الأردن يتقدم على 88 دولة في العالم على مؤشر ريادة الاعمال

img_5242

أشادت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” في المستوى المتقدم الذي وصلت له المملكة على مؤشر ريادة الاعمال لعام 2018، حيث تقدم الأردن على 88 دولة في العالم، ليحل بالمرتبة 49 عالميا على مؤشر ريادة الاعمال وفق المعهد العالمي لتنمية ريادة الأعمال.

وقالت جمعية “انتاج” في البيان الذي أصدرته اليوم، ان الأردن تقدم 7 مراتب جديدة في تصنيف 2018، مقارنة مع تصنيف عام 2017 الذي سجل ترتيب المملكة 56 عالمياً.

وشددت “إنتاج” على أن الأردن أصبح من الدول المصدرة لرياديي الاعمال، لاسيما في ظل سعي انتاج نحو توفير كافة الفرص وتوفير الإمكانات لجيل من الشباب الريادي وذلك من خلال المبادرات التي أطلقتها “انتاج” مثل دارة الريادة ومبادرة الالف ريادي.

وأكدت “انتاج” أن دارة الريادة تعتبر الخطوة الأولى لتأطير العمل الريادي في الأردن، اذ ان الجمعية قدمت للشباب الرياديين المنتسبين للدارة الدعم الفني والاستشاري بالإضافة الى مساحات مكتبية لتنفيذ أعمالهم تمكنهم من الحصول على رخص مهان وذلك بالتعاون مع غرفة تجارة عمان.

ونوهت الى مبادرة الالف ريادي التي أطلقتها الجمعية بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنسخته لعام 2016، تسعى الى تمكين الشباب الريادي الذي يملك الفكرة الاصيلة والقدرة والعزم على تحويلها الى مشروع انتاجي و/أو زيادة حجم أعمالهم.

وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، ان هذا الترتيب الجديد للمملكة يعتبر إنجازا جديدا، لكن بحاجة لمزيد من العمل بتظافر كافة الجهود ليصبح الأردن من الدول العشرة الأولى.

واكد الدكتور حوامدة، ان انتاج تقوم بدور كبير في تنمية ريادة الاعمال في الأردن، لكن لابد من إيجاد حالة غير مسبوقة من التنسيق بين كافة الجهات في القطاعين العام والخاص لدعم مبادرات الرياديين.

وأشاد بدور شركات الاتصالات كونها تُدير وتشرف على 3 حواضن للأعمال بالإضافة إلى دور كل من شركة أويسس 500 وحاضنة آي بارك في الجمعية العلمية الملكية وبعض الجامعات الأردنية التي بدأت بتوفير بيئة أعمال محفزة للريادة

وقال أصبح هناك فرص أكبر للشباب لترجمة أفكارهم الى مشاريع قابلة للتطبيق، داعيا الجهات الحكومية الى انشاء دور ريادة في المناطق الأقل حظا في كافة محافظات المملكة.

 

جمعية انتاج تُطلق المبادرة الوطنية رواد المحتوى الرقمي

initiative-logo-01

ترعى صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة رئيس الجمعية الملكية في شباط من العام القادم 2018، المبادرة الوطنية “رواد المحتوى الرقمي” التي تعدها وتنظمها جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” بالشراكة مع وزارتي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتربية والتعليم، وذلك لتعزيز المحتوى العربي في المجال التقني مستهدفة بذلك طلبة المدارس الحكومية من الصف العاشر وحتى الصف الثاني عشر.

وتسعى المبادرة، لتحفيز الطلبة للاطلاع على التطورات المتسارعة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وأثرها على نمو الاقتصاد الرقمي، جنبا الى جنب مع إبراز مواهب الطلبة في مجال كتابة المحتوى التقني العربي حول كل ما يتعلق بالاقتصاد الرقمي. مستهدفة بناء جيل قادر على مواكبة التطورات الحاصلة في القطاع للحفاظ على مكانة الأردن في صناعة المحتوى العربي.

وأكد رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج الدكتور بشار حوامدة، ان هذه المبادرة تأخذ شكل المنافسة المحلية على مستوى المدارس الحكومية في كافة محافظات المملكة من خلال مراحلها الثلاثة: “الثقافة الرقمية وكتابة المحتوى وعرض المحتوى”.

وبيّن الدكتور حوامدة، ان هذه المبادرة أطلقتها جمعية انتاج وفقا لتوصيات المبادرة الملكية السامية ريتش 2025، وذلك لاستغلال الفرصة لإنتاج الكثر من المحتوى لدعم وزيادة نسبة المحتوى العربي.

وقدم الدكتور حوامدة شكره للرعاة البلاتينيين في إنجاح إطلاق المبادرة، شركة أورانج الأردن وشركة دلتا للحاسبات والشريك التقني شركة الجودة لحلول الاعمال والشريك الاعلامي موقع “هاشتاق عربي” المتخصص بقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

انتاج تستهجن استثناء الشركات المحلية من المشاركة في عطاءات حكومية

dpuenc7w0aebra5 dpueqqiwaaapoe0dpueo8twkae0gvyimages

استهجنت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” رفض وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اشراك الشركات المحلية في الدخول لعطاء “حلول إدارة البطاقة الوطنية-البطاقة الذكية-، وحصر التقديم في الشركات الأجنبية.

واستغرب رئيس هيئة المديرين في جمعية “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، من عدم منح الشركات المحلية الفرصة للدخول في هذا العطاء، علما ان الشركات المحلية تملك قدرة على إدارة هذا النوع من الاعمال بصورة تنافس الشركات الأجنبية.

وأكد الدكتور حوامدة خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الجمعية اليوم الثلاثاء، ان هذا الشرط أبطل مفهوم الشراكة بين القطاعين العام والخاص، معتبرا ان أي ما يتم الاتفاق عليه في الاجتماعات التي تنعقد مع الوزارة يّعد صوريا لغايات إعلامية فقط.

وشدد على ان منع الشركات المحلية من الدخول في العطاءات الحكومية يتنافى مع مبدأ دعم المنتج المحلي وبعيد كل البعد عما ينادي به جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وهو تطوير أنظمة ذات الملكية الفكرية.

وحذر الدكتور حوامدة، من حالة الاحتقان التي تسود في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جراء هذه السياسية التي بدأت تتعاظم وتؤثر سلبا على الشركات المحلية ومثال على ذلك مشروع البطاقة الذكية ومشروع حكيم وغيرها من العطاءات التي لم تشترط فقط التعامل مع شركة اجنبية ولكن منعت الشركة من التقدم أصلا للعطاء.

وأعاد التأكيد، على ان منع الشركات المحلية من الدخول في هذه العطاءات يعتبر منافٍ لمبدأ التنافسية الدولي، فيما يحرم الشركات المحلية من التطور بحجة ان شركاتنا غير قادرة على تنفيذ مثل هكذا عطاءات.

ونوه الى ان حجة الوزارة غير مُقنعة، اذ ان الشركات المحلية طورت أنظمة الدفع الالكتروني الحالي في تجربة مميزة مع البنك المركزي، جنبا الى جنب مع تطوير أنظمة الحكومات الالكترونية في الدول المجاورة بنجاح.

وبيّن ان منع الشركات المحلية التقدم لعطاءات حكومية يتعارض أيضا مع قرار مجلس الوزراء بتمديد العمل بحصر مشتريات الوزارات والمؤسسات الحكومية من اللوازم الحكومية بالصناعات المحلية حتى نهاية العام الجاري.

 وفي رده على استفسارات الصحافيين حول حجم الاستثمار في القطاع المحلي، قال الدكتور حوامدة، ان حجم الاستثمار يُعدّ جيدا اذ ما تم مقارنته في السنوات السابقة، معلنا عن تحقيق صادرات القطاع نموا وفق أحدث دراسة صادرة عن الجمعية.

وأضاف ان القطاع يُعتبرُ من القطاعات الداعمة للاقتصاد الوطني، حيث بلغت مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي نحو 12 بالمئة.

وأشار الى ان حجم الاستثمار في ريادة الأعمال بالأردن سجل نحو أربعة أضعاف المعدل في منطقة الشرق الأوسط، موضحا أن حجم الاستثمار في ريادة الأعمال بالمملكة يساوي 420 دولار لكل مليون دولار من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة مع معدل الشرق الأوسط البالغ 120 دولار لكل مليون دولار من الناتج بالمنطقة.

واكد على أن ريادة الأعمال في الأردن تواجه تحديات وعراقيل كثيرة، مطالبا بوجود رؤية واضحة ومتكاملة لريادة الأعمال في المملكة تنعكس على كافة محافظات المملكة.

 

إطلاق الموقع الالكتروني لمركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة

12

أطلق مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة موقعه الالكتروني الجديد بالتعاون مع شركة ايكو تكنولوجي الأردن على الرابط www.kasotc.com

حيث جاء الموقع الجديد للمركز ليعكس الصورة المتقدمة التي يعمل بها والأهمية الإقليمية والعالمية التي يمثلها، حيث يعد مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة من المراكز الفريدة من نوعها على المستوى العالمي نظرا لطبيعته الفريدة في الدمج بين ميادين التدريب المختلفة ونخبة المدربين وطاقم الاسناد والتكنولوجيا المتكاملة والمتقدمة.

انتاج: نتائج مسح وتصنيف قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قبل نهاية العام

01bashar

أكد رئيس هيئة المديرين في جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الدكتور بشار حوامدة، انه سيتم الإعلان عن نتائج مسح وتصنيف قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قبل نهاية العام الجاري.

وقال الدكتور حوامدة في البيان الذي أصدرته الجمعية اليوم: ان نتائج المسح الجديد تعتبر مرشدا وطريقا لفهم وضع القطاع بشكل أكثر دقة، مؤكدا على أهمية قراءة الحكومة لهذه الأرقام لتحديد أولوياتها بالنسبة للقطاع.

وتضمنت الدراسة حجم الصادرات والدول التي يتم التصدير اليها وانواع الخدمات والمنتجات التي يتم تصديرها، بالإضافة الى المستوردات وماهيتها، والوظائف التي توفرها شركات القطاع جنبا الى جنب مع حجم الاستثمار في القطاع ونسب انتشار الانترنت

ويشار الى ان جمعية انتاج نفذت المسح بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا وبالتعاون مع هيئة تنظيم قطاع الاتصالات ودائرة الإحصاءات العامة.

إطلاق الموقع الالكتروني لشركة البوتاس العربية

12

قامت شركة ايكو تكنولوجي الأردن بإطلاق النسخة الجديدة من الموقع الالكتروني لشركة البوتاس العربية www.arabpotash.com

وقد جاء تصميم الموقع برؤية وتصميم حديثين بهدف التعريف بالشركة ومنتجاتها. حيث تم تصميم الموقع بتقنية ال (Responsive) ليتوافق مع الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية والتي تأتي مواكبة للتطورات التكنولوجية الحديثة في التصميم.ويحتوي الموقع على جميع المعلومات المتعلقة بالشركة بداية من سياسة الشركة وعملياتها وانتهاء بأحدث تقاريرها ونشاطاتها.

انتاج: الاستثمار بالحكومة الذكية والتعليم أفضل من استحداث تجمعات حكومية

دعت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” الحكومة الى اهمية التركيز على الاستثمار بالحكومة الذكية والتعليم، عوضا عن الاتجاه نحو تجمعات حكومية وزيادة في العمل البيروقراطية.

وقالت الجمعية في البيان الذي أصدرته اليوم، ان الأردن كان سباقا في إطلاق مفهوم الحكومة الإلكترونية، لكن البيروقراطية الزائدة وعدم التكاملية في اتخاذ القرار أجلت من تنفيذ مشروع الحكومة الإلكترونية حتى أصبح الأردن من الدول المتأخرة بإيجاد حكومة الكترونية فعّالة ومكتملة.

وأكدت انتاج على ان الرؤية الملكية ريتش 2025 نحو التحول الى اقتصاد رقمي تسعى الى رقمنة الاقتصاد الوطني بنسبة أكبر من التي سجلها حاليا، مشددة على ان زيادة نسبة رقمنة الاقتصاد اهم بكثير من السعي نحو تجمعات حكومية لازالت تستخدم الأوراق في إتمام معاملاتها.

ودعت انتاج الحكومة الى النظر في مراتب الأردن في تقرير التنافسية العالمية ومقارنته في الدول التي كان ترتيبها اقل من الأردن بفارق كبير في السنوات الماضية وأصبحت متقدمة عن المملكة حاليا.

وشددت على أهمية الاستماع لمطالب القطاع الخاص بشكل عام ولقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للمحافظة على ديمومة هذا القطاع الذي يساهم في الناتج المحلي الإجمالي بـ 12 بالمئة.

رياديون أردنيون يحظون بالدعم الفني من الاتحاد الأوروبي

dm-1og9wkaafxj_ dm-6xvrwsaat60t dm9-8emxkaekv2x dm-y2duwkaa69vy

حظي 3 رياديون أردنيون بدعم الفني من الاتحاد الأوروبي، إذ تم اختيار الرياديين من خلال لجنة تحكيمية تضَمَّ: الدكتور عبد المالك الجابر المؤسس ورئيس هيئة المديرين في الريادي العربي، والدكتور بشار حوامدة رئيس هيئة المديرين في جمعية انتاج وثناء خصاونة مدير مؤسسة موغلي في الأردن Mowgli Foundation، وإيمانويل نوتيري المفوض العام للشبكة الاستثمارية ANIMA

واختارت اللجنة المشاريع الثلاث من بين 9 مشاريع تم عرضها أمام اللجنة خلال فعالية “the elevator Roadshow” التي أقيمت الأربعاء الماضي في منصة أمنية للريادة كجزء من برنامج The Next Society، بتنظيم من الريادي العربي وبالشراكة مع جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج”.

وتم اختيار: مشروع سديد للريادي عبدالله عودات ومشروع B Eye للريادي نزار حوامدة وUser Testing Arabic للريادي منى لطوف.

وقيمت اللجنة المشاريع المعروضة من خلال 5 عوامل بمنح 10 علامات لكل عامل، وهن: تحقيق الابتكار، فرصة السوق، نموذج الأعمال، الفريق والأثر المحتمل للمشروع.

وقال الدكتور الجابر، ان برنامج The Next Society سيتيح الفرصة للريادين المختارين الوصول الى أهدافهم بسرعة وبسهولة كبيرتين مقارنة في حال انهم نفذوا مشروعهم لوحدهم.

وقدم النصح للرياديين لتحديد متطلباتهم بدقة عالية من المستثمرين والمرشدين للوصول الى أهدافهم بأقصر وقت.

ومن جهته قال الدكتور حوامدة، ان الرياديون الأردنيون يملكون أفكارا ريادية جديدة ومبتكرة تنافس الأفكار الموجودة في المنطقة.

واكد على أهمية تقديم الدعم لهؤلاء الرياديين، نظرا لأنهم أصبحوا جزءا من التنمية لدفع عجلة الاقتصاد الوطني.

وأشار الى ان انتاج مستمرة في العمل الريادي الأضخم في الأردن من خلال مبادرة الألف ريادي الوطنية وهي إحدى توصيات المبادرة الملكية السامية ريتش 2025، مؤكدا الى ان هذه المبادرة سوق ينتج عنها مشاريع ريادية ذات قيمة مضافة للعمل الريادي في المملكة.

الى ذلك، أكد رئيس قسم دائرة الموارد البشرية والشؤون المؤسسية لشركة أمنية، سامي جرار، على استمرار النهج التي تتبعه الشركة في توفير فرص جديدة للشباب الأردني وتشجيع روح الابتكار لديهم وتنمية مواهبهم من خلال البرنامج المختلفة التي تستضيفها في مركز أمنية لريادة الأعمال The Tank والتي أتى على أثرها برنامج The next Society الذي أتاح الفرصة للريادين المختارين الوصول الى أهدافهم وحصولهم على الدعم الفني من الاتحاد الأوروبي.

وأضاف جرار أن شركة أمنية عمدت الى تأسيس The Tank بهدف دعم ريادي قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، ومساعدتهم على تطوير أفكارهم وتسويقها إلى العالمية ودمجهم بمستثمرين محليين وعالميين تحت سقف واحد، إضافة إلى عقد ورشات عمل ومؤتمرات لمساعدتهم على تطوير أفكارهم ومشاريعهم.

 وأثنى جرار على الشراكة الاستراتيجية بين أمنية جمعية إنتاج (Int@j) مما لها من أثر كبير في تحسين قطاع ريادة الأعمال في الأردن وزيادة القيمة المضافة من قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.

وحضر آلية الاختيار، رواد أعمال من أصحاب المشاريع الريادية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتكنولوجيا الخضراء والزراعة والخدمات التكنولوجية، أو الأجهزة الذكية وتطبيقاتها، أو وسائل الإعلام الرقمية.

 ويشار الى ان The Next Society هو برنامج يمتد لأربعة أعوام من المفوضية الأوروبية، ويهدف لدعم ريادة الأعمال في منطقة البحر الأبيض المتوسط

انتاج وساغو للتدريب يطلقان برنامجا لتوعية طلبة الجامعات في إقليم الشمال

img-20171028-wa0034

img-20171028-wa0032 img-20171028-wa0028

أطلقت مؤسسة ساغو الدولية للتدريب والتعليم بالتعاون مع  جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” ، برنامجا توعويا لطلبة الجامعات والخريجين الجدد حول أهمية قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المملكة والمهارات المطلوبة في سوق العمل والقرن الواحد والعشرين.

وشاركت جمعية انتاج ممثلة بمديرها التنفيذي المهندس نضال البيطار بصحبة الرئيس التنفيذي لمجموعة ساغو الدولية الدكتور  ضرار شهابات بشرح تفاصيل البرنامج التوعوي لنحو 75 طالبا في محافظة اربد يوم السبت الماضي خلال ورشة عمل تم عقدها في مقر مؤسسة ساغو الدولية للتدريب وبحضور عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في بعض جامعات إقليم الشمال.

ونوه المهندس البيطار، ان إنتاج ستعمل مع جميع الجهات في كافة محافظات المملكة، مؤكدا ان قطاع الاتصالات تكنولوجيا المعلومات في المملكة من اهم القطاعات التي ترفد الناتج المحلي الإجمالي حيث بلغت مساهمته نحو 12 بالمئة.

وقال: ” ان الشباب هم عصب القطاع، إذ ان اغلب الأفكار الريادية التي نفذت وأصبحت شركات فاعلة أصحابها طلبة جامعات وخريجين جدد.

وقدم المهندس البيطار شرحا مفصلا عن المهام التي تقوم بتنفيذها جمعية انتاج، مبينا ان الجمعية هي صوت قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتؤدي دور التحشيد لأعضائها بالعديد من المجالات، أهمها العمل مع الجامعات نحو تزويد سوق العمل والريادة بكفاءات تتمتع بمهارات القرن الواحد والعشرين بالإضافة إلى التشاركية مع الجهات الحكومية لمناقشة كافة القرارات التي تمس القطاع

وأضاف ان جمعية انتاج استطاعت بالتشارك مع كافة الجهات المعنية بمنح القطاع حوافز استثمارية دفعته نحو المزيد من الاستثمار

   ومن جانبه أكد الدكتور ضرار شهابات ان مثل هذه النشاطات والبرامج والتي تعقدها مؤسسة ساغو الدولية للتدريب والتعليم هي جزء من رسالتها لخدمة المجتمع وهو دور منوط بمؤسسات المجتمع المدني وخاصة التدريبية والتعليمية منها لرفد قطاع الأعمال بالموظفين المؤهلين والمدربين والذين لديهم المهارات الكافية للقيام بواجباتهم احسن قيام.

وأضاف الدكتور شهابات ان فعاليات هذا البرنامج ستكون متكررة بشكل دوري وتقدمه مؤسسة ساغو بالتعاون مع انتاج بشكل مجانى لأبناء اقليم الشمال.

وفي نهاية اللقاء تم تخريج مجموعة من متدربي مؤسسة ساغو الدولية للتدريب وتسليمهم شهاداتهم.

المصرف الدولي الاسلامي يباشر العمل على النظام البنكي الاسلامي ICS BANKS® ISLAMIC

image4

أعلنت شركة آي سي اس فايننشال سيستمز ICS Financial Systems Ltd. – (ICSFS) الرائدة في مجال أتمتة العمليات المصرفية لقطاع البنوك والمؤسسات المالية عن انتهاء تطبيق النظام الاسلامي العالميICS BANKS® ISLAMIC الحائز على عدة جوائز في المصرف الدولي الاسلامي.

من خلال حرص ادارة المصرف الدولي الاسلامي على اختيار افضل الخدمات واكثرها فائدة للعملاء حيث قام المصرف الدولي الاسلامي باختيار نظام  ICS BANK ISLAMICليقدم لعملائه مجموعة متكاملة من الخدمات والحلول المبتكرة، حيث بدأت عملية التطبيق في منتصف آذار الحالي وتم الانتقال الى نظام  ICS BANK ISLAMIC  بشكل كامل في فترة زمنية لم تتجاوز الخمسة أشهر وتمت عملية التطبيق  بكل سلاسة ونجاح وخلال وقت قياسي، مع الأخذ بعين الاعتبار شمولية الأنظمة المطبقة وعملية نقل البيانات القديمة.

بهذه المناسبة علقت السيدة سهى الكفائي، المدير المفوض  للمصرف الدولي الاسلامي:

“نحن نتطلع إلى الجودة في العمل واختيارنا الى الشراكة مع  اي سي اس فايننشال سيستمز جاء وفق مواصفات معايير الجودة المتبعة في منهاج ادارتنا للمصرف حيث تتبع هذه المعايير للاستفادة من خبرتهم الكبيرة في القطاع المصرفي والسوق العراقي، قمنا بتقييم العديد من الأنظمة البنكية من شركات عالمية مختلفة واخترنا أفضل نظام الذي يتميز بدرجة عالية من المرونة والقدرة على التكيف مع متطلبات العمل للعملاء، وتلبية جميع متطلبات العمل المصرفي وفقاً لأحكام الشريعة.” وأضافت الكفائي: ” نحن نؤكد شراكتنا مع ICSFS، لتدعمنا لنحقق الصدارة في السوق العراقي المليء بالتحديات. ونود أن نشكر فريق تنفيذ العمليات على جهودهم العظيمة، والتي ساهمت في جعل هذه اللحظة ممكنة”.

كما علّق السيد وائل ملكاوي المدير التنفيذي في شركة ICSFS:

  “نود أن نهنئ المصرف الدولي الاسلامي لانتهاء تطبيق النظام العالمي ICS BANK ISLAMIC  لديهم. ويشرفنا أن نعمل جنبا إلى جنب مع المصرف الدولي الاسلامي، وبرؤيتنا الموحدة معهم سنقدم أفضل الخدمات المصرفية المبتكرة ليتمتع عملاء المصرف بالخدمات المتميزة.”  وأضاف ملكاوي ” نحن فخورون بانضمام (IMTB)  لرحلتنا المزدهرة في العراق ونتطلع الى علاقة طويلة الامد مع  المصرف الدولي الاسلامي”.

يوفر نظام  ICS BANKS ISLAMIC مجموعة متكاملة من نظم الأعمال البنكية والمصرفية التي تتميز بخصائصها  الشاملة والمتطورة ، والتي تقدّم بأعلى مستويات الكفاءة والجودة ، بما يتماشى مع الاحتياجات المالية ومجال أتمتة العمليات المصرفية، التي من شأنها تطوير أداء البنوك والمؤسسات المالية. ويعد نظام   ICS BANKS ISLAMIC   نظاماً رائداً في  استخدام التكنولوجيا العالمية لتقديم أحدث الخدمات في جميع مجالات الأعمال المصرفية.