول تفاصيل البرنامج وإتاحة الفرصة لهم طرح أي استفسارات قد تكون لديهم بشكل مباشر على القائمين على البرنامج للحصول على أجوبة تمكنهم من الاستفادة منه بأكبر شكل ممكن مما سيساهم في تطوير ونمو أعمالها الاستفادة من حوافزه المتعددة.
وبدوره، قال مدير تطوير قطاع الأعمال الرقمية في مشروع “الشباب والتكنولوجيا والوظائف” في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، رائد مدانات، أن الأهداف الرئيسية للبرنامج تتمثل في تنمية الشركات الأردنية ومساعدتها على تأمين عقود جديدة بسرعة وتوفير فرص عمل جديدة للأردنيين، منوها الى ان الشركات الدولية المهتمة تستطيع التوسع في الأردن وتوظيف الأردنيين والاستفادة من هذا البرنامج.
واستعرض مدانات تفاصيل برنامج نمو الأردن (تطوير الأعمال)، منوها الى ان هذا البرنامج هو ضمن مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف الذي تنفذه الوزارة وهو ممول من البنك الدولي بهدف تنشيط جانبي العرض والطلب في الاقتصاد الرقمي.
ولفت الى ان المنحة التي تعطى بموجب المشروع تغطي ما يصل إلى 50٪ من التكلفة الإجمالية لخطة تطوير الأعمال، بسقف تمويل يصل الى 100 الف دولار.
واستعرض مدانات الشروط والمعايير للحصول على المنحة، والتي تتمثل بأن تكون شركة رقمية أوممكّنة رقمياً تم تأسيسها وتشغيلها لمدة عام واحد على الأقل، وأن يكون قد تعاقد على فرص عمل وبيع لمدة 3-6 أشهر القادمة، ولديه برنامج تدريب وتأهيل للموظفين المعينين حديثا ولديه سجل حافل في إنشاء أعمال جديدة.
ونوه الى انه سيتم إطلاق برامج أخرى خلال الشهر الأول من العام القادم معنية بالشركات الناشئة لمساعدتها لإيجاد أسواق جديدة لهم وتوفير التمويل اللازم لها وغيرها.
ودار نقاش موسع بين المشاركين والسيد رائد مدانات، حيث تم الإجابة على كافة الاستفسارات المتعلقة بالمشروع والمنح والحوافز المقدمة بموجبه.

Read More

تقرير شركة الدائرة الخضراء وجمعية الأمن السيبراني التوعوية

يرجى الاطلاع على الفيديو

SolarWinds and SUNBURST

يتم الإختراق وتحميل برامج خبيثة من خلال نسخ محددة من  SolarWinds

و الرسم التالي يوضح إذا كانت البرمجيات التي تمتلكها من النسخ المخترقة وآلية التعامل معها:

لمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة الرابط التالي:

https://grcico.com/ar/article/report-of-the-green-circle-and-cybersecurity-awareness-society/

Read More

كلمنتينا تكرم المتميزين في الموارد البشرية

 

 

كرمت شركة كلمنتينا المتخصصة في الموارد البشرية عددا من المختصين المتميزين في مجال الموارد البشرية خلال عام 2020، وذلك خلال حفل اقيم عبر تقنية الاتصال عبر عن بعد بمشاركة عدد من المختصين ومدراء الشركات والمنظمات.
وتم تكريم: رندة أبو غوش من شركة عمان للصناعات الدوائية، ودانا الحسن من فاين هايجين، وسماح حسام من منظمة HelpAge

ويأتي التكريم، بالشراكة مع شركة اسكدنيا للبرمجيات وبالتعاون مع أدوية الحكمة وجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات ‘انتاج’ ومدارس الكلية العلمية الاسلامية ومجلس المهارات ومنظمة التعليم من أجل التوظيف.
وتم الاختيار وفق عددا من الأسس، تتمثل بتحقيق الأهداف والأثر على القطاع، الشركة والموظفين، والقيادة
والخدمة بعناية و الابتكار وأخلاقيات العمل.
وقال الشريك الاداري لشركة كلمنتنيا السيد سليمان شنك، ان الهدف من هذا التكريم هو تعزيز دور الموارد البشرية كشريك استراتيجي لتطوير الشركات والمنظمات.
وأضاف ان هذا التكريم يأتي محفزا ومشجعاً للعاملين في مجال الموارد البشرية نحو إحداث تغيير إيجابي في شركاتهم ومنظماتهم.
وتم اختيار المتميزين بالتوافق من قبل كل من: الشريك الاداري لشركة اسكدنيا ضحى عبدالخالق، ونائب رئيس الموارد البشرية لشركة الحكمة ماجدة اللبدي، ورئيس هيئة المديرين لجمعية انتاج الدكتور بشار حوامدة، والمدير للتنفيذي للتعليم من اجل التوظيف غدير خفش، والرئيس التنفيذي للموارد البشرية في بنك الاتحاد دانيال شرايحة، ومدير عام مدارس الكلية العلمية الإسلامية دانا ابو قورة، ورئيس المجلس الوطني للمهارات القطاعية في قطاع تكنولوجيا المعلومات الدكتور علاء النشيوات.
ومن جهته، اكد حوامدة على اهمية العنصر النسائي في الشركات، لافتا الى ان الموظف هو العنصر المهم وليس الزبون، لان وجود موظف سعيد سيجعل من العميل سعيد

وبدورها، اكدت عبدالخالق على أهمية إدارة الموارد البشرية في الشركات، معتبرة انها حالة فارقة في هذه اللحظات الصعبة.
وزادت ان المورد البشري اهم ثقافة بعد ثقافة البقاء على حد تعبيرها، مؤكدة على اهمية القيام بمبادرات لرفع معنويات الموظفين.

ومن جهتها، قالت خفش: ‘سعيدة بتكرم ثلاث سيدات رغم أن المشاركة كانت مقتوحة للجميع’، مؤكدة على
ضرورة إطلاق العنان لعنصر الابداع وعدم الوقوف عند أي معيقيات.
الى ذلك، عبر شرايحة عن فخره واعتزازه بالجهد المبذول من قبل المكرمين قي هذه المبادرة، معتبرا ان اعظم موارد هذا البلد هو الانسان واعظم ما في الانسان هي المرأة.

بدورها، قالت اللبدي ان الانسان هو العنصر الأساسي لنجاح اي شركة فالموارد البشرية هو القسم الاساسي المعني باهمية الانسان وتقدمه.
ومن جهتهم قال الرئيس التنفيذي للموارد البشرية بشركة فاين نيقولا بله، ان جائحة كورونا اثبتت اهمية المورد البشري، وان الإجراءات والسياسات يجب ان تتغير بناءً على تغيّر الظرف.

واكد المدير التنفيذي لجمعية انتاج نضال البيطار على أهمية وجود قسم للموارد البشرية في الشركات، فهو الرابط بين الإدارة والموظفين.

Read More

لقاء الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لإدارة التأمينات الصحية مع الشباب

 

 

عمان – يقول أحمد التيجاني، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لإدارة التأمينات الصحية “Nathealth”، إن حملة قادة الأعمال “تعطيني فرصة للتواصل مع الشباب، وهم مقبلون على دخول مرحلة جديدة في الحياة”.
التيجاني قال خلال جلسة ضمن الحملة التي تنفذها مؤسسة إنجاز، عن طريق الانترنت بسبب ظروف جائحة كورونا، إنه من مواليد الأردن عام 1962، وبعد تخرجه سنحت له فرصة عمل ممتازة، إذ كان البنك العربي يفتتح أول فرع له في أميركا، لكنه فضل الرجوع لعائلته، إذ كان الشخص الوحيد لوالده.
ويشير إلى أنه عمل كثيرا في الوطن العربي، وتحديدا في العراق، خصوصا خلال الحرب العراقية الإيرانية، فبنى عددا من المصانع من الصفر، إضافة إلى عمليات متكاملة لتأسيس المصانع كالزيوت النباتية.
ويبين أنه “من خلال هذه الشركة استطعت بناء علاقات كبيرة مع العراقيين والموردين الماليزيين”.
ويعتز التيجاني بكونه من الأردن، وبالتحديد من طلاب كلية تراسانطة أحد الصروح التي خرّجت الكثير ممن خدموا الأردن بمحبة وإخلاص.
واستعرض، سيرته الذاتية ومسيرته العملية وبعض محطات من حياته الخاصة من خلال مواقف معينة شرح من خلالها التحديات والنجاحات والإخفاقات.
إذ بدأ العمل مع شركات عالمية مثل “فيروستال” و”كوكاكولا” مرورا بشركات صناعية مثل “العقبة لتكرير الزيوت” و”العربية للتنقيط” وانتهاء بـ”نات هيلث” التي شهدت نمواً كبيراً منذ العام 2005 حين تولى رئاستها؛ حيث عمل بروح الفريق الواحد مع المديرين والموظفين لجعلها أكبر شركة إدارة تأمين في الأردن وفلسطين، فهي اليوم تخدم آلاف المنتفعين.
التيجاني خريج جامعة (أوكلاهوما-أميركا) حاصل على بكالوريس في الإدارة التشغيلية، ولما كانت فكرة الغربة بعيدةً عنه تماماً، لكونه ابناً وحيداً لوالديه، أكمل تعليمه وعاد سريعاً إلى الوطن العام 1985 لينخرط في قطاعات الصناعة والخدمات ويعطي أيضاً جزءاً من وقته في مؤسسات تخدم المجتمع المحلي والقطاعات التي يعمل بها لإيمانه المطلق لفكرة التكافل وتحفيز الإنتاج ودعم الإبداع.
ونصح التيجاني الطلاب، بتحديد هدفهم في الحياة، الصبر والمثابرة، ومعرفة احتياجات الناس عند افتتاح أي مشروع، وعند اختيار مهنة، يجب أن يكون الشخص على دراية ودراسة بها، فمهن العالم تتغير بسرعة كبيرة، وهناك مهن ستختفي خلال سنوات قليلة، لذا لا بد من دراسة السوق، ومعرفة أعداد المهندسين والمحامين وكم منهم ما يزال بلا عمل.
ونصح الطلاب أيضا، بدراسة القطاعات المهنية كتصليحات البيوت والكهرباء، وأعمال البناء وأعمال الكمبيوتر، التي عليها طلب كبير. وبين أن وباء كورونا غير كثيرا في حياتنا العملية وطرائق العمل والتواصل حيث ان علم التطبيقات بات مهما جدا، فكل شيء بات عن طريق التطبيقات، فكيفية برمجة التطبيق وتسويقه شيء مهم جدا اليوم وفي المرحلة المقبلة، إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي، والذكاء الصناعي.
يُذكر أن حملة قادة الأعمال هي إحدى برامج مؤسّسة إنجاز التي أطلقتها المؤسّسة العام 2008 تحت رعاية الملكة رانيا العبد الله، وتنفّذها إنجاز للسنة الثالثة عشرة على التّوالي بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص الأردني وتم إطلاق الحملة هذا العام بالتعاون مع مشروع دعم الفرص الاقتصادية للمرأة في الأردنLEAP التابع للحكومة الكندية، وبشراكة إعلاميّة مع صحيفة الغد وراديو هلا.

Read More

ساغو الدولية تحصل على اعتمادها الدولي من بيرسون العالمية

حصلت ساغو الدولية للتدريب والتعليم على اعتمادها الدولي من بيرسون العالمية كمركز معتمد #BTEC_Approved_Center ، حيث
انها اصبحت معتمدة لتقديم دبلوم بيرسون البريطاني بالاضافة الى شهادات دولية اخرى والمعتمدة من قبل بيرسون العالمية في اكثر من ٧٠ دولة حول العالم.
وفي هذا الصدد قامت ساغو الدولية بلقاء تعريفي خاصا حول الإعتماد والشهادات الدولية التي حصلت عليها والتي سوف تقدمها ساغو الدولية للتدريب والتعليم من خلال برامجها المختلفة ضمن القطاعات الهندسية والأعمال وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بحضور الدكتور ضرار شهابات الرئيس التنفيذي لمجموعة ساغو الدولية والذي قدم شرحا وافيا عن البرامج المعتمدة من خلال هذا الاعتماد.
ساغو الدولية للتدريب … شريكك في بناء مستقبلك.
Read More

لقاء اذاعة المملكة الاردنية مع المدير التنفيذي في جمعية انتاج للحديث حول دراسة خارطة الشركات الناشئة

المدير التنفيذي في جمعية انتاج المهندس نضال البيطار خلال استضافته مع إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية“الهدف من دراسة خارطة الشركات الناشئة الاردنية توجيه الرياديين نحو القطاعات الفرعية الغير مستغلة لترويج انفسهم امام المستثمرين” لتعبئة الاستبيان

intaj.net/startup-mappin

لمتابعة اللقاء https://www.facebook.com/227536450666831/posts/3606495119437597/ 

شركتان ناشئتان تستقطبان استثمارات مبكرة بـ200 ألف دولارفي فعالية نظمتها حاضنة الأعمال الاردنية ستارت لابز

تمكنت شركتان ناشئتان اردنيتان تطوعان التقنية لخدمة قطاعي الطاقة والتعليم مؤخرا من استقطاب استثمارات مبكرة بقيمة اجمالية تقدر بـ200 ألف دولار من مجموعة من “المستثمرين الملائكيين” (مستثمرين واصحاب مدخرات معنيين بالتمويل والاستثمار في الشركات في مرحلة الفكرة او في بدايات بناء نموذج العمل).

وتمكنت الشركتان من استقطاب هذين الاستثمارين من مستثمرين اردنيين وعرب بعد ان عرضتا فكرتيهما امام مستثمرين من المنطقة والعالم في فعالية متخصصة بالتمويل الشخصي من المستثمرين الملائكيين (Angel investors) نظمتها حاضنة الأعمال الاردنية ” ستارت لابز”StartLabz –الذراع الاستثمارية لشركة ” ستارت ابز” المتخصصة في التحول الرقمي والتطبيقات الذكية خلال شهر ايلول ( سبتمبر ) الماضي بالشراكة مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وجمعية شركات تقنية المعلومات الاردنية ” انتاج”.
والشركتان الناشئتان اللتان حصلتا على تمويل مبكر هما: شركة ” غاز ناس” وهي تشرف على تطبيق للهواتف الذكية لتوصيل مختلف انواع الوقود والطاقة الى المنازل عند الطلب، ومنصة ” يوني هانس” المعنية بتقديم الخبرات والدورات التدريبية للشباب والناس في مجالات مختلفة عبر محتوى رقمي باللغة العربية.
وتنطوي هذه الاستثمارات الجديدة على اهمية كبيرة كونها تؤكد امكانية استقطاب الاستثمارات المبكرة لشركات ناشئة في طور الفكرة او بناء النموذج الاولي في وقت تعاني فيه منظومة ريادة الاعمال الاردنية شحًّا في مثل هذا النوع من التمويل في المراحل الاولية للشركات الناشئة وهو ما يسمى بالتمويل الشخصي الذي يضخه مستثمرون واصحاب مدخرات في شركات تعمل في قطاعات يمتلك هؤلاء المستثمرون خبرات فيها.
وكانت” ستارت لابز” قد نظمت خلال شهر ايلول ( سبتمبر) بتقنيات الاتصال المرئي – فعالية عرض افكار اتاحت الفرصة فيها لخمس شركات ناشئة اردنية لعرض افكارها امام 40 مستثمرا ملائكيا من المنطقة والعالم، حيث تمكنت شركتان من هذه الشركات حتى اليوم من استقطاب استثمارات بحجم 200 الف دولار، فيما يحتمل ان تصل الشركات الثلاثة الاخرى الى اتفاقات مع مستثمرين للحصول على تمويل سيجري الاعلان عنها لاحقا فيما اذا تم ذلك.
وأكدت ستارت لابز ان مثل هذه الفعالية تشجع اي فرد لديه احتياطي من المدخرات على ان يطلع ويدرس ويستثمر في افكار ابداعية تقنية يمكن ان تتحول الى مشروع انتاجي في المستقبل، مشيرة الى انها ستعقد فعالية ثانية للتمويل المبكر خلال الربع الاول من العام المقبل لتييح لشركات ناشئة اردنية اخرى لاستقطاب استثمارات.
واكد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ” ستارت ابز” محمد الخواجا اهمية هذين الاستثمارين الجديدين في وقت تستمر فيه التداعيات السلبية الاقتصادية لازمة الكورونا التي خفضت وراجعت من شهية الاستثمار بشكل عام نتيجة عدم ضوح الرؤية، وبان اي مستثمر او صاحب مدخرات يمتلك خبرة في قطاع معين يستطيع ان يكون مستثمرا مغامرا اذا اتيحت الفرصة له بالوصول والتشبيك مع اصحاب الافكار الابداعية في فعاليات تتخصص بالتمويل الشخصي من المستثمرين الملائكيين (Angel investors) والتي تعتبر من الفعاليات الهامة في منظومة ريادة الاعمال الاردنية لانه يعتبر من أهم موارد التمويل المبكر جدا.

Read More

أمنية توفر بيئة عمل مريحة لموظفيها العاملين عن بُعد

في إطار تنفيذها لأفضل الممارسات العالمية في مجال إدارة الموارد البشرية، وتبنيها لاستراتيجية العمل المرن، أعلنت شركة أمنية عن توفير بيئة عمل مريحة لجميع موظفيها العاملين عن بُعد ومن منازلهم.
وفي سبيل تحفيز موظفيها وتوفير البيئة المريحة لهم للإبداع والإنتاج، حرصت أمنية على تقديم الدعم اللوجستي والخدمات المرتبطة بتهيئة الموظفين للعمل عن بعد. ومن ضمن ذلك توفير الأثاث المكتبي لموظفي مركز خدمات المشتركين ورفع سقف خدمات الإنترنت المنزلي لكل موظفي الشركة.
وفي تعليقها على هذه الخطوة النوعية، قالت القائم برئيس دائرة الموارد البشرية والشؤون المؤسسية في شركة أمنية، ديانا السعيدي: “نؤمن بأهمية الاستثمار في موظفينا وتقديم الدعم لهم وتعزيز أدائهم وتحقيق الجودة في العمل، وبما يسهم في تحقيق أهداف الشركة وتزويد عملائها بأفضل الخدمات وأكثرها تطوراً”.
وأشارت السعيدي إلى أن تبني استراتيجية المرونة في العمل عن بُعد يساعد في توفير فرص عمل أكثر وزيادة في حجم أعمال الشركة، ويصب بالتالي في تحقيق أهداف الدولة المتمثلة في خلق تنمية مستدامة وشاملة. وأوضحت أن شركة أمنية تلتزم في تفعيل نظام العمل المرن وتوفير بيئة عمل ملائمة للموظفين من خلال وضع خطة لتأمين الأدوات اللازمة لراحتهم ونجاحهم في أداء وظائفهم.
وأكّدت السعيدي، إلى أن أمنية تطبق استراتيجية العمل المرن وفق أفضل الممارسات العالمية المعمول بها، لافتة إلى أن هذه الاستراتيجية تزيد من ولاء الموظفين للعمل والمكان الذي يعملون فيه وتنمي الشعور لديهم بأن الشركة تنظر بعين الرعاية والاهتمام لاحتياجاتهم ومتطلباتهم.

Read More