سلطة إقليم البترا التنموي السياحي تطلق الموقع الالكتروني الجديد بالتعاون مع ايكو تكنولوجي

أطلقت سلطة إقليم البترا  التنموي السياحي موقعها الإلكتروني المصمم حديثًا تحت النطاق www.pdtra.gov.jo بحيث يهدف الموقع الجديد الى خلق تجربة تصفح سهلة الاستخدام للمواطنين والزوار.

يهدف الموقع الى تشجيع السياحة في البترا من خلال تقديم معلومات مفيدة حول السلطة، المدينة، والمجتمع المحلي. بالإضافة الى تقديم خدمات إلكترونية متعددة منها روابط مباشرة لتطبيقات الهاتف المحمول، حق الحصول على معلومة، استبيان رضا الزوار ونموذج الشكاوى والاقتراحات.

تستطيع السلطة بتحديث محتواها بمعلومات، مقالات، وإعلانات من خلال نظام EchoBus  لإدارة المحتوى.

الأردنيات يستحوذن على 21 % من المواقع القيادية والعليا بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

مُشاركة الإناث في القطاع تصل إلى 30 %

البدء قريباً بتنفيذ خطة عمل لتوظيف وتمكين عدد من السيدات لتطوير مشاريع ريادية من خلال مجلس “SHETECHS”

تستحوذ الإناث العاملات في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحليّ على 21 بالمئة من المواقع القياديّة والإدارة العليّا بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وفق احدث البيانات الصادرة عن جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج”.

وقالت الجمعية في بيان أصدرته اليوم بمناسبة يوم المرأة العالمي، ان نسبة الإناث العاملات في مجال تطوير البرمجيات سجلت 27.6 بالمئة، في حين بلغت نسبة الإناث العاملات في وظائف الدعم الفني 13.2 بالمئة.

وذكرت الجمعية، ان نسبة الإناث العاملات في الشبكات والأمور التقنية الأخرى سجلت 12.3 بالمئة.

وقالت نائب رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” زينة المجالي، أن مُشاركة المرأة الفعّالة والمتساويّة في أيّ اقتصاد تُساهم في خلق بيئة أكثر إيجابيّة وإنتاجيّة.

وشددت المجالي على أهمية توفير بيئة العمل المُناسبة لزيادة فعاليّة تمثيل المرأة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيّا المعلومات بشكل خاص وباقي القطاعات بشكل عام، منوهة الى أن مُشاركة الإناث في القطاع تصل إلى 30 بالمئة.

وأشارت المجالي الى ان مجلس سيدات الأعمال في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات “SHETECHS” سيبدأ خلال الشهر الحالي بتنفيذ خطة عمل طموحة سيتم الإعلان عنها لتأهيل عدد من خريجات تخصصات القطاع من محافظتين خارج العاصمة لغايات توظيفهن وتمكين عدد آخر من تأسيس أو تطوير مشاريع ريادية خاصة بهن.

وأضافت ان مجلس “SHETECHS”  يسعى إلى تأطير الجهود لزيادة مُشاركة المرأة الأردنية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فضلا على ان السيدات الأردنيات لهن بصمات واضحة في قطاع ريادة الأعمال، إذ ان الجميع يشاهد قصص نجاح لسيدات أردنيات في ابتكار مشاريع مولدة لفرص العمل.

وأوضحت المجالي، ان المجلس “منصة” تجّمع القيادات النسائيّة والعاملات في القطاع نحو تحقيق أولويات محددة تؤدي إلى زيادة تمكين النساء المتخصصات في تكنولوجيا المعلومات وخاصة في جميع محافظات المملكة.

جمعية انتاج ستعلن مطالب محددة ومنطقية قريبا لبث الأمل نحو ازدهار القطاع

دعت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الحكومة إلى أخذ نتائج استطلاع الراي الذي نفذته حديثا بناءً على توصيات الشركات العاملة في قطاع شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بعين الاعتبار.

وقالت “انتاج” أنها وفي ظل دورها الذي أنيط بها منذ تأسيسها في عام ٢٠٠٠ كصوت للقطاع من خلال حشد التأييد نحو تشريعات وأنظمة وقوانين تساهم في ازدهار ونمو شركات القطاع، فقد نفذت استطلاعا يوضح رأي شركات القطاع حول بيئة الأعمال ودورها في نمو شركات القطاع.

وأكدت الجمعية أنها سُتعلن قريبا عن مطالب محددة ومنطقية تساهم في بث “الأمل ” نحو ازدهار القطاع، كالعمل للوصول إلى صيغة تفاهم مع الحكومة لإيجاد آلية جديدة لدفع ضريبة المبيعات دون تحميل الشركات أي غرامات بالإضافة لعدد من المطالب الأخرى.

إلى ذلك، كشف استطلاع رأي نفذته الجمعية عن نيّة عدد من الشركات العاملة في قطاع تكنولوجيّا المعلومات مُغادرة السوق المحليّة أو تقليص عدد كواردها أو نقل عملياتها من الأردن والإبقاء على مكاتب إقليميّة فقط.

وجاء في الاستطلاع الذي استند على توجيه أسئلة لكافة الشركات الأعضاء في جمعية “انتاج”- تبرير تلك الشركات نيّتها للانسحاب بسبب ضعف مبيعاتها بالسوق المحليّة، نتيجة رفع الضرائب والصعوبات الاقتصاديّة التي تواجه المُستثمرين.

وقالت الشركات، أن الحوافز الاستثماريّة الممنوحة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيّا المعلومات، رافقها انعدام للثقة في القرارات والتشريعات الحكوميّة الأمر الذي انعكس سلبا على البيئة الاستثماريّة في الأردن.

ووصفت البيئة الاستثماريّة في الأردن بـ “غير الجيدة” بسب قوانين ضريبة الدخل والمبيعات والجمارك والرسوم الإضافيّة التي جعلت من الأردن الأعلى مقارنة بين الدول المحيطة، وسط البيروقراطيّة الحكوميّة التي لاتزال موجودة.

وأكدت الشركات -بحسب الاستطلاع- على ان البيئة الاستثماريّة أصبحت اضعف نتيجة الرسوم الجمركيّة العالية بالمقارنة مع جميع الدول المحيطة بنا.

واعتبروا ان البيئة غير ملائمة للاستثمار وطاردة لرؤوس الأموال والخبرات، نتيجة تقلب التشريعات والقوانين دون اعتبار للأثر المستقبليّ ودون النظر لمنافسة الدول المحيطة بجذب الاستثمارات وتقديم فرص حقيقية لتطوير الأعمال فضلا عن جاذبية أسواقها والقدرة الشرائية فيها.

وشددوا على أن البيئة الاستثماريّة في الأردن تعاني من “انحدار شديد” في عدة نواحي أهمها: القوانين والتشريعات وانعكاسها السلبيّ على كافة القطاعات التجاريّة والصناعيّة الأخرى، مؤكدين على أن القطاع يعتمد بشكل أو بآخر على باقي قطاعات الأعمال المحليّة الأخرى، فإنه يتأثر بوضع الاقتصاد الوطنيّ بشكل عام.

وحول مبيعاتهم في العام الماضيّ، ذكرت الشركات أن الطلب في السوق المحليّ تراجع بشدة خلال عام 2018 بسبب قانون الضريبة وتبعاته، في حين أن الشركات المتوسطة تعاني من صعوبة في الانخراط بمجتمع الأعمال والتحول الرقميّ، بسبب نقص التمويل أو عدم إدراكها لأهمية الاستثمار بمكونات التحوّل الرقميّ.

وأشاروا إلى أن نسبة كبيرة من مبيعاتهم تتجه إلى أسواق في المنطقة نتيجة كفاءة المنتج المحليّ والقدرة على الشراء في تلك الأسواق.

وحول تقييمهم لواقع الأرباح في عام 2018 مقارنة في السنوات السابقة، شددت الشركات على أن هناك تراجعا كبيرا خلال العام الماضي، نظرا للتحديات على المستويين المحليّ والإقليميّ، بالإضافة للحركة البطيئة في السوق المحليّة وارتفاع الكلف محليّا بسبب الضرائب.

وحول توقعاتهم للعام الجاري، أجابت الشركات، أن النهج الحكومي المُستمر في تعديلات قانون الضريبة وضعف الإنفاق الحكومي يدفع الى توقعات “ضبابية”.

وشددت الشركات على أنها تقوم بتحديث خططها بشكل مستمر بالبحث الدائم عن الفرص والبحث عن أسواق جديدة في المنطقة واطلاق خدمات جديدة تتواكب مع تطبيقات أنترنت الأشياء والواقع الافتراضيّ، إلا أن ذلك لن يقدم المنفعة الكبيرة دون تحسن مؤشرات الاقتصاد الوطنيّ.

وبالنسبة لإبراز المعيقات التي تواجه عملهم في المملكة، قالت شركات أن أهم المُعيقات تكّمن في قوانين الضريبة والضمان الاجتماعي والعمل، في حين ترى أخرى أن المُعيقات تتمثل في محدوديّة الموارد البشريّة ذات الخبرات التقنيّة وارتفاع نسب الضرائب والأسعار وعدم تبني الحكومات للأنظمة المحليّة وتفضيل الحلول العالميّة برغم من كُلفتها العالية وعزوف شركات ومؤسسات الاردنيّة عن استخدام الحلول المحليّة كجزء من إيمانهم بأفضليّة الحلول العالميّة.

وشددت الشركات -بحسب الاستطلاع- على أن من المعيقات أيضا، صعوبة الحصول على تمويل، إذ ان الشركات الصغيرة والمتوسطة تحتاج إلى تمويل بنكي سريع دون تعقيدات أو إجراءات روتينية طويلة، مُطالبين البنوك بتسريع التمويل للشركات الصغيرة بدون تعقيدات.

وأضافوا أن من المُعيقات أيضا عدم وجود خريجين جدد لديهم معرفة بمتطلبات العمل الجديدة، في حين ان المحافظة على الموظفين يُعتبر تحديا إذ ان المنافسين بالخارج يدفعون لهم ثلاث أضعاف الراتب المحليّ.

وعلى ذات الصعيد، كشف الاستطلاع عن تفضيل الشركات المحلية للاستثمار والانتقال للعمل في دول كالأمارات والبحرين وقطر ومصر وذلك لسهولة الإجراءات وعدم وجود تعقيدات، ووجود قوانين تحفز الاستثمار وحجم الإنفاق الجيد على التكنولوجيا وانخفاض الكلف.

وطالبت الشركات الحكومة بإصلاح القطاع العام وخفض نفقاته 40 بالمئة ووقف التغول الضريبيّ على القطاعات التجارية وتخفيض الضرائب الخاصة والعامة بما يسمح للقطاع التجاريّ الأردني بالاستمرار في المنافسة العالمية، وسن قوانين “رادعة” وواضحة لحماية حقوق الملكيّة الفكريّة وإيجاد طاقم قانونيّ مُختصّ للتحكيم فيها.

ودعت الشركات الحكومة للتسهيل على المستثمرين من خلال قوانين تحفز الاستثمار وتخفيض ضريبة المبيعات والدخل على بعض القطاعات لتنشيط الاقتصاد وتحسين إجراءات الحصول تأشيرة دخول “الفيزا” الى الأردن

واقترحت الشركة بتحصيل ضريبة المبيعات كل ستة أشهر أو تحصيلها مع ضريبة الدخل على الشركات وتخفيضها لتصبح 7 بالمئة، وتخفيض الرسوم الجمركيّة على كل الأجهزة المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات وإلغاء ضريبة المشتريات الخارجية غير المستردة وفتح باب المنافسة بين الشركات المحليّة في القطاع العام والخاص دون تمييز بالإضافة لإعطاء المنتج المحليّ الأفضلية عن الأجنبيّ.

ونادت الشركات الحكومة لتخفيض نسبة مدخلات الإنتاج الأجنبيّة من مُشتريات الحكومة من تكنولوجيا المعلومات على حساب زيادة القيمة المُضافة للمنتج المحليّ.

ودعت الشركات إلى دراسة العلاقة بين شركات التقنيّة والمؤسسات الرسميّة واتخاذ خطوات باتجاه زيادة التفاعل مع المبادرات وإحداث تغيير في النظرة إلى دور كُلّ طرف.

إلى ذلك، دعت الشركات جمعية انتاج إلى المُشاركة في تنظيم سوق الريادة والسعي لسن اطار قانونيّ لحماية الملكيّة الفكريّة والمساعدة بفتح أسواق خارجيّة والمساعدة في بناء استراتيجيّة لتكنولوجيا المعلومات والمشاركة في تحسين قانون العطاءات، والسعيّ للحصول على بعض الإعفاءات الإضافيّة من ضريبة الدخل والمبيعات.

ودعت الشركات جمعية انتاج للانخراط بالأجندة الوطنيّة المُخصصة لتحفيز الاستثمارات بشكل عام في الأردن وإبراز قصص النجاح وحملات الترويج للشركات بكل الوسائط الممكنة والبحث عن تمويل لإدارة الجودة على غرار الشركات الهنديّة والتشبيك والربط قدر الإمكان مع السوقين المحليّ والعالميّ

وأكدت الشركات على أهمية الاجتماع المُستمر مع الحكومة لتحقيق مطالب الأعضاء والطلب من السفارات الأردنيّة والملحقيات التجاريّة في الخارج الاطلاع أكثر على المنتجات والقدرات المحليّة في المجال وبالتالي تقديم توصيات حول الأسواق التي يمكن الولوج اليها.

الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص تطلق الموقع الالكتروني الجديد بالتعاون مع ايكو تكنولوجي

الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص تطلق الموقع الالكتروني الجديد بالتعاون مع ايكو تكنولوجي  تحت النطاق www.jopacc.com

تأسست الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص في 16 يناير 2017 إثر موافقة البنك المركزي الأردني، إلى جانب 25 بنكًا في المملكة، على تأسيس شركة خاصة محدودة الأسهم في عمان – الأردن تهدف لإنشاء وتطوير عمليات البيع بالتجزئة والمدفوعات الرقمية إلى جانب الاستثمار في التكنولوجيا المبتكرة والخدمات المالية الرقمية.

رياديون أردنيون يعرضون في برشلونة حلولاً لربط السيارات والنباتات بالأنترنت

أتاحت جمعية شركات تقنيّة المعلومات والاتصالات “انتاج” من خلال رعاية شركتي أمنية وزين الأردن، الفرصة لـ 18 رياديّا من المُشاركة في الجناح الأردنيّ الذي أقيم ضمن المؤتمر والمعرض الدوليّ للاتصالات في برشلونة.

ومنحت جمعية “انتاج” الشركات الرياديّة هذا العام فرصة المُشاركة في معرض الشركات الناشئة المُتخصص “أربعة أعوام من الآن”  YFN4 الذي أُقيم ضمن المعرض الرئيسيّ.

وأكد رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، على أهمية مشاركة الشركات الناشئة في حدث دوليّ كمعرض الاتصالات في برشلونة، وذلك لتمكّين الشباب الرياديّ الواعد من الاطلاع عن قرب على الأفكار المتميزة في العالم.

وقال الدكتور حوامدة، ان معرض الشركات الناشئة المُتخصص “أربعة أعوام من الآن” منح الشركات الاردنيّة الناشئة الفرصة للتشبيك المباشر مع المستثمرين وقادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط والعالم ككل ورؤساء تنفيذيين لأكبر الشركات في العالم.

وقدم شكره لشركتي أمنيه وزين الأردن لرعايتهم وتكفلهم بتمكين 18 شركة ناشئة من المشاركة في هذا المعرض الدولي.

الى ذلك، قالت رولا فياض مؤسس شركة ViaVii الناشئة، ان مشاركتها في المعرض أتاحت لها الفرصة من عقد عدة اجتماعات مع مطورين ومستثمرين، معبرة عن سعادتها بعدد الزوار الجيد الذي اطلع على منتج شركتها الذي قدمته للزوار.

ودعت فياض نظرائها من الشركات الرياديّة للتخطيط والتحضير الجيدين قبل المشاركة في أعمال المعرض، نظرا للعدد الهائل من الشركات الناشئة في العالم المشاركة في المعرض.

اما هاني ثلجي مؤسس شركة VARARI، فقد وصف الجناح الأردني بشكل خاص والمعرض بشكل عام بإنه “مكان الإبداع”، نظرا للأفكار الريادية المتميزة التي تطرحها الشركات الناشئة المشاركة من كافة أنحاء العالم، مشيدا بالفرصة الكبيرة التي أُتيحت لهم لعرض أفكارهم ومنتجاتهم.

اما فرح كيال مؤسس شركة apercu، فقد قال ان مشاركتهم في المعرض مكنتهم من عرض فكرتهم والتي تتمثل في استديو لعرض تصاميم قطع فنيّة تم دمجها مع احدث التكنولوجيات المستخدمة في العالم، موضحا ان هذه القطع تقوم على التذكير بالمواعيد عبر ربطها ب Google Calendar وأخرى لرعاية النباتات بشكل افضل.

وقال كيال ان مشاركتهم أتاحت لهم فرصة الاطلاع على أليات تطوير الأفكار، فضلا عن التشبيك مع المستثمرين وعملاء في العالم.

ومن جهتهم، قال سيف سعد مؤسس شركة “أستاذي”، ان مشاركته في المعرض ساهمت بتمكينه من التواصل مع رياديين ومستثمرين حول العالم، بالإضافة للاطلاع على احدث التقنيات التي ستساهم في تطوير شركته في المستقبل القريب.

الى ذلك، قال عبدالله مولا مؤسس شركة simcar، ان مشاركته في المعرض جاءت لعرض حلول أعمال قام بتطويرها وتقوم على ربط المركبات بالأنترنت لتصبح ذكية، مضيفا ان مشاركته أتاحت له الفرصة من التواصل مع الشركات العالمية للسيارات المشاركة في المعرض.

ومن جهته، قال احمد فريد ال سيف مؤسس شركة Alfredo books، ان شركته تعمل ضمن مجال بيع وشراء الكتب الدراسية المستخدمة للأردن ودول الشرق الأوسط، مشيرا الى ان شركته تقدم الفرصة للعائلات لبيع الكتب الدراسية الموجودة لديها بأسعار جيدة، جنبا الى جنب مع شراء كتب بأسعار تفضيلية.

ومن جهتهم، قالت المهندسة دانية الطراونة مؤسس شركة costo، ان شركتها عبارة منصة الكترونية تربط جميع المهتمين بالقطاع الإنشائي لتقديم خدمات للمهندسين وغير المهندسين بالإضافة غلى انشاء نظام لشركات المقاولات والمكاتب الهندسية، فضلا عن تقارير العمل اليومية والشهرية في مواقع العمل ومشاركتها مع كل العاملين بالمشروع.

وتابعت الطراونة، “لمن دواعي فخري واعتزازي مشاركتي في المؤتمر العالمي للاتصالات كأحد محتضني حاضنة أمنية للأعمال “ذا تانك”، حيث قد شهد المؤتمر مشاركة العديد من الشركات الناشئة من مختلف دول العالم، الأمر الذي مكننا من التواصل مع العديد من المستثمرين المهتمين أو حتى الشركات الناشئة لعقد شراكات وتبادل للخبرات.

اما الاء أغا الأخرس مؤسس شركة Superiors لتصميم التطبيقات الذكية، فقد قالت ان مشاركتها بأهم المؤتمرات العالمية أتاحت لها الفرصة الكبيرة لخوض غمار المنافسة العالمية ودخول أسواق جديدة، فضلا عن إبراز قدرات الشركات الأردنية الناشئة التي تتميز بمنتجات برمجية ورقمية ترتقي لمستويات عالية.

إبداع أردنيّ كبير في تكنولوجيّا المعلومات بمؤتمر ومعرض الاتصالات ببرشلونة

أجمع مسؤولون في 14 شركة أردنيّة مُشاركة في الجناح الأردنيّ المُقام ضمن مؤتمر والمعرض الدوليّ للاتصالات “MWC 2019” بتنظيم من جمعية شركات تقنيّة المعلومات والاتصالات “انتاج، على أن الجناح الأردنيّ يُعتبر ” تَجمُّعاً تكنولوجياّ مُميزاً” لعرض الأبداع وإيجاد حالة من التنافس بين الشركات الأردنيّة والدوليّة.

وعبّروا عن فخرهم للمُشاركة في حدث دوليّ كبير كهذا، لاسيما في ظل وجود جناح أردنيّ يُنافس أكبر الأجنحة الدوليّة، في حين انه يُعتبر فرصة كبيرة لإبراز المُنتج الأردنيّ والملكيّة الفكريّة الأردنيّة، فضلاً على أن الخبرة الأردنيّة الكبيرة تُنافس كبرى الشركات في المنطقة.

وتقيم جمعية “انتاج” للسنة الثالثة على التواليّ الجناح الأردنيّ مؤتمر والمعرض الدوليّ للاتصالات “MWC 2019” بِمُشاركة 14 شركة أردنيّة مُتخصصة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيّا المعلومات، بالإضافة لـ 18 شركة ناشئة.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة بيسيل بشار الحنتولي، أن مُشاركتهم هذا العام وفرت لهم لقاءات مع 40 شركة مُشاركة في المعرض بشكل عام، إذ رتبت “بيسيل” مع تلك الشركات لقاءات تمت خلال أعمال المعرض.

ووصف الحنتولي، المشاركة بـ “الممتازة” وذلك لعرض مُنتجاتهم من التطبيقات الجديدة، بحثاً عن أسواق جديدة، لاسيما في مجال المحتوى الرقميّ في اللغات العربيّة والإنجليزيّة والفرنسيّة.

وبدورها قالت المؤسس والشريك التنفيذيّ في شركة “أسكدنيا” ضحى عبد الخالق: “نحن سعداء للمُشاركة في المعرض الدوليّ للاتصالات ضمن الجناح الأردنيّ، واصفة الجناح الأردنيّ بإنه “تجمع اردنيّ تكنولوجيّ بامتياز” بتنظيم عالي المُستوى من جمعية “انتاج”.

وأشارت إلى أن المُشاركة تُتيح فُرص كثيرة ابرزها الاطلاع على خبرات الشركات الدوليّة المُشاركة في المعرض ككل، الأمر الذي يُمكّن الشركات الأردنيّة من تطوير التكنولوجيّا المُستخدمة لديها، لاسيما في قطاع البرمجيات وإعادة تصديرها من الأردن بملكيّات فكريّة.

واعتبرت عبدالخالق أن المؤتمر والمعرض في برشلونة فُرصة “ممتازة” للالتقاء بعملاء جدد وتوطيد العلاقات مع عملاء حاليين وتعزيز عنصر الثقة بالمنتج الأردنيّ في قطاع تكنولوجيّا المُعلومات.

ومن جهتها، قالت سرين اللوزي من قسم التسويق في شركة بروجرس سوفت، أن الشركة عرضت من خلال مُشاركتها هذا العام مُنتجات تتعلق بأنظمة المدفوعات للبنوك المركزيّة والبنوك بشكل عام.

وأشارت إلى أن الشركة تتعامل مع أكثر من 370 بنكا مركزيّا وبنكا في 24 دولة بالعالم، مؤكدة فخر الشركة بالمشاركة هذا العام، فضلا عن فرصة اطلاع كافة الزائرين للجناح الأردنيّ على حجم الإبداع الأردنيّ الكبير في صناعة تكنولوجيّا المعلومات.

ومن جهتهم، قال مدير إدارة تطوير الأعمال في المجموعة المتكاملة للتكنولوجيا أسامة أباظة، أن مُشاركتهم تنصب هذا العام نحو افتح آفاق جديدة مع شركات الاتصالات العالميّة، مبينا تم قد لقاءات مع 18 شركة كبرى خلال اليومين الأوليين من أعمال المعرض.

الى ذلك، قال نائب الرئيس التنفيذيّ لشركة جلوبيتل فادي قطيشات، أن شركة جلوبيتل تُشارك في الجناح الأردنيّ للسنة الثالثة على التوالي، في حين أن مُشاركتها على مستوى معرض برشلونة للسنة الثانية عشرة على التوالي.

وبيّن قطيشات، أن المعرض يُتيح فرصة للقاء الشركات الدوليّة عن قرب والاطلاع على مُنتجاتهم والتقنيات المُستخدمة عندهم، لاسيما وأن مُنتجات جلوبيتل تلقى رواجا في دول كثيرة من العالم.

وتابع أن جلوبيتل من الشركات التي أصبحت مُشاركتها في هكذا معرض “مُعتادة”، وتدلّ على قوة الشركة واستمراريتها.

وقال مدير تطوير الأعمال في شركة “مدفوعاتكم”-المشغل الرسميّ لنظام “أي فواتيركم”- حسام القاضي، أن مُشاركتهم في المؤتمر والمعرض الدولي للمرة الثانية على التوالي، واصفاً التجربة بـ “الفعّالة جداً”.

وأشار القاضي إلى أن الزائرين للجناح الأردنيّ ولموقع شركة “مدفوعاتكم” اطلعوا على حجم التطور في مجال الدفع الإلكترونيّ في الأردن، بالإضافة إلى أن الأردن بيئة مُناسبة ومثاليّة للاستثمار.

وأكدت مديرة العمليات في شركة “ميناآيتك” رونزا مصاروة، أن مُشاركتهم هذا العام في المعرض تُعتبر فرصة كبيرة لإبراز المنتج الأردنيّ والملكيّة الفكريّة الأردنيّة، مُشددا على أن الخبرة الأردنيّة الكبيرة تُحدث تنافساً بين كبرى الشركات في المنطقة.

وأشارت مصاروة الى ان الجناح الأردنيّ والذي يأتي بتنظيم جمعية “انتاج” يتواجد في هذا المعرض للسنة الثالثة على التوالي، الأمر الذي يُقدم فرصة للشركات الأردنيّة من التقارب بشكل أكبر والشركات العالميّة المُشاركة في المعرض.

إلى ذلك، قال مدير التسويق في شركة موضوع احمد نواصره، أن شركة “موضوع” شاركت هذا العام في المعرض الدوليّ من خلال احدى شركاتها “سلمى AI” وذلك لعرض أول مساعد تقنيّ صوتيّ يدعم اللغة العربية، بالإضافة لعرض مُنتجات تتعلق بالذكاء الاصطناعيّ للشركات.

وبدوره، قال المدير التنفيذي لشركة الجودة لحلول الأعمال احمد ابوقاعود: “ان مشاركتهم في الجناح الأردني هي الأولى هذا العام، واصفة إياها بـ “المشاركة الناجحة”.

وأشار ابوقاعود ان هذه المشاركة أتاحت لهم التواصل مع عدد من الشركات المشاركة في المعرض بشكل عام، مؤكدا على ان المُنتج الأردن استطاع إبراز قدرته وتنافسيته بين الشركات المشاركة في المعرض.

ومن جهتهم، قال الرئيس التنفيذي لشركة ” ITEC” عادل الجلجولي، أن مُشاركتهم هذا العام هي الأولى، مُعتبرا أنها تقدم لهم حافز وتنافسيّة كبيرتين، في حين أنهم اعلنوا خلال المعرض عن مُنتج مميز على مستوى المنطقة في مجال تطبيقات الخلويّة والذي يخدم الاتصال في الشركات.

وبدورها، قالت المؤسس والمديرة التنفيذيّة لـشركة “ألو كلاود” هند خليفات، أن مُشاركتهم في الجناح الأردني يزيد من قوة الشركة، لاسيما وأن “ألو كلاود” من الشركات الناشئة.

وأكدت خليفات على أن المُشاركة في المعرض الدولي في برشلونة يُعطي فرصة مثاليّة للتشبيك أكثر بين الشركات الأردنيّة، فضلا عن الشركات الخليجيّة والإقليميّة والدوليّة المُشاركة في المعرض.

إلى ذلك، قال مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ” Robotack” سارة الموسى، أن مُشاركتهم في هذا الجناح الأردنيّ يقدم لهم فرصة للتسويق بشكل كبير نحو فتح أسواق جديدة وإيجاد عملاء جدد، بالإضافة لبحث فرص تعاون استثماريّة أو إيجاد شركاء استراتيجيين للانضمام للشركة.

وبينت انهم عقدوا لقاءات مع عدد من الشركات المُشاركة في على مستوى المعرض، لاسيما وان شركتها تطرح حلول أعمال رقميّة مُميزة على مستوى المنطقة تختص في وسائل التواصل الاجتماعيّ عبر الرد الأليّ من خلال الذكاء الاصطناعيّ.

افتتاح الجناح الأردني في معرض برشلونة بمشاركة 32 شركة

افتتحت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” اليوم الاثنين، الجناح الأردني المُقام ضمن معرض مؤتمر الاتصالات الدولي المُنعقد حاليا في برشلونة.

ودَشَّنَ رئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور غازي الجبور وبحضور السفيرة الأردنية في برشلونة أريج الحوامدة ورئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، الجناح الأردني بزيارة كافة الشركات المتواجدة داخل الجناح الأردني.

وتقيم الجمعية هذا الجناح -تمتد أعماله حتى يوم الخميس من هذا الأسبوع- للسنة الثالثة على التوالي بمشاركة 14 شركة أردنية متخصصة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، و18 شركة ناشئة.

وأكد رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان مشاركتهم هذا العام في المعرض تعتبر فرصة كبيرة لإبراز المنتج الأردني والملكية الفكرية الأردنية، مشددا على ان الخبرة الأردنية الكبيرة تنافس كبرى الشركات في المنطقة.

واكد الدكتور حوامدة، ان الجناح الأردني والذي يأتي بتنظيم جمعية “انتاج” يتواجد في هذا المعرض للسنة الثالثة على التوالي، الأمر الذي يقدم فرصة للشركات الأردنية من التقارب بشكل أكبر والشركات العالمية المشاركة في المعرض.

وقال الدكتور الجبور: “نفتخر بالتواجد الأردني في هذا المكان الدولي، مؤكدا على ان الشركات الأردنية المشاركة في المعرض تستطيع ان تتواصل مع الأسواق العالمية من خلال تواجدها في الجناح الأردني.

وشدد الجبور على ان المشاركة في كهذا معرض دولي يقدم للشركات الأردنية الفرصة لإبراز موهبتها الحقيقية، فضلا عن منافسة كبيرة مع الشركات الدولية.

وقدم شكره لكل من ساهم في التنظيم والإعداد لإقامة هذا الجناح في معرض برشلونة الدولي للاتصالات، موضحا ان هذا التنظيم يدل على التكاتف الحقيقي بين جميع الجهات القائمة على تنظيم وإقامة هذا الحدث.

ومن جهتها عبرت السفيرة الحوامدة عن فخرها بالشركات الأردنية المشاركة في المؤتمر والمعرض، لاسيما الشركات الناشئة منها.

وأكدت الحوامدة على ان الشركات الأردنية لديها خبرة كبيرة الأمر الذي ينعكس على مدى جودة المنتجات وحلول الأعمال التي ستعلن عنها خلال أعمال المعرض.

وبدوره أكد أمين عام هيئة الاستثمار فريدون حرتوقة ان قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحلي يكتسب أهمية خاصة في الاقتصاد الأردني، ويحظى باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ودعمه المستمر للرياديين المبدعين في هذا القطاع.

وأشار حرتوقة الى ان دعم هيئة الاستثمار للجناح الأردني في معرض ومؤتمر الاتصالات الدولي في برشلونة للسنة الثانية على التوالي، يأتي ضمن حرصها للترويج لهذا القطاع لجلب استثمارات جديدة ودعم صادراته التي تصل الى الأسواق العالمية.

من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن فهد الجاسم :” تشارك زين وللعام الثالث على التوالي كشريك استراتيجي للجناح الأردني في المؤتمر العالمي للاتصالات MWC 2019 ، استكمالاً لنهجها في تحفيز ودعم وتسليط الضوء على قطاع ريادة الأعمال الأردني، لتمكين الشباب الأردني المُبدع من أصحاب الأفكار المُبتكرة لعرض مشاريعهم في هذه التظاهرة العالمية التي تشهد مشاركة كبرى الشركات العاملة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث يحضر هذا العام 8 شركات أردنية ناشئة بدعم من زين وتحت مظلة منصة زين للإبداع ZINC، حيث نحرص دوماً على أن يكون اسم الأردن حاضراً في مثل هذه الفعاليات التي تحظى باهتمام عالمي، من خلال إبراز الكفاءات الأردنية التي تستحق الدعم والرعاية.”

الى ذلك، أكد الرئيس التنفيذي لشركة أمنية، زياد شطارة “: يُعد المعرض والمؤتمر العالمي للهواتف المتنقلة من أهم وأضخم المعارض الخاصة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مستوى العالم ويستقطب سنويا عمالقة الشركات العاملة في هذا القطاع، لذا تحرص أمنية على المشاركة الدورية فيه وذلك للاطلاع عن قرب على آخر وأحدث المستجدات العالمية في مجالنا، إضافة إلى تمثيل أمنية كواحدة من شركات الاتصالات الرائدة في السوق الأردني واستعراض نجاحاتها وإنجازاتها “

وحول دعم حاضنة أمنية لريادة الأعمال The Tank لشركات ناشئة لحضور المؤتمر، أوضح شطارة: “لعبت أمنية دوراً كبيراً في دعم وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن من خلال حاضنتها The Tank بمشاركة 10 شركات أردنية ناشئة في منصة الابتكار YFN4 حيث شملت شركات من الكرك وإربد وعمّان وألمانيا.”

انتاج تُقيم أضخم جناح أردنيّ في معرض ومؤتمر الاتصالات ببرشلونة

تُقيم جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” للسنة الثالثة على التوالي، أضخم جناح أردني في معرض ومؤتمر الاتصالات “MWC2019” في برشلونة، خلال الفترة من 25 الى 28 شباط الجاري.

ويشارك في المعرض 14 شركة أردنية متخصصة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة الى 18 شركة ناشئة.

ومنحت جمعية انتاج من خلال داعميها: هيئتا تنظيم قطاع الاتصالات والاستثمار، والرعاة: شركتي امنيه وزين الأردن، الفرصة لـ 18 شركة ناشئة من المشاركة في هذا المعرض الدولي.

ويوفر المعرض لرياديي الشركات الناشئة الفرصة للقاء قادة أعمال وخبراء ومستثمرين في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على مستوى العالم.

وتميزت مشاركة جمعية انتاج هذا العام بالمشاركة ضمن معرض الشركات الناشئة المتخصص “YFN4” بالإضافة للجناح الأردني في المعرض الرئيسي.

وتشارك كُلّ من: AloCloud، Beecell، ESKADENIA Software، Globitel، Integrated Technology Group (ITG)، ITEC، Jordan Tourism Board، MadfooatCom، Mawdoo3، MenaITech، ProgressSoft، Quality Business Solutions- QBS، Robotack وZmission.

اما الشركات الناشئة فهي: Alefredo Books، Apercu، Audiogram، Carers App، Control Cast، Costo، Counterize، Decapolis، Friendture، GSRApp، Mellbell، sawwah، SIMCAR، Superiors TechHub، Takalam، Takamol، Ustazi وVARARI.

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان هذه المشاركة تأتي نحو فتح أسواق جديدة أمام الشركات الأردنية، إذ ان المنتج الأردني بالتنافسية الكبيرة والمتطلبات اللازمة للدخول الى أسواق جديدة كالسوق الأوروبي.

وأكد حوامدة على أهمية المشاركة الأردنية ليتنسى للشركات الاطلاع على أحدث الاختراعات والتطورات في احدى أكبر المعارض بالعالم.

وأضاف ان شركات أردنية خلال العامين الماضيين، قد حققت صفقات مع شركات إقليمية ودولية.

إطلاق دراسة حول مساهمة الشركات الناشئة في الاقتصاد الأردني

تتعاون كل من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وOrange الأردن وجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “إنتاج”، لإطلاق دراسة تهدف إلى قياس أثر مساهمة الشركات الناشئة في الاقتصاد الأردني، مع التركيز على قطاع تكنولوجيا المعلومات والقطاعات المعتمدة على هذه التكنولوجيا.

وتهدف الدراسة، التي تنفذها Impact MENA، إلى تزويد أصحاب القرار بتصوّر عام حول مساهمة الشركات الناشئة في التنمية الاقتصادية الوطنية، وتمكينهم من التخطيط بشكل أفضل والمساهمة في خلق بيئة مواتية لتعزيز نمو هذه الشركات. وستقوم الدراسة أيضاً باقتراح تعريف موحد وشامل للشركات الناشئة في السياق الأردني، وتقديم التوصيات لصناع القرار وقادة الأعمال.

وقالت ديانا هولمان مديرة مشروع دعم المؤسسات المیكرویة والصغيرة والمتوسطة لأجل التشغيل (Employment-oriented MSME promotion) ، – أحد مشاريع GIZ المتعددة التي تعمل في مجال التوظيف- أن هذه الدراسة هي جزء من رؤية مشروعنا لدعم النظام البيئي في المشاريع الناشئة في الأردن وسيساهم في فهم دور الشركات الناشئة في الاقتصاد – بما في ذلك مساهماتها المباشرة وغير المباشرة في النمو الاقتصادي والابتكار.

وأشارت هولمان إلى أن الدراسة لن تساعد فقط في بناء فهم أفضل لمساهمة الشركات الناشئة في الاقتصاد، ولكن أيضا لتطوير لغة أكثر شيوعا بين الشركاء في النظام البيئي لدعم المشاريع الناشئة، مما يعزز من الجهود الأخرى الهامة مثل تطوير السياسات التي تهدف إلى تعزيز نمو الشركات الناشئة في المملكة بما في ذلك قانون الشركات الناشئة بما يساهم بخلق بيئة مواتية.

وستقوم لجنة رفيعة المستوى بالتحقق من النتائج المختلفة للدراسة وتقديم توصيات حول كيفية ضمان توافق النتائج مع احتياجات الاقتصاد الأردني، حيث تجمع هذه اللجنة مجموعة من صانعي القرار والخبراء وقادة الأعمال من مختلف المجالات بهدف تقديم المشورة والدعم.

من جانبه أكّد الرئيس التنفيذي لـ Orange الأردن، تيري ماريني، على أهمية تهيئة الأرضية المناسبة لنمو الشركات الناشئة وتمكين دورها في الاقتصاد الوطني، مبيناً أن هذه الدراسة ستكون مرجع لقطاع الاتصالات والقطاعات الأخرى التي تسعى لدعم الشركات الريادية والتي تعتبر من الركائز الأساسية في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وبين أن الدراسة جاءت مكملة لما بدأته Orange الأردن بدعمها للشركات الناشئة، حيث أطلقت الشركة منذ سنوات برنامجها المخصص لتسريع نمو الشركات الناشئة BIG، الذي وصل إلى موسمه السادس بنجاح منقطع النظير.

وقال رئيس هيئة المدرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، أن هذه الخطوة تعتبر رائدة وغير مسبوقة في قياس اثر مساهمة الشركات الناشئة في الاقتصاد الوطني، مشيراً الى ان هذه الخطوة تتقاطع مع مبادرة إطلاق “انتاج” لمجلس قادة الشركات الناشئة ومنصة “www.StartupsJo.com” لتكون مكملاً ورافداً لكافة البيانات المتعلقة بهذه الفئة من الشركات.

وبيّن الدكتور حوامدة، أن قياس أثر الشركات في الاقتصاد يدفع القطاع العام لدعم هذه الشركات من خلال إقرار التشريعات المحفزة لهذه الفئة من الشركات، جنبا إلى جنب مع بلورة عملها بشكل أفضل نحو تحديد الأولويات وتذليل التحديات التي تواجهها لزيادة نسبة رقمنة الاقتصاد تنفيذاً للمبادرة الملكية “ريتش 2025” وتحقيقا لأهدافها، حيث ستشمل مخرجات هذه  الدراسة تعريف واضح للشركات الناشئة لتكون أساساً لقانون الشركات الناشئة التي ستعمل عليه جمعية “انتاج” بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة ضمن منظومة ريادة الأعمال في الأردن.

وأشار الى أن هذه الدراسة تعطي تقييماً لكافة الجهات المحلية والدولية، موضحاً أن العديد من المستثمرين يتساءلون دائماً عن قطاع الشركات الناشئة في الأردن ونسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي.

وسيتم نشر نتائج الدراسة في بداية العام الحالي من خلال ورشة عمل ستشمل شركاء من جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة بالنظام البيئي للريادة، كخطوة أولى لبناء تعاون أكثر فاعلية بين الشركاء من أجل التخطيط الإيجابي لصالح الشركات الناشئة.

ويهدف مشروع دعم المؤسسات المیكرویة والصغيرة والمتوسطة لأجل التشغيل، والمنفّذ من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، إلى دعم القطاع الخاص الأردني وفقاً للرؤية الوطنية “الأردن 2025” وخطة النمو الاقتصادي الأردني 2018-2022، ويتمثل الهدف الرئيسي للمشروع في تحسين مستوى النمو الهادف لخلق فرص العمل في المشاريع المیكرویة والصغيرة والمتوسطة.

ومن الجدير بالذكر أن Orange الأردن هي المزود الرائد لخدمات الاتصالات في الأردن، مع قاعدة عملاء متزايدة باستمرار من ومجموعة شاملة من الخدمات الثابتة والمتنقلة والإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر Orange الأردن أول شركة في المملكة تقدم حلولاً تجارية متقدمة مثل خدمات الأمن والخدمات المدارة والحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء.

وتقوم جمعية تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات الأردنية “إنتاج” منذ تأسيسها بالعمل على نهوض قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على الصعيد المحلي، ووضعه على الخريطة إقليمياً وعالمياً، ودعم إمكانات وقدرات الشركات العاملة في القطاع، وتحفيز الأنشطة المرتبطة به من خلال دعم قضايا القطاع بتمثيل المصالح المشتركة للشركات أمام الجهات الرسمية، وتنفيذ مبادرات وطنية بهدف دعم قدرات الشركات والقطاع.

جمعية البنوك في الاردن تطلق الموقع الالكتروني الجديد بالتعاون مع ايكو تكنولوجي

أطلقت جمعية البنوك في الاردن بالتعاون مع ايكو تكنولوجي الموقع الالكتروني الخاص بها تحت النطاق  www.abj.org.jo

يهدف الموقع الى التعريف بالجمعية، الدور المهم الذي تقوم به والتعريف بنظام أسعار فائدة الإقراض بين البنوك “الجوديبور” بالإضافة الى مشاركة الأسئلة الأكثر تكرارا والروابط المفيدة وخارطة الموقع مع الزوار. كما يستطيع متصفح الموقع الاطلاع على الدراسات والأبحاث والمنشورات وارسال اقتراحات او شكوى، والاطلاع كذلك على نشاطات واخبار الجمعية.

تم تصميم الموقع وتطويره وفقا لأحدث معايير التكنولوجيا بحيث يضع كافة المعلومات والخدمات بكل يسر وسهولة بين يدي متصفحي الموقع. وتتم إدارة الموقع من قبل الجمعية من خلال نظام إدارة المحتوى  EchoBus.