مذكرة تفاهم بين الجامعة الهاشمية والبنك الأهلي الأردني

وَقَّعَت الجامعة الهاشمية/عمادة شؤون الطلبة، والبنك الأهلي الأردني، اليوم الأحد 17-3-2024، مذكرة تفاهم لتنفيذ مجموعة من الأنشطة التدريبية والتأهيلية والتوعوية التي تهدف إلى تنمية مهارات وكفاءات الطلبة والخريجيين ضمن قطاعات المالية، التكنولوجيا المالية الرقمية، وريادة الأعمال والابتكار إلى جانب تعزيز البنية التحتية المحفزة بإيجاد مساحات وبنية تحتية في عمادة شؤون الطلبة والجامعة محفزة للأنشطة المختلفة.

وَقَّعَ المذكرة، رئيس الجامعة الهاشمية بالوكالة الأستاذ الدكتور عوني اطرادات، والرئيس التنفيذي للبنك الأهلي/المدير العام الدكتور أحمد الحسين، بحضور عميد شؤون الطلبة الدكتور باسل المشاقبة، ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور فراس العسلي، ومدير دائرة العلاقات الثقافية والعامة السيد عبدالإله الزبون.

وتنص المذكرة على التعاون بين البنك الأهلي وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة على تنفيذ مجموعة متنوعة من الأنشطة الطلابية ومن أبرزها توفير فرص التدريب وعقد المؤتمرات والأيام الوظيفية والندوات وورشات العمل حول التكنولوجيا المالية وريادة الأعمال والابتكار وإطلاق المبادرات المختلفة، وتنفيذ نشاطات “حرم جامعي بلا نقود” والتعريف بتطبيق “كون” الذي اطلقه البنك الأهلي ويعد أول تطبيق دفع اجتماعي بالأردن إذ يتيح للمستخدمين الفرصة لإرسال واستلام وطلب المدفوعات عبر التفاعل الاجتماعي أو عبر رموز الاستجابة السريعة. كما نصت بنود المذكرة أيضًا على السعي لإنشاء نادٍ طلابي، وتوفير مساحة للابتكار، وفرق تبادل مشترك بخصوص الأبحاث والتكنولوجيا والأنشطة الثنائية، وإمكانية دعم الطلبة الذين يعملون على تأسيس الشركات الناشئة والأعمال التجارية، وتوفير التدريب لرواد الأعمال في الجامعة.

وقال الدكتور اطرادات إن الجامعة الهاشمية تتطلع إلى بناء شبكة من الشراكات مع مؤسسات القطاع الخاص الرائدة خاصة مع مؤسسة وطنية عريقة مثل البنك الأهلي الأردني والعمل معًا وبتشاركية عالية لتوفير فرص التدريب والتأهيل وإجراء البحوث المشتركة خاصة في مجالات الثورة الصناعية الرابعة مثل تطبيقيات وتقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية الرقمية وبناء القدرات في مجال تأسيس الشركات الناشئة والتطلع إلى الأمام وإعداد وجامعاتنا للعصر الرقمي للقرن الحادي والعشرين.

وذكر الدكتور أحمد الحسين أن البنك الأهلي يمتاز بحضور إقليمي وعالمي وخبرات مصرفية واسعة وشراكة وهو سعيد بهذا التعاون مع الجامعة الهاشمية. مشيرًا إلى البنك ذات التاريخ وإرث الوطني عميق؛ إذ كان أول بنك أردني النشأة حين تأسس في العام 1955، وسادس شركة مساهمة عامة في المملكة. وقد لعب البنك دوراً في تعزيز المسؤولة الاجتماعية ذات البعد التنموي والتأهيلي والتدريبي بالتعاون مع عدد من الجامعات الوطنية.

وذكر الدكتور المشاقبة أن عمادة شؤون الطلبة وقعت مجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي جرى تفعيلها بشكل مباشر من خلال تنفيذ مجموعة واسعة ومتنوعة من النشاطات والندوات وورش العمل والبرامج التدريبية والتأهيلية التي أستفاد منها عدد كبير من الطلبة، ولمسوا أثرها بشكل مباشر.

وأشار الدكتور العسلي إلى أن عمادة شؤون الطلبة ومن خلال دائرة الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين ستقوم بتفعيل هذه المذكرة بأسرع وقت وتعريف الطلبة ببنودها وفوائدها وترويج الأنشطة التي سيجري تنفيذها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الرقمية. وأضاف أن توفير فرص التدريب والابتكار والإبداع للطلبة هي جزء مهم من خطة الجامعة.

الرواجبة: قانون البيانات الشخصية خطوة متقدمة بمسار التحول الرقمي

 أكد ممثل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غرفة تجارة الأردن المهندس هيثم الرواجبة، ان قانون حماية البيانات الشخصية لسنة 2023، يعد خطوة متقدمة بمسار التحول الرقمي لحماية خصوصية الأفراد كونه يمنحهم حقوقا للتحكم ببياناتهم الشخصية.

وأشار في بيان، اليوم السبت، إلى أن القانون الذي دخل حيز التنفيذ الأسبوع الماضي يعكس الالتزام الكبير من الحكومة بتعزيز الثقة بالتحولات الرقمية التي تشهدها المملكة، وسيعمل على تعزيز مكانة المملكة بين الدول التي تنظم البيئة الرقمية.

وأوضح أن القانون يعزز الحقوق والحريات التي نص عليها الدّستور الأردني ويمنع الاعتداء على حقّ المواطنين والمقيمين في حماية بياناتهم الشخصية من أي عمليات انتهاك او استغلال غير مشروعة لها، ويبدد مخاوفهم من الفضاء الإلكتروني المفتوح، ويعكس مسيرة المملكة في مواكبة التطور والتقدم التكنولوجي في عصر الرقمنة.

ولفت الرواجبة إلى أن القانون يؤكد الجهود المبذولة لتمكين المملكة من مواكبتها للتطور التقني الكبير الذي يشهده العالم ضمن العصر الرقمي، حيث أصبحت فيه الهوية الرقمية تغني عن استخدام الوثائق الثبوتية الورقية التقليدية.

وبين أن القانون سيدفع بالمملكة للتقدم بين الدول الرائدة في تنظيم البيئة الرقمية وحماية البيانات الشخصية ومنع الاعتداء على حق المواطنين والمقيمين بحماية بياناتهم الشخصية وخصوصيتهم في ظل سهولة جمعها والاحتفاظ بها ومعالجتها.

وأشار إلى أن القانون سيسهم بتشجيع التجارة والخدمات الإلكترونية في المملكة، وبما يتوافق مع المبادرات التي تضمنتها رؤية التحديث الاقتصادي في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة لاستقطاب المزيد من الاستثمارات وتشجيع الشركات الكبرى على فتح مقرات لها بالمملكة.

وحسب وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة يهدف القانون إلى تعزيز الخصوصية وحماية البيانات من خلال تنظيم معالجة البيانات الشخصية وضمان حقوق الأفراد في الوصول إلى بياناتهم، وتصحيحها، وحذفها، والاعتراض على استخدامها.

ودعت الوزارة جميع الجهات التي تتعامل بالبيانات الشخصية حال نفاذ القانون، الى الالتزام بتوفيق أوضاعها وفقاً لأحكامه خلال مدة لا تتجاوز سنة، وتبدأ بعدها مرحلة الامتثال في 17 آذار عام 2025.

المصدر بترا

“استثمار الضمان”: ملتزمون بسياسات الأمن السيبراني

 استضاف صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني المهندس بسام المحارمة، في جلسة توعوية عن دور الأمن السيبراني في قطاع الأعمال والاستثمار.

وخلال الجلسة التي حضرها رئيس الصندوق الدكتور عزالدين كناكرية ومديرو وموظفو الصندوق، قال المهندس المحارمة: “إن للأمن السيبراني دور مهم في دعم نمو الاقتصاد الوطني وقطاع الأعمال، وتحقيق الاستقرار المالي”.

وبين المحارمة أبرز محاور الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني والممارسات والإجراءات الواجب اتباعها لحماية المعلومات في المؤسسات، وأشار إلى موافقة مجلس الوزراء مؤخراً على الخطة الوطنية المنسقة لمواجهة تداعيات التهديدات والحوادث السيبرانية؛ لضمان استدامة العمل والمحافظة على سلامة الأشخاص والممتلكات والمعلومات.

من جهته، أشاد كناكرية بالجهود التي يقوم بها المركز الوطني للأمن السيبراني في التعاون المستمر مع الصندوق في عقد الجلسات وإجراء اختبارات لمنعة الأنظمة الإلكترونية المستخدمة في الصندوق. وأكد التزام الصندوق بالسياسات الوطنية والاستراتيجيات الخاصة بالأمن السيبراني، إضافة إلى منهجيات العمل التي يتبعها الصندوق لإدارة المخاطر الاستثمارية والتشغيلية، وتطبيق ضوابط أمن وحماية المعلومات والشبكات.
هذا ويأتي عقد هذه الجلسة التي ينظمها صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي، استمرارا لجهود الصندوق في تعريف موظفيه بمخاطر الأمن السيبراني، ودعم استمرار تطبيق منهجيات العمل التي تحمي قاعدة بيانات الصندوق وأنظمته الإلكترونية.
المصدر الغد

“زين تك” تحصد تصنيف ” المزوّد الخبير لخدمات Azure المدارة” من شركة Microsoft  

أندرو حنا: “نعمل على تعزيز سهولة التحول للمنصات السحابية للشركات والمؤسسات”

  حصلت “زين تك”، مزود الحلول الرقمية المتكاملة من مجموعة زين، على تصنيف “المزوّد الخبير لخدمات Microsoft Azure المدارة”، وهو تصنيف يمنح من شركة مايكروسوفت Microsoft للمؤسسات التي تتمتع بقدرات استثنائية لتقديم الحلول المتكاملة عبر منصة Azure السحابية.

ويأتي حصول “زين تك” على هذا التصنيف ليرسّخ مكانتها كشريك موثوق في مسيرة التحول الرقمي للمؤسسات في الشرق الأوسط، ويبرز احترافيتها في إدارة خدمات Azure التي تمنح العملاء حلولًا سحابية موثوقة وآمنة وقابلة للتوسع.

وبهذه المناسبة قال قال السيد أندرو حنّا، الرئيس التنفيذي لـ “زين تك”: “نركزّ جهودنا على تقديم الحلول المتقدمة التي تسهّل على المؤسسات الانتقال إلى المنصات السحابية والانتفاع بها، ولا شك في أن حصولنا على هذا التصنيف لشركاء أعمال شركة Microsoft سيعزز التزامنا المستمر تجاه تلبية متطلبات عملائنا ودعمهم في مواجهة التحديات خلال رحلتهم للتحول الرقمي.”

من الجدير بالذكر أن “زين تك” تدعم المؤسسات العامة والخاصة في القطاعات الرسمية وغير الرسمية للاستفادة من إمكانات وقدرات المنصات السحابة في تحقيق أفضل المخرجات والتي من شأنها تحقيق تحول رقمي واضح في مجال تكنولوجيا المعلومات. وسواء كان تركيز العملاء ينصبّ على النمو أو تخفيض التكلفة أو إدارة مخاطر أمن و حماية المعلومات، تقدم “زين تك” حلولًا سحابية متنوعة تحقق اهم قيمة ملموسة وقدرة على التوسع في أعمالهم. كما تمكن خدمات “زين تك” الأعمال من التوسع بسهولة ويسر نظرا لوجود مراكز بيانات محلية من شأنها توفير المرونة وخفض التكاليف، خصوصاً للعملاء الذين ما زالوا في المراحل المبكرة من تبني التقنيات السحابية.

إطلاق الموسم الثاني من مبادرة “قصة تيك”

اطلقت الحكومة من خلال وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة رسميا الموسم الثاني من مبادرة ” قصة تيك” التي تهدف بالعموميات الى تشغيل (50) من خريجات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات خلال العام الحالي.

ودعت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة بإعلان رسمي لها شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للمشاركة في الموسم الثاني من مبادرة “قصة تيك” التي تعمل على تعزيز تواجد وتوظيف السيدات في القطاع التقني.

وحددت الوزارة تاريخ الثامن والعشرين من شهر آذار(مارس) الحالي موعدا نهائيا للتقدم بطلبات الاشتراك في  المبادرة التي تأتي من قبل الحكومة للمساهمة في تشغيل السيدات و دعم تواجدهن وتوظيفهن في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات الأردني.

وبينت الوزارة في إعلانها الرسمي بانها ضمن المبادرة تدعم 100 % من أجور الخريجات بقيمة 300 دينار شهريا، بالإضافة إلى الضمان الاجتماعي لمدة 12 شهرا.
واشترطت الوزارة مجموعة من المعايير والشروط ضمن المبادرة التي ستهدف كما هو الموسم الأول لافادة خريجات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

المصدر الغد 

“الأردنية” تحقق قفزات نوعية في مشروعها للتحول الرقمي سعيا للعالمية

تقود الجامعة الأردنية حراكا رقميا استثنائيا لتوظيف تكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية وتسخيرها من أجل خدمة المادة التدريسية والطلبة. 

وقد وضعت الجامعة مشروعها للتحول الرقمي، الذي يبتدئ بتهيئة الحرم الجامعي وبناء البنية التّحتيّة القادرة على استيعاب التحول الرقمي وإعادة تأهيل قاعات الصف ومدرّجات الجامعة التعليميّة وتدريب الطّالب وعضو هيئة التّدريس على قيادة هذا التحول الرّقمي بكفاءة واقتدار.  وبالتزامن مع رقمنة العملية الأكاديمية، تعمل الجامعة على أتمتة كافة إجراءاتها وعملياتها المختلفة، بما يشمل العمليات الإدارية والمالية والأكاديمية والبحثية، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من مشروع التحول الرقمي للجامعة، دون تغافل عن الارتدادات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية لمثل هذا التحول.

وأطلق رئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات ثورة بيضاء على الخطط الدراسية، إذ جرى تعديلها وتحديثها وتطويرها وجعلها أكثر حداثة وانسجاما مع متطلبات سوق العمل، إضافة إلى إدماج أدوات الذكاء الاصطناعي فيها حسب متطابات كل تخصص.  وللاستعداد أكثر لرقمنة المحتوى، أوعز عبيدات باعتماد تدريس اللغتين العربية والإنجريزية والحاسوب بوصفها مساقات إجبارية، جنبا إلى العديد من المهارات الناعمة اللازمة لسوق العمل.

ولم يقف مشروع “الأردنية” عند هذا الحد فحسب، بل نفذت مشروع تطوير القاعات الصفية والمدرجات في الجامعة بأعلى التقنيات، لتكون مؤهلة للتعليم الإلكتروني والحديث والتعليم المعاصر، بكلف إجمالية فاقت ملايين الدنانير، بهدف تطوير البنية التحتية والمرافق المساندة للتعلم والتعليم، وتزويد بعض المختبرات بالأجهزة الحديثة، سعيا إلى بيئة جامعة جاذبة.  واستحدثت الجامعة العديد من المرافق التكنولوجية والرقمية، من بينها 12 مختبرا ذا طابع تكنولوجي، منها على سبيل الذكر لا الحصر مختبر الرياضيات ومختبر الذكاء الاصطناعي والروبوت ومختبر ستيديو العلاج بالفن.  وفي سبيل الاطلاع على التجارب العالمية، شارك عبيدات في الكثير من المؤتمرات العالمية، منها مؤتمر شنغهاي، والمنتدى العالمي لرؤساء الجامعات في بكين، ليؤكد أنه لا بد من الاستفادة من أفضل الممارسات العالميّة والحلول المبتكرة لإيجاد الطريقة المثلى التي تضمن نظامًا تعليميًّا قادرًا فاعلًا يحقّق الهدف المرجوّ، والمتمثّل في صنع جيل من الخرّيجين يُعاد تشكيله أخلاقيًّا وإنسانيًّا ومهنيًّا، وصقله ورفده بالمهارات النّاعمة التي تضفي مسحة من الإبداع على كل ما يعملون عليه.

وبنى عبيدات رؤيته لمشروع التحول الرقمي في “الأردنية” على أساس مبادئ الحوكمة التكيُّفية المفتوحة، ساعيا إلى سد الفجوة الرقميّة وتسريع التّنمية من خلال عالم العمل المتغيّر، وتعزيز أنظمة التّعليم والابتكار، وإلهام الثّقة والانفتاح والشّفافيّة في الإدارة من أجل رفد قدرة الجامعة على مواجهة التّحديات المستقبليّة وتزويدها بالأدوات اللازمة لذلك.

ويدعو عبيدات إلى ضرورة التحول نحو مجتمع واقتصاد رقميّين، وتحسين الرّعاية الصّحية من خلال الصحة الإلكترونيّة وتقديم خدمات الرّعاية الصّحّيّة عن بعد، وأن يؤدي التّحول الرقمي في القطاع المصرفي والمالي إلى الانتقال من الخدمات الرّقمية إلى الخدمات المصرفيّة المفتوحة والمدفوعات المستقبليّة، وأن تقع الاستفادة من ثورة الذكاء الاصطناعي لاستدراك ما فات المجتمعات نتيجة تسارع التطور في مجالات التكنولوجيا المختلفة.

المصدر الغد 

تعاون بين “زين” والجامعة الأردنية لتنفيذ أنشطة مجتمعية مستدامة

 وقّعت شركة زين مُذكرة تفاهم مع الجامعة الأردنية للتعاون في تنفيذ عدّة نشاطات مجتمعية لا سيما في مجال الرعاية الصحية، وذلك تعزيزاً لدورها ومساهماتها بدعم القطاع الصحي والمجتمع المحلي.

ووقّع مذكرة التفاهم كل من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور نذير عبيدات والرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن فهد الجاسم.

وأكدت شركة زين أن هذه الخطوة تأتي في إطار الاهتمام الذي توليه للقطاع الصحي وحرصها على استمرار المساهمة في تنميته، ونشر الوعي الصحي بين المواطنين، تماشياً مع الهدف الثالث (الصحة الجيدة والرفاه) والهدف السابع عشر (عقد الشراكات لتحقيق الأهداف) من أهداف التنمية المُستدامة التي تتبناها الشركة ضمن مبادراتها وبرامجها للمسؤولية المجتمعية.

وبموجب هذا التعاون ستقوم الجامعة الأردنية ممثلة بأعضاء هيئة التدريس في كلية طب الأسنان وطلبتها وبالتعاون مع عيادة زين المجانية المُتنقلّة بتنظيم زيارات وجولات دورية لدور رعاية المُسنين والمراكز الإيوائية، لتقديم خدمات الرعاية الصحية الشاملة المجانية وصرف الأدوية لنزلاء الدور.
يُشار إلى أن عيادة زين المجانية المُتنقّلة للأطفال أُنشئت عام 2002 لخدمة الأطفال في القُرى والمناطق الأقل حظاً باستمرار وعلى مدار العام، إذ تحتوي على تجهيزات طبية متكاملة ويديرها كادر مؤهّل مكوّن من طبيب أطفال مختص وطبيبة أسنان، وبلغ إجمالي عدد الأطفال المستفيدين من خدمات عيادة زين المجانية المتنقلة للأطفال حتى الآن 253 ألف طفل وطفلة في مختلف أنحاء المملكة، فيما لا تقتصر خدمات العيادة على الأطفال، إنما تخدم مختلف الأعمار وفي جميع أنحاء المملكة إذا دعت الحاجة.

الأردن السابع بين دول «شرق المتوسط وشمال إفريقيا» بإدخال الـ(5G)

كشفت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات عن تحقيق الأردن للمركز السابع في إدخال تكنولوجيا الجيل الخامس (5G) إلى سوقه المحلي بين دول شرق البحر الأبيض المتوسط و شمال إفريقيا.

وأوضحت الهيئة أن الدول التي سبقت الأردن في إدخال هذه التكنولوجيا تتمثل بدول الخليج العربي.

وفي شأن متصل، فإن الأردن استطاع إدخال الجيل الخامس إلى سوقه المحلي خلال العام 2023. حيث يتوقع أن يكون لهذه التكنولوجيا أثر إيجابي على صعيد تطوير عمل العديد من القطاع الاقتصادية والخدمية.

وكانت الاحصائيات التي نشرتها هيئة تنظيم قطاع الاتصالات قد كشفت عن وصول إجمالي عدد الاشتراكات بهذه التكنولوجيا في الربع الثالث العام 2023 إلى 7874 اشتراكا. حيث أظهرت احصائيات الهيئة أن عدد الاشتراكات بالجيل الخامس ضمن خدمات الاتصالات المتنقلة عريضة النطاق وصل إلى 5002 اشتراك، فيما بلغ عدد اشتراكات الجيل الخامس الثابت عريض النطاق في تلك الفترة 2872 اشتراكا.

ومما يجدر ذكره، أن من مهام هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، وضع و اعتماد شروط ومعايير منح رخص شبكات و خدمات الاتصالات، و تنظيم خدمات الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات في الأردن.

المصدر الرأي

منتدى الاستراتيجيات: الأردن الخامس عربيا و55 عالميا في مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي

 أصدر منتدى الاستراتيجيات الأردني ورقة سياسات بعنوان ” التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي: فرصة الأردن لتعزيز الإنتاجية”، من أجل تسليط الضوء على أبرز المفاهيم المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وأثره على مستقبل العمل.
كما أصدر المنتدى هذه الورقة بهدف تحديد مدى جاهزية الأردن لتبني أدوات الذكاء الاصطناعي، وفقا لنتائج مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2023. إضافة إلى تقديم بعض التوصيات لتعزيز إنتاجية الأردن من خلال توظيف الذكاء الاصطناعي.
وأشار المنتدى في ورقته إلى أن تبني مفهوم الذكاء الاصطناعي لتطوير بيئة الأعمال، سيسرع من تنفيذ مبادرات محرك الخدمات المستقبلية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، وكذلك من تنفيذ مبادرات مكوني الخدمات الحكومية، والإجراءات الحكومية والرقمنة ضمن خارطة طريق تحديث القطاع العام.
وبينت الورقة، العلاقة بين مفهوم “التحول الرقمي، و”الذكاء الاصطناعي”، حيث يشير الأول الى توظيف التكنولوجيا لتطوير طريقة عمل المؤسسات وتحسينها، من خلال تنفيذ تقنيات وعمليات ونماذج أعمال جديدة لزيادة الكفاءة، ورفع الإنتاجية، أما مفهوم الذكاء الاصطناعي فهو مجال فرعي من التحول الرقمي، يتضمن استخدام الآلات الذكية التي يمكنها التعلّم، والتفكير، وأداء المهام التي تتطلب عادة ذكاء بشريا.
وضمن ورقة السياسات، قام المنتدى بدراسة الورقة النقاشية المنشورة من قبل صندوق النقد الدولي في العام 2024 بعنوان “الذكاء الاصطناعي ومستقبل العمل، 2024” والتي تناولت الأثر المحتمل للذكاء الاصطناعي على سوق العمل العالمي.
واستعرض المنتدى أبرز الاستنتاجات الهامة من هذه الورقة، حيث يتوقع بأن يؤثر الذكاء الاصطناعي في نحو 40 بالمئة من الوظائف حول العالم فيحل محل بعضها، بينما يكمل بعضها الآخر، ما يتطلب الموازنة بين سياسات التوظيف وسياسات تبني التكنولوجيا، لتحقيق المنفعة العامة، كما أن نسبة الوظائف التي قد تتأثر بالذكاء الاصطناعي في الاقتصادات المتقدمة قد تبلغ 60 بالمئة، ومن المتوقع أن يتأثر النصف منها إيجابا نتيجة إدماج الذكاء الاصطناعي في العمل وبالتالي تعزيز إنتاجية العاملين، أما في الأسواق الصاعدة فمن المتوقع أن تتأثر الوظائف بحوالي 40 بالمئة، بينما قد تتأثر الوظائف في البلدان ذات الدخل المنخفض بحوالي 26 بالمئة فقط.
كما استعرضت الورقة نتائج مؤشر “جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2023″، والذي يهدف إلى تقييم مدى جاهزية حكومات 193 دولة شملها التقرير في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، من خلال ثلاثة محاور رئيسية (الحكومة، وقطاع التكنولوجيا، والبنية التحتية والبيانات).
وقد بينت نتائج التحليل على المستوى الدولي، تصدّر الولايات المتحدة قائمة الدول المشاركة في التقرير، تلاها كل من سنغافورة، والمملكة المتحدة، وفنلندا، وكندا، على التوالي.
وعلى المستوى الإقليمي، جاءت دول مجلس التعاون الخليجي في المراتب الأربع الأولى ضمن قائمة الدول العربية المشاركة؛ أولها الإمارات، ثم السعودية وقطر وعُمان على الترتيب، تلتها الأردن في المرتبة الخامسة عربياّ.
وأوضحت نتائج الورقة، بأن هناك تقدما نسبيا في مراتب الدول العربية على المؤشر، فقد جاءت 11 دولة عربية (بما فيها الأردن) من بين أفضل أداء 50 بالمئة من الدول المشاركة في تقرير عام 2023، بعد أن كانت 9 دول عربية فقط ضمن هذه الفئة عام 2020.
وعلى صعيد أداء الأردن، أشار المنتدى إلى أنه حقق تقدما ملحوظا خلال السنوات الأربع الماضية في تبني السياسات والتقنيات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في عدة مجالات، وقد انعكس ذلك على تحسّن أداء الأردن في مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي، حيث تقدم الأردن في تقرير 2023 بمقدار 5.1 نقطة عن عام 2022، ليأتي في المرتبة 55 من أصل 193 دولة.
وأشارت النتائج الى تجاوز أداء الأردن المتوسط العام للبلدان المشاركة في تقرير عامي 2022 و2023، بعد أن كان أداء الأردن ما دون المتوسط عامي 2020 و2021. حيث حقق الأردن تقدما ملحوظا خلال السنوات الأربع الماضية بمقدار 24 مرتبة بين عامي 2020 و2023، وقد صعد بذلك إلى مصاف أفضل أداء 30 بالمئة من الدول المشاركة.
كما تقدم الأردن إلى المرتبة الخامسة بين البلدان العربية عام 2023، بعد أن كان في المرتبة التاسعة عام 2020، ليتقدم على كل من البحرين، والكويت، ومصر، وتونس. كما تجاوز بذلك المتوسط العام لأداء البلدان العربية في تقرير عام 2023، بعد أن كان ما دون المتوسط في تقرير عام 2020.
وعند مقارنة أداء الأردن مع البلدان ذات الدخل المتوسط – المنخفض، فقد أظهرت النتائج أن الأردن جاء في المرتبة الثانية بعد الهند، كما ارتفع عن المتوسط العام لأداء هذه البلدان بمقدار 20.5 نقطة.
وقد بين المنتدى في الورقة بأن تحسُن الأردن في المؤشر لعام 2023 يُعزى الى التقدم الذي سجّله في محوري “البنية التحتية والبيانات”، و”قطاع التكنولوجيا” بواقع 10.8 نقطة، و4.4 نقطة على التوالي مقارنة مع العام السابق، بينما حافظ الأردن على أدائه تقريبا في المحور الثالث “الحكومة”، علما بأن نتيجة هذا المحور هي الأعلى بين المحاور الثلاثة، من حيث مجموع النقاط (67.6 نقطة).
وأشار المنتدى إلى أن محور “الحكومة” قد شهد التقدم الأعلى بين المحاور الثلاثة عبر السنوات الأربع الماضية بواقع 32.4 نقطة ما بين عامي 2020 و2023، وقد جاء هذا التقدم نتيجة تحسن أدائه في ثلاثة أبعاد رئيسة ضمن هذا المحور هي، بعد “الرؤية” بسبب إطلاق “الاستراتيجية الأردنية للذكاء الاصطناعي والخطة التنفيذية 2023-2027″، إضافة إلى بعدي “الحوكمة والأخلاقيات”، و”القدرات الرقمية”.
وقام منتدى الاستراتيجيات الأردني بإجراء مقارنات نسبية ما بين أداء الأردن في المؤشرات الفرعية، مع نظرائه من أفضل بلدين على مستوى المنطقة (الإمارات) وعلى مستوى الدول ذات الدخل المتوسط – المنخفض (الهند)، وذلك من أجل تحديد المؤشرات الفرعية ذات الأداء الأضعف أو الأقوى نسبيا مقارنة مع تلك البلدان؛ لتقديم توصيات واقعية، من شأنها أن تحسن مرتبة الأردن على هذه المستويات.
وقد بينت نتائج التحليل أن الأردن سجل أداء جيدا في كل من مؤشرات (استراتيجية الذكاء الاصطناعي، والمبادئ الأخلاقية، والوقت المستغرق في التعامل مع اللوائح الحكومية، والخريجات في العلوم والتكنولوجيا، وبنية الجيل الخامس، والفجوة بين الجنسين في الوصول إلى الإنترنت).
بالمقابل، كان أداء الأردن ضعيفا في كل من مؤشرات (التجارة في خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (للفرد)، وقيمة التجارة في سلع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (للفرد)، ومهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وبنية الاتصالات، واشتراكات الهاتف المحمول).
واختتم المنتدى ورقة السياسات هذه بمجموعة من التوصيات التي من شأنها أن تساعد الأردن في توظيف الذكاء الاصطناعي توظيفا فعالا، وتحسن من أدائه في المؤشرات العالمية المرتبطة في هذا المجال، وقد تضمنت التوصيات تعزيز وصول جميع المناطق في المملكة، ومختلف فئات المجتمع إلى خدمات الاتصال والإنترنت السريعة والفعالة وبكلف معقولة، من أجل تعزيز التنمية المحلية، والشمول الرقمي، والإنتاجية، ما سينعكس إيجابا على فرص العمل والأجر.
كما أوصى المنتدى بضرورة إعداد مسح دوري لتقييم مدى جاهزية المؤسسات العامة والخاصة؛ لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملياتها الإنتاجية، وتوظيف نتائج تلك المسوحات لرسم السياسات العامة الملائمة التي توازن ما بين التطور التكنولوجي وتوظيفه من ناحية، والتنمية الاقتصادية والاجتماعية من ناحية أخرى.
كما دعا المنتدى إلى ضرورة إطلاق حملات توعوية وورشات عمل تدريبية حول مفاهيم الذكاء الاصطناعي، وأهمية إدماجه في العملية الإنتاجية، وكذلك أهمية تبني الضوابط الأخلاقية والقانونية والأمنية التي تحكم التعامل معه.
ونوه المنتدى إلى أهمية البدء في إدماج أدوات الذكاء الاصطناعي في المراحل التعليمية الأساسية والثانوية والجامعية، بهدف تقديم مخرجات تعليم ذات مهارات جيدة لسوق العمل، مشيرا الى ضرورة تشجيع الاستثمار في مجال البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وتقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة، والسعي لاستقطاب كبرى الشركات العالمية العاملة في هذا المجال.
وأضاف المنتدى، بأنه لا بد من دعم البحث العلمي والتقني والتطبيقي في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الناشئة، وتشجيع عقد الشراكات ما بين الجامعات المحلية والدولية، لإعداد البحوث والدراسات المتخصصة في هذا المجال.
كما نوّه إلى ضرورة الربط بين الشركات الصناعية والتكنولوجية؛ لتوجيه الدراسات والبحوث المتخصصة بهذا المجال نحو دعم العملية الإنتاجية، علاوة على استهداف زيادة مستوى الإنفاق على البحث والتطوير في الموازنة العامة للدولة خلال السنوات المقبلة؛ لتعزيز جهودها في تسريع التحول الرقمي.
وأخيرا، أوصى المنتدى بضرورة توفير بيئة ممكنة لتشجيع رأس المال المغامر للاستثمار في مشاريع التكنولوجيا المبتكرة، وتطوير السوق المالي ليصبح أكثر سيولة وعمقا، من أجل تشجيع الشركات الريادية التي حققت أرباحا صافية خلال عامين متتاليين على الإدراج، وكذلك تحفيز شركات رأس المال المغامر على الاستثمار فيها، والخروج منها بسهولة.

المصدر – بترا

شراكة بين أمنية و Startupbootcamp لتعزيز ريادة الأعمال في الأردن

أعلنت شركة أمنية عن شراكتها الجديدة مع شركة Startupbootcamp، المصنفة ضمن أفضل 5 مسرعات أعمال على مستوى العالم، وذلك لتشغيل وإدارة حاضنة أمنية لريادة الأعمال “The Tank”.

تهدف هذه الشراكة إلى تنشيط وتفعيل دور “The Tank” في دعم وتطوير الشركات الناشئة في الأردن، والعمل على زيادة تأثير شركة أمنية على البيئة الريادية في المملكة.

وبموجب هذه الشراكة ستعمل Startupbootcamp مع شركة أمنية على تقديم تحديات محددة تمتد لستة أسابيع لكل تحد، تشمل مراحل إعداد الفكرة و التحضير للعرض التقديمي والعرض النهائي، مع التركيز على مجالات حيوية مثل الجيل الخامس، والحوسبة الطرفية Edge Computing، والأمن السيبراني، والحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، وتقنيات الاتصال، و الشبكات المعرفة بالبرمجيات، وإنترنت الأشياء.

تعليقاً على ذلك، قال الرئيس التنفيذي لشركة أمنية فيصل قمحيه: “تعبر هذه الشراكة عن التزامنا الراسخ في دعم وتمكين الشركات الناشئة في الأردن، لإدراكنا لأهمية ودور ريادة الأعمال في تحسين تنافسية الاقتصاد الوطني، حيث يواجه عالم الأعمال تحدياً مستمراً يتمثل في مواكبة التطورات المتسارعة. لذلك، فإن مراجعة استراتيجيتنا لدعم التقنيات الناشئة، وتلبية متطلبات السوق المتغيرة، وتفضيلات المستهلكين، أمر ضروري لضمان قدرة حاضنة The Tank على جذب الشركات الناشئة المناسبة وتحقيق الأثر المطلوب”.

وأضاف قمحيه: “نحن على ثقة بأن Startupbootcamp هي شركة عالمية رائدة تتمتع بخبرة واسعة في مجال احتضان الأعمال، ومن خلال شراكتنا، نتطلع إلى الاستفادة من نماذج العمل التي أثبتت جدواها ومن أفضل الممارسات ومن خلال شبكة واسعة من الشركاء المحتملين والمستثمرين والمرشدين الذين سيقدمون قيمة مضافة لحاضنة The Tank”، لافت إلى أن شراكة أمنية مع Startupbootcamp ستساهم في إثراء بيئة العمل وجلب وجهات نظر جديدة، وتحدي الافتراضات السائدة، مما سيؤدي إلى ابتكار أساليب عمل جديدة وتحقيق نتائج أفضل للحاضنة.

وقد أعرب إبراهيم سكسك، الرئيس التنفيذي لStartupbootcamp، عن حماسه لهذه الشراكة قائلاً: “نحن في Startupbootcamp، نؤمن بقوة التعاون والشراكة في تحقيق التأثير الإيجابي. شراكتنا مع أمنية تتيح لنا فرصة فريدة لنقل خبراتنا في تسريع نمو الشركات الناشئة إلى الأردن، مع التركيز على التحديات الرئيسية التي تواجه قطاع الاتصالات. نحن متحمسون للعمل مع فرق الشركات الناشئة وتقديم الدعم اللازم لتحويل أفكارهم إلى مشاريع ناجحة تساهم في تطوير وتنمية الاقتصاد الأردني.”

سيتم استقطاب خبراء و مختصين في مجالات عدة أبرزها (القانون، الملكية الفكرية، المبيعات والتسويق، التصميم، والخبراء التقنيين، وغيرهم) من الأردن وخارجه لعقد دورات تدريبية متقدمة و/أو العمل مباشرة مع الفرق، بالإضافة إلى المشاركة في أنشطة رئيسة مثل التحليل العميق لعوامل القوة والضعف والفرص والمخاطر مع الشركات الناشئة باستخدام نموذج العمل ومنهجيات الشركات الناشئة، والتدريب على العروض التقديمية، وعقد ورش عمل بواسطة خبراء الصناعة لتعزيز مهارات الشركات الناشئة.