Middle East Payment Services – MEPS is now live on SAPBusinessOne

MEPS is a leading payment processor, card issuer, and merchant acquirer of Visa, Mastercard, and UnionPay cards in Jordan, Palestine, and Iraq.
It currently caters to financial institutions as well as to retailers and corporations, facilitating all their payment cards transactions through third-party processing, ATM management, merchant acquiring, online payment solutions, mobile wallet payments, and a range of POS services.
Congratulations to both teams for this milestone!
Read more about MEPS: https://www.mepspay.com/
Read More

Promptech signs an agreement to implement Business Intelligence Solution for Profix

Promptech Business Solutions (www.promptech.com.jo) has been hired by Profix for maintenance and property services, to provide them with the Business Intelligence solution powered by Yellowfin.

Yellowfin offers a powerful suite of BI and analytics products that help companies discover and share insights towards informed and sound decision making.

Promptech operates as a channel partner and system integrator for leading multinational technology vendors, providing Business Intelligence (BI), Data Analytics (DA), Customer Experience (CX) and Relationship Management (CRM) solutions. The company offers Digital Customer Experience (DCX) Solutions, powered by AI & Analytics, provided thru Agile Business Models. The list of Promptech’s vendors includes the like of Genesys, Yellowfin, HubSpot, Clarabridge, and Exasol.

Read More

Revamp your banking services through ICS BANKS Digital Banking from ICSFS

Riding the technology wave is ICS Financial Systems (ICSFS) top priority. Its flagship; ICS BANKS; with its finest technology, offers the best-of-breed functionalities and features to cover current and future digital banking needs. ICSFS provides banks and financial institutions with dynamic products that help them acquire new customers, improve existing customers’ UX, whilst enjoying the highest due diligence measurements and security cover.

ICS Financial Systems – ICSFS is a leading provider of modern banking and financial technology powered by a very solid, agile, and digital banking platform as part of its DNA, launching innovative products that are constructed on a secured and agile integration. Its ICS BANKS software is a fully integrated universal banking software with many suites servicing the financial industry that provides open products with international standards, real-time business processing, and value-added capabilities of tailoring products, on-premises, or on the cloud. ICS BANK’s software suites future-proof banking activities by providing a broad range of features and capabilities with more agility and flexibility, to enrich customers’ journey experience. www.icsfs.com

Read More

دار الدواء تعتمد أنظمة أجاكس الأوروبية لحماية مستودعاتها

 

اعتمدت شركة دار الدواء الرائدة في الصناعات الدوائية في المنطقة أنظمة AJAX اللاسلكية المتطورة لحماية مستودعاتها.

وقال السيد خلف داودية الرئيس التنفيذي لشركة تطبيقات المملكة الحديثة MAK الوكيل الرسمي لأنظمة AJAX في المملكة إن توريد هذه الأنظمة يوفر منظومة عصرية ومتطورة لحماية المنشآت تعمل على تقنيات جديدة توفر السرعة في التنفيذ والدقة في الإشعارات الصادرة عن النظام، ومن الجدير بالذكر إن أنظمة AJAX هي أنظمة أوروبية لاسلكية ذكية ودقيقة ومدعومة ببرمجيات وخوارزميات تعمل على بروتكولات فريدة تضمن إمكانية التحكم في النظام ومتابعة الأحداث بشكل فوري ومركزي سواء من خلال غرفة عمليات المتابعة الخاصة بالموقع أو من خلال تطبيق AJAX للهواتف الذكية للمسؤولين ومشرفي الأمن.

وقد نُفذ المشروع بالشراكة مع شركة المسيرة للصناعات الهندسية، ومن الجدير بالذكر إن هذا هو المشروع الثاني الذي ينفذ بالشراكة مع شركة المسيرة للصناعات الهندسية بعد تنفيذ وتسليم مشروع مستودعات قرية العقبة اللوجستية ALV

Read More

Takaful wins Best Arab Government Project in the Arab Government Excellence Awards, with smart application developed by OPTIMIZA

His Excellency Mr. Ayman Al-Mufleh, Minister of Social Development and Chairman of the Board of Directors of the National Aid Fund, praised the rapid development and growth of the Takaful fund, and the success it achieved in the first session of the Arab Government Excellence Award, as the support project “Takaful” was awarded the Best Arab Government Project for Community Development within the Arab Government Excellence Awards.  OPTIMIZA had the privilege to develop the information system management part of the application including morphing the system into a functional smart mobile app.

 

Takaful is one of the largest national programs for social protection that aims to expand conservation and reduce poverty and unemployment levels nationally. The number of families benefiting from this project in Jordan has increased to 250,000 with the fund also increasing the coverage of citizens with comprehensive health insurance from 68% to 80% of the population.

 

The winners were announced in a virtual ceremony on November 25th, with a number of ministers, officials and representatives of governments in attendance, including his excellency Mr. Ayman Al-Mufleh, Mohammed bin Abdullah Al Gergawi, Minister of Cabinet Affairs in UAE and Chairman of the Board of Trustees of the Arab Government Excellence Award, Ahmed Aboul Gheit, Secretary General of the League of Arab States, and members of the Award’s Board of Trustees. The fully digital ceremony also included the honoring of a number of innovative entrepreneurial strategies across the Arab world, with nominees going through a rigorous evaluation system, through a smart application headed by a specialized committee adhering to the highest international standards.

His Excellency Mr. Ayman Al-Mufleh expressed his appreciation for  OPTIMIZA’s role in developing this outstanding application, which has facilitated the way for Takaful to increase the number of families that have benefited from national aid in an efficient and easy way. In addition, His Excellency also highlighted the accuracy and professionalism in managing the mechanism of the information systems related to the project, which has played a vital role in the success of Takaful.

Read More

مقال بقلم المؤسس والشريك التنفيذي في شركة أسكدنيا للبرمجيات زووم:حال البلاد في قطاع التكنولوجيا

 

القولُ إن قطاع التكنولوجيا ” قطاع مُستفيد” من جائحة كورونا يحتاجُ الى تقييم كمي ونوعي وينقص مثل هذا التصريح الدقة. تستقبلُ شركات القطاع العام الجديد بكل تفاؤل العالم وعزم عامليه رغم أن واقع الحال في قطاع التكنولوجيا والعام في نهايته هي كالآتي: توقف عدد من الشركات ومن الرياديين عن العمل، الجامعات وكُليات العلوم التطبيقية وكُليات الحاسوب أُغلقت أبوابها والاختراع بالحد الأدنى، لم تعمل مُختبرات البحوث والتحليل العلمية ما عدا الصحة، لم تعمل الشركات التي كانت قادرة على العمل بشكل كامل ومُنعت من إعادة الهيكلة وتراكمت نفقات الشركات وزاد الاقتراض والاعتماد على التسهيلات، الغيت المُؤتمرات وتأجل نشاط البحث والتطوير وعمليات التكنولوجيا ولقاء الخبرة والسفر.
بالواقع الحركة بمُجملها تقلصت فيما عدا الندوات الافتراضية على المنصات العالمية من مثل زووم، والتي أظهرت قوتها من ناحية تقديم المُحتوى عندما تم استخدامها بسرعة لتسيير الأعمال وللتواصل بسبب الظرف الطارئ، وليس لإتمام الصفقات المالية الكُبرى “أون لاين” بالمعنى الشامل، وكان النسق وهي المُلاحظة الأولى في مسألة التحول الرقمي لدينا أثناء الجائحة. ثانيا: وبمرور وقت الجائحة، أصبحت شركات التكنولوجيا لا تعتمد على بند تطوير الأعمال انما على رأس المال، والاحتياطي ومن المُساهمين اما بشراكات دولية أو تحت بندي الأرباح المُدورة وايراد البيوع السابقة وأعمال الصيانة. وما قيل يوما عن استفادة قطاع التجزئة، المواد الغذائية مثالا، فستدفعُ الدولة مثله بفاتورة الرعاية الصحية لما ينجمُ من أمراض مُتعلقة بعدم الحركة والضغط الذي نال من الاقتصاد.
الشيء الواضح هو أن الجائحة قد قلبت بيئة الأعمال راسا على عقب ثم تأخرنا في مُؤشر المعرفة وكورونا جعلت الوضع خرابا في خراب ولا يوجد اليوم “مُستفيد” بهذا المعنى! الموجود ُهو الأمل ورؤية لأردن عصري بميزات وأدوات تنافسية خففت بداية من أثر القضية العُمالية عندما تبنت شركات القطاع على وجه السرعة آلية للعمل عن بعد، هذا بعد ان قامت بالتسريع لغيرها من القطاعات بأدوات وحلول وتطبيقات تكنولوجيا أثرت بسلاسل التوريد وبالتعليم وبالتجارة والحكومة الالكترونية.
والأخيرة تم توظيفها بعُجالة ما سرع باعتقادي من نقاش الفجوة الرقمية وليس من نقاش التحول الرقمي! فبعد الضغط الذي تعرضت له الشبكات يتبين الآن أن المشروع الأهم هو بإيصال خدمات الانترنت (فايبر) الى كل واي مكان في المملكة وبذات الجودة والسُرعة المُتوافرة عالميا لدى الجيل الخامس. ونقترح هُنا أن تتعاون هيئة تنظيم قطاع الاتصالات مع القطاع الخاص الرسمي لتطوير مشاريع تكنولوجيا ذات أثر، وتوظيف بعض من مواردها الوفيرة لتدريب الجيل الخامس من المُهندسات والمُهندسين الأردنيين في تكنولوجيا الجيل الخامس وهو أهم مشروع تنافسي قادم للاقتصاد، من وجهة نظر تنموية. شهدت الشبكات أثناء الأزمة ازديادا في حجم التعاملات والدفوعات المالية على الشبكة ما سيعني الأمن الاقتصادي، وسيحتاج بحق الى خطة بذاتها! ويُمكن الاستفادة من تجارب البنوك الرائدة ثم ولنستحضر نجاعة مُؤسسة الأمن السيبراني بُمجملها باقتراحات تحصين الشبكات وتمتين المُؤسسة ما سيعني الرصد المُستمر للحركات المالية، زيادة الانفاق على تكنولوجيا الصد، وتدريب المُبرمجين والمُقرصنين المدنيين، إدارة الجودة وفحص وصيانة المنصات من خبرة المُستخدم ومن بين ذلك: الغاء التصفح غير الآمن على شبكات غير آمنة أو عامة، الدخول الفردي المُوحد، الهوية الرقمية الإلكترونية، وأمن النُظم السحابية.
وفيما يتعلق بالتوجه العام، فالمطلب أن يكون توجها ابداعيا تشاركيا بدلا من توكيد الدور الرقابي وحده، من مثل منصة الكترونية جاءت بالتعاون بين شركات الاتصالات والقطاعات، وعبر تطبيق اسمه (بوتيم) والتوجه الإبداعي، أصبح التطبيق المذكور مُلكية فكرية وبنكاً للمعلومات ولينافس من الاقليم وبوقت قياسي، بعالمية التطبيقات الأخرى مثل (واتساب). ومن قطاع البريد البداية برصد ميزانيات مُحددة لمشروع مُحدد بفكرة كبيرة، واتمامه ضمن فترة زمنية. وهنا نظراً للازدياد المُتسارع في عدد الطرود البريدية (المحلية) والدولية، يُمكن ان يكون المشروع هو بإدخال مُؤسسة البريد حالاً الى عمق التجارة الالكترونية عبر شريك استراتيجي، ونقترح هنا الخبرة الاسكندنافية التي جعلت من البريد ناقلاً وبنكاً ومركزاً مُجتمعياً، فالبريد موجود أمامنا بموارده كافة لكن يحتاج لاجتراح اجراء جديد ليربط ما بين مواقع البيع والبريد بخاصية الدفع الالكتروني وما بين مُستهلك! ثم توصيل البضائع عبر موقع الكتروني واحدPortal وبنية تحتية قوية. كما ويُمكن نقل مُتعلقات البريد الالكتروني وادارته من وزارة الاتصالات وغيرها الى البريد الأردني، فلن يوجد رسائل ورقية بعد اليوم وهو من اسمه (بريد) ورقياً كان ذلك أم الكترونياً! وفي التجارة نقترحُ (اتفاقية تجارة حُرة للتجارة الالكترونية) على مستوى الإقليم لتبدأ بدول قليلة مع التوسع بالإعفاءات الى حين، ما سيزيد من حركة التداول والتجارة البينية بالواسطة الالكترونية، وقد يُشرف على هذا غُرف التجارة والصناعة بالتعاون مع البريد.
لقد سُعدنا جميعا بإصدار قانون تنظيم أعمال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، الذي تأخر بدوره مع الجائحة ولا يُعلم بمشاريع تكنولوجيا مُقترحة ليشملها القانون وما تم بثه من خدمات الكترونية للعموم كانت اما مجانية تطوعية، أو غير شاملة بدون انخراط شركات القطاع الخاص الرسمي، وعليه نجد بالقانون فرصة لإمكانية التعاون بين القطاعين في المشاريع الكبُرى.
وفي مسألة الميزانيات فالقناعة بانه من غير المُمكن توقع النتائج ذاتها التي تحققت في دول مجاورة بمحدودية الميزانيات لدينا هنا، مُقارنة برؤية الأردن الطموح نحو التحول الرقمي. وعند رصد الاختلاف في مسألة توظيف التكنولوجيا لتسيير الأعمال يتبين أثر وجود الميزانيات من عدمها على تحقيق النتائج.
ووزارات بعينها قد قطعت أشواطا وأخرى لم تبتدئ بعد، فلماذا تمكنت وزارة العدل من أتمته عدد من الإجراءات نحو التحول الرقمي (40 خدمة)؟ وما هي الميزة الموجودة في وزارة الصناعة والتجارة التي مكنتها من اصدار خدمات الكترونية للجمهور (14 خدمة)، أو في مُؤسسة الضمان الاجتماعي؟ وكيف ولماذا لم تتمكن وزارة الصحة من ذلك على الاطلاق وماذا كان العائق؟ ما هي المُحددات الموضوعية لكل جهة بعينها؟ وهل يوجد خُطط تنفيذية خاصة بتفاصيل الوحدات الصغيرة. وأخيراً وبعد كل السنين من هو المسئول بالضبط عن هدف عريض من مثل اجراء “عملية تحول” في البلاد؟ وهكذا لا بد أن نعرف، فنظرة قريبة على نمط الاستخدام وتوقعات المُستخدم لدينا، ستأخذنا الى ذات الاختناقات في الخدمة العامة قبل التحول، وهو ما لا يمكن حدوثه ما سيجعل من بند (هيكلة ادارة وموظفي التكنولوجيا المُتخصصة في الدولة)، هو المشروع الثاني الأهم بعد تقديم خدمات (الفايبر)، ثم لتوظيف هذه الموارد المُدربة في الوزارات الأخرى للعمل عن قرب مع الجمهور عبر بوابات الخدمة العامة والمُساعد الالكتروني الآلي والذكاء الاصطناعي.
وأهم شيء حصل عندنا هو ان الجائحة أظهرت أهمية التكنولوجيا والشركات، واثبت القطاع بأنه هو القُدرة التنافسية التي جعلت اقتصاد الاردن مرنا خلال الأزمة، كما أظهرت تحوط الأردني وخياله الإبداعي بتقدم الاردن في مُؤشر التنمية البشري. والهدف الآن هو الخروج من هذا المأزق وبسرعة، فكل هذا سيمضي.

Read More

Echo Technology : Jordan Renewable Energy and Energy Efficiency Fund new website

The Jordan Renewable Energy and Energy Efficiency Fund launched its new website in collaboration with Echo Technology under the domain  http://jreeef.memr.gov.jo following the latest international standards and best practices in terms of design and development.

 

The website provides the visitor with various information and details about the fund, its programs and projects, international joint projects, donors, publications, media coverage, researches, and tenders.

The website is managed using EB V4.0 content management system by Echo Technology that proved its efficiency and effectiveness in providing high capabilities in terms of editing and publishing content through an easy and user-friendly experience.

Read More

تقرير شركة الدائرة الخضراء وجمعية الأمن السيبراني التوعوية

يرجى الاطلاع على الفيديو

SolarWinds and SUNBURST

يتم الإختراق وتحميل برامج خبيثة من خلال نسخ محددة من  SolarWinds

و الرسم التالي يوضح إذا كانت البرمجيات التي تمتلكها من النسخ المخترقة وآلية التعامل معها:

لمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة الرابط التالي:

https://grcico.com/ar/article/report-of-the-green-circle-and-cybersecurity-awareness-society/

Read More

كلمنتينا تكرم المتميزين في الموارد البشرية

 

 

كرمت شركة كلمنتينا المتخصصة في الموارد البشرية عددا من المختصين المتميزين في مجال الموارد البشرية خلال عام 2020، وذلك خلال حفل اقيم عبر تقنية الاتصال عبر عن بعد بمشاركة عدد من المختصين ومدراء الشركات والمنظمات.
وتم تكريم: رندة أبو غوش من شركة عمان للصناعات الدوائية، ودانا الحسن من فاين هايجين، وسماح حسام من منظمة HelpAge

ويأتي التكريم، بالشراكة مع شركة اسكدنيا للبرمجيات وبالتعاون مع أدوية الحكمة وجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات ‘انتاج’ ومدارس الكلية العلمية الاسلامية ومجلس المهارات ومنظمة التعليم من أجل التوظيف.
وتم الاختيار وفق عددا من الأسس، تتمثل بتحقيق الأهداف والأثر على القطاع، الشركة والموظفين، والقيادة
والخدمة بعناية و الابتكار وأخلاقيات العمل.
وقال الشريك الاداري لشركة كلمنتنيا السيد سليمان شنك، ان الهدف من هذا التكريم هو تعزيز دور الموارد البشرية كشريك استراتيجي لتطوير الشركات والمنظمات.
وأضاف ان هذا التكريم يأتي محفزا ومشجعاً للعاملين في مجال الموارد البشرية نحو إحداث تغيير إيجابي في شركاتهم ومنظماتهم.
وتم اختيار المتميزين بالتوافق من قبل كل من: الشريك الاداري لشركة اسكدنيا ضحى عبدالخالق، ونائب رئيس الموارد البشرية لشركة الحكمة ماجدة اللبدي، ورئيس هيئة المديرين لجمعية انتاج الدكتور بشار حوامدة، والمدير للتنفيذي للتعليم من اجل التوظيف غدير خفش، والرئيس التنفيذي للموارد البشرية في بنك الاتحاد دانيال شرايحة، ومدير عام مدارس الكلية العلمية الإسلامية دانا ابو قورة، ورئيس المجلس الوطني للمهارات القطاعية في قطاع تكنولوجيا المعلومات الدكتور علاء النشيوات.
ومن جهته، اكد حوامدة على اهمية العنصر النسائي في الشركات، لافتا الى ان الموظف هو العنصر المهم وليس الزبون، لان وجود موظف سعيد سيجعل من العميل سعيد

وبدورها، اكدت عبدالخالق على أهمية إدارة الموارد البشرية في الشركات، معتبرة انها حالة فارقة في هذه اللحظات الصعبة.
وزادت ان المورد البشري اهم ثقافة بعد ثقافة البقاء على حد تعبيرها، مؤكدة على اهمية القيام بمبادرات لرفع معنويات الموظفين.

ومن جهتها، قالت خفش: ‘سعيدة بتكرم ثلاث سيدات رغم أن المشاركة كانت مقتوحة للجميع’، مؤكدة على
ضرورة إطلاق العنان لعنصر الابداع وعدم الوقوف عند أي معيقيات.
الى ذلك، عبر شرايحة عن فخره واعتزازه بالجهد المبذول من قبل المكرمين قي هذه المبادرة، معتبرا ان اعظم موارد هذا البلد هو الانسان واعظم ما في الانسان هي المرأة.

بدورها، قالت اللبدي ان الانسان هو العنصر الأساسي لنجاح اي شركة فالموارد البشرية هو القسم الاساسي المعني باهمية الانسان وتقدمه.
ومن جهتهم قال الرئيس التنفيذي للموارد البشرية بشركة فاين نيقولا بله، ان جائحة كورونا اثبتت اهمية المورد البشري، وان الإجراءات والسياسات يجب ان تتغير بناءً على تغيّر الظرف.

واكد المدير التنفيذي لجمعية انتاج نضال البيطار على أهمية وجود قسم للموارد البشرية في الشركات، فهو الرابط بين الإدارة والموظفين.

Read More

لقاء الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لإدارة التأمينات الصحية مع الشباب

 

 

عمان – يقول أحمد التيجاني، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لإدارة التأمينات الصحية “Nathealth”، إن حملة قادة الأعمال “تعطيني فرصة للتواصل مع الشباب، وهم مقبلون على دخول مرحلة جديدة في الحياة”.
التيجاني قال خلال جلسة ضمن الحملة التي تنفذها مؤسسة إنجاز، عن طريق الانترنت بسبب ظروف جائحة كورونا، إنه من مواليد الأردن عام 1962، وبعد تخرجه سنحت له فرصة عمل ممتازة، إذ كان البنك العربي يفتتح أول فرع له في أميركا، لكنه فضل الرجوع لعائلته، إذ كان الشخص الوحيد لوالده.
ويشير إلى أنه عمل كثيرا في الوطن العربي، وتحديدا في العراق، خصوصا خلال الحرب العراقية الإيرانية، فبنى عددا من المصانع من الصفر، إضافة إلى عمليات متكاملة لتأسيس المصانع كالزيوت النباتية.
ويبين أنه “من خلال هذه الشركة استطعت بناء علاقات كبيرة مع العراقيين والموردين الماليزيين”.
ويعتز التيجاني بكونه من الأردن، وبالتحديد من طلاب كلية تراسانطة أحد الصروح التي خرّجت الكثير ممن خدموا الأردن بمحبة وإخلاص.
واستعرض، سيرته الذاتية ومسيرته العملية وبعض محطات من حياته الخاصة من خلال مواقف معينة شرح من خلالها التحديات والنجاحات والإخفاقات.
إذ بدأ العمل مع شركات عالمية مثل “فيروستال” و”كوكاكولا” مرورا بشركات صناعية مثل “العقبة لتكرير الزيوت” و”العربية للتنقيط” وانتهاء بـ”نات هيلث” التي شهدت نمواً كبيراً منذ العام 2005 حين تولى رئاستها؛ حيث عمل بروح الفريق الواحد مع المديرين والموظفين لجعلها أكبر شركة إدارة تأمين في الأردن وفلسطين، فهي اليوم تخدم آلاف المنتفعين.
التيجاني خريج جامعة (أوكلاهوما-أميركا) حاصل على بكالوريس في الإدارة التشغيلية، ولما كانت فكرة الغربة بعيدةً عنه تماماً، لكونه ابناً وحيداً لوالديه، أكمل تعليمه وعاد سريعاً إلى الوطن العام 1985 لينخرط في قطاعات الصناعة والخدمات ويعطي أيضاً جزءاً من وقته في مؤسسات تخدم المجتمع المحلي والقطاعات التي يعمل بها لإيمانه المطلق لفكرة التكافل وتحفيز الإنتاج ودعم الإبداع.
ونصح التيجاني الطلاب، بتحديد هدفهم في الحياة، الصبر والمثابرة، ومعرفة احتياجات الناس عند افتتاح أي مشروع، وعند اختيار مهنة، يجب أن يكون الشخص على دراية ودراسة بها، فمهن العالم تتغير بسرعة كبيرة، وهناك مهن ستختفي خلال سنوات قليلة، لذا لا بد من دراسة السوق، ومعرفة أعداد المهندسين والمحامين وكم منهم ما يزال بلا عمل.
ونصح الطلاب أيضا، بدراسة القطاعات المهنية كتصليحات البيوت والكهرباء، وأعمال البناء وأعمال الكمبيوتر، التي عليها طلب كبير. وبين أن وباء كورونا غير كثيرا في حياتنا العملية وطرائق العمل والتواصل حيث ان علم التطبيقات بات مهما جدا، فكل شيء بات عن طريق التطبيقات، فكيفية برمجة التطبيق وتسويقه شيء مهم جدا اليوم وفي المرحلة المقبلة، إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي، والذكاء الصناعي.
يُذكر أن حملة قادة الأعمال هي إحدى برامج مؤسّسة إنجاز التي أطلقتها المؤسّسة العام 2008 تحت رعاية الملكة رانيا العبد الله، وتنفّذها إنجاز للسنة الثالثة عشرة على التّوالي بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص الأردني وتم إطلاق الحملة هذا العام بالتعاون مع مشروع دعم الفرص الاقتصادية للمرأة في الأردنLEAP التابع للحكومة الكندية، وبشراكة إعلاميّة مع صحيفة الغد وراديو هلا.

Read More